ايتو يؤكد عدم نيته الترشح لرئاسة الكاميرون
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
إيتو ظهر قبل أيام قليلة في مقطع فيديو مصور يتحدث فيه بلهجة عنيفة مع مارك بريس
واصل النجم الكاميروني صامويل إيتو، رئيس اتحاد الكرة في بلاده، إثارة الجدل حوله في الفترة الأخيرة.
اقرأ أيضاً : دورتموند يعلن رحيل مدافعه هوميلز
نشر إيتو رسالة مطولة عبر حسابه الرسمي على إنستجرام تحت عنوان "لا للتلاعب"، حيث أكد فيها بوضوح أن رئاسة الاتحاد الكاميروني لا تعد محطة للوصول إلى رئاسة الجمهورية.
وأضاف نجم برشلونة السابق قائلاً: "أكررها بصوت عالٍ.. أنا صامويل إيتو لست مرشحاً لرئاسة الكاميرون، وأشعر بأهمية توضيح هذا الأمر نظراً للتركيز غير السليم الموجه ضدي".
وأشار إلى أن "هذا التركيز المبالغ فيه جعل عائلتي تعاني وأثار خوف أصدقائي وهدد سلامتي، بالإضافة إلى عرقلة مشروعنا الرياضي".
وشدد إيتو على أنه "محظوظ بوجود الملايين من الأصدقاء الذين يقفون بجانبه في أوقات الشدة، ويدافعون عنه وسط الأكاذيب والافتراءات التي تستهدف إسقاطه".
يُذكر أن إيتو ظهر قبل أيام قليلة في مقطع فيديو مصور يتحدث فيه بلهجة عنيفة مع مارك بريس، الذي تم تعيينه مدرباً لمنتخب الكاميرون من قبل وزارة الرياضة.
وتردد أن بريس تولى المنصب بتعليمات من رئيس الجمهورية بول بيا، كما قيل إن الشرطة منعت إيتو وأعضاء اتحاد الكرة من الوصول إلى غرفة ملابس المنتخب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكاميرون
إقرأ أيضاً:
تيار الحكمة:أربعة مرشحين لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 1:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو تيار الحكمة الوطني عمر السامرائي، اليوم، عن وجود أربعة مرشحين معروفين لتولي منصب رئاسة الوزراء، جميعهم يشغلون مناصب رسمية داخل مؤسسات الدولة العراقية، مؤكداً أن عملية الاختيار تخضع لمعايير موحدة دون استثناء.وقال السامرائي في تصريح صحفي، إن “الأسماء الأربعة المرشحة لرئاسة الوزراء معروفة داخل الأوساط السياسية، وهناك اجتماعات متواصلة ونقاشات جدية لوضع الشروط اللازمة لاختيار أحدهم”، مبيناً أن “من أبرز هذه الشروط امتلاك المرشح رؤية اقتصادية واضحة وخطة قابلة للتنفيذ، إلى جانب علاقات خارجية متوازنة تخدم مصالح العراق”.وأضاف “لا يوجد أي تمييز أو استثناء لمرشح على حساب آخر، فجميع المعايير الموضوعة تسري على الجميع”، لافتاً إلى أن “الإطار التنسيقي يسعى إلى تحقيق نجاح أكبر في الحكومة المقبلة مقارنة بالحكومة السابقة، عبر اختيار شخصية قادرة على إدارة المرحلة المقبلة بتحدياتها الاقتصادية والسياسية”.واشار إلى أن “من يتولى منصب رئيس مجلس النواب من داخل البيت السني سيتنازل عن حصته الوزارية، في إطار التفاهمات السياسية القائمة”.ويترقب الشارع العراقي مخرجات التفاهمات النهائية، التي يعول عليها لتشكيل حكومة قادرة على مواجهة الأزمات وتحقيق قدر أكبر من الاستقرار والتنمية خلال المرحلة المقبلة.