الفجيرة- وام

واصل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بحضور سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة استقبال جموع المهنئين بعيد الأضحى المبارك في قصر سموه بالرميلة.

حضر الاستقبالات الشيخ صالح بن محمد الشرقي رئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي والشيخ سيف بن حمد بن سيف الشرقي رئيس هيئة المنطقة الحرة بالفجيرة، والشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي رئيس دائرة الحكومة الإلكترونية بالفجيرة، والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي والشيخ أحمد بن حمد بن سيف الشرقي.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من الشيوخ وكبار المسؤولين ورؤساء ومدراء الدوائر المحلية والاتحادية وأعيان البلاد والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية.

وعبر المهنئون عن صادق تهانيهم بهذه المناسبة، داعين الله عز وجل أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والسعادة وعلى شعب دولة الإمارات العربية المتحدة بالتقدم والازدهار وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

حضر الاستقبالات محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة والدكتور أحمد الزيودي مديرمكتب سمو ولي عهد الفجيرة وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمد بن محمد الشرقي إمارة الفجيرة عيد الأضحى بن حمد بن سیف الشرقی الشرقی رئیس حمد الشرقی

إقرأ أيضاً:

تفعيل مخطط مكافحة الحرائق.. ومنع الشواء في الغابات بعيد الأضحى

أكد المدير العام للغابات، جمال طواهرية، أن المديرية العامة للغابات شرعت، وللسنة الثانية على التوالي، في تنفيذ المخطط الوطني لمكافحة حرائق الغابات، ابتداءً من 1 ماي الجاري.

وقال ذات المسؤول، لدى استضافته في القناة الإذاعية الأولى، أن إطلاق المخطط بشكل مبكر ساهم في تسجيل نتائج إيجابية للغاية مقارنة بالعام الماضي.

مشيراً إلى أن المساحة المتضررة من الحرائق خلال شهر ماي الجاري لم تتجاوز هكتارين. مقابل 25 هكتار اخلال نفس الفترة من سنة 2024.

وأشار طواهرية، إلى أن “المناطق الغابية التي تضررت خلال السنة الماضية. والتي قُدرت بـ 3 آلاف هكتار، استعادت غطائها النباتي الطبيعي وعادت إلى حالتها الأصلية”.

مؤكداً أن التحقيقات أظهرت أن غالبية الحرائق المسجلة نشبت في أراضٍ تابعة للخواص قبل أن تمتد إلى الغابات.”

كما شدّد طواهرية على أن الاستراتيجية الحالية تركز بشكل أساسي استناداً إلى التجارب الميدانية السابقة.

مؤكداً أن الجهود المبدولة في هذا المجال تتم بالتنسيق والتعاون مع جمعيات المجتمع المدني.

كما أوضح ذات المتحدث، أن المديرية تعتمد على أعوان الغابات، إضافة إلى الوسائل المادية مثل الشاحنات،.

كما تقوم بتنفيذ مخططات الأشغال الغابية وتشمل تهيئة المسالك وشق الطرق لتسهيل الوصول السريع إلى أماكن اندلاع الحرائق.

حيث كشف بأن هذه المسالك أصبحت حالياً في حالة جيدة جداً. فيما يتم حفر خنادق مضادة للحرائق بعرض 50 متراً وعلى امتداد المساحات الغابية، كإجراء وقائي فعال.

وفي مجال الرصد والإنذار، أشار طواهرية إلى أن المديرية تعمل بتنسيق يومي مع مصالح الأرصاد الجوية. التي تزودها بنشرات جوية خاصة بالغابات.

كما تستعين مصالح الغابات أيضا بـخدمات الوكالة الفضائية الجزائرية لرسم وتحديد خريطة للمناطق الأكثر عرضة لاندلاع الحرائق.

وأشار طواهرية، إلى أن المديرية تستخدم التكنولوجيا الحديثة، ومنها”الدرونات” لرصد ومتابعة الحرائق بدقة. وتحديد طبيعتها وأسبابها وبما في ذلك الأسباب البشرية.

كما جدد التذكّير بأن المنظومة القانونية الجزائرية صارمة وقد تتجاوز العقوبات 30 سنة سجناً في حال تسبب الحريق في وفيات أو أضرار جسيمة.

وأشار إلى أن مصالح الغابات تستفيد أيضا من خدمات المؤسسات الناشئة. مثل مؤسسة من ولاية تيزي وزو، تقدم خدمة الكاميرات الحرارية لرصد الحرائق بدقة وفي الوقت المناسب.

كما أكد طواهرية أن الجزائر تمتلك أسطولاً جوياً متطوراً من طائرات الإطفاء متعددة المهام. من بينها الطائرة العملاقة Beriev Be-200 التابعة للجيش الوطني.

موضحا أن الوسائل الجوية تُستخدم في تقليل شدة النيران، وتساهم في فتح الطرق أمام الفرق الأرضية للتدخل داخل عمق الغابات.

مشيراً إلى وجود تعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مجال مسح ومراقبة المناطق الجبلية. وقد تم إطلاق تجربة أولية ولاية البليدة،وهي تعتمد على الإنترنت والأقمار الصناعية.

ومن جهة أخرى، وصف طواهرية مشروع السد الأخضر بـ”مشروع القرن”.

وقال إن الجزائر حالياً في السنة الثانية من برنامج إعادة تهيئة وتوسعة السد، والذي أصبح نموذجاً تحتذي به دول عديدة.

وكشف بالمناسبة عن أن تنفيذ البرنامج الجاري مكن من غرس 24 ألف هكتار من النباتات والأشجار المثمرة، مع حفر آبار للساكنة. وأشار إلى أن الهدف المسطر يتمثل في بلوغ 400 ألف هكتار.

منع الولوج إلى الغابات ومنع الشواء على الفحم

وأشار ذات المسؤول، إلى أن المديرية أعدت مخططاً خاصاً بمرافقة المواطنين خلال عطلة العيد. يتضمن منع الولوج إلى الغابات ومنع الشواء على الفحم. حفاظاً على الثروة الغابية وتفاديا لاندلاع الحرائق.

وأضاف طواهرية، أن المديرية العامة للغابات فتحت وجهزت فضاءات للراحة والترفيه على المستوى الوطني بالمناطق الغابية لفائدة العائلات. وهي متاحة للاستثمار من قبل الشباب والخواص.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • غرة ذي الحجة تبدأ غدًا.. والاحتفال بعيد الأضحى الجمعة القادمة
  • راشد الشرقي يشهد ختام الدورة الـ 13 لمهرجان الفجيرة للمسرح المدرسي
  • محمد الشرقي يفتتح أول منشأة متخصصة للجير الحي في الفجيرة ويؤكّد مكانتها وجهةً عالميةً في الصناعات التعدينية
  • محمد الشرقي يفتتح أول منشأة متخصصة للجير الحي في الفجيرة
  • أجمل رسائل التهنئة بعيد ‏الأضحى 2025‏.. رسائل مكتوبة
  • كلمات تُبهج القلب.. أجمل عبارات التهنئة بعيد الأضحى المبارك.. صور
  • بحضور النقيب.. طب بورسعيد البيطري ينظم ندوة توعوية عن استعدادات استقبال عيد الأضحى
  • حرس الحدود يواصل جهوده في استقبال الحجاج القادمين من جمهورية العراق عبر منفذ جديدة عرعر
  • حرس الحدود يواصل جهوده في استقبال الحجاج القادمين من العراق عبر منفذ جديدة عرعر
  • تفعيل مخطط مكافحة الحرائق.. ومنع الشواء في الغابات بعيد الأضحى