غادة إبراهيم: "مهمنيش الفلوس.. الأصل والأخلاق هما الأساس في اختيار الزوج"
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أكدت الفنانة غادة إبراهيم، أنها لا تعتبر الوضع المادي عائقًا في اختيارها لشريك حياتها، قائلة:"كنت متجوزة واحد بياخد ١٢٠٠ جنيه في الشهر ومهمنيش لأن الفقر عمره ما يعيب راجل".
IMG-20230312-WA0009
وأشارت "ابراهيم"، خلال لقاءها في برنامج "أم العروسة" على قناة الحدث اليوم، إلى أن "الأصل والأخلاق هما الأساس في الرجل بغض النظر عن الظروف المادية التي يمر بها".
غادة إبراهيم تتحدث عن أهم صفة في شريك حياتها
وأضافت، أنها تؤمن بالمثل السوري الشهير "خدي الأصيل ولو على الحصير"، معبرة عن إيمانها القوي بأهمية النزاهة والتربية السوية في اختيار شريك الحياة.
وأضافت أن الرجل الذي يحتفظ بقيمه الأصيلة وسلوكه الحسن، يظل محترمًا وجذابًا بغض النظر عن مقدار دخله أو مستوى ثراءه.
وأفادت غادة إبراهيم أنها لا تمانع في الزواج من رجل غير مقتدر ماديًا، مشددة على أن الأصل والتربية هما ما تنظر إليه في الرجل قبل كل شيء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة غادة إبراهيم اختيار شريك الحياة قناة الحدث اليوم غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
حكم النظر في غير موضع السجود أثناء الصلاة؟.. علي جمعة يوضح
حكم النظر فى غير موضع السجود اثناء الصلاة ؟.. السنة هى الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود، كما قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] وروي عن النبي ﷺ أن من الخشوع طرح البصر إلى محل السجود، وهكذا نص الأئمة والعلماء على شرعية طرح البصر إلى موضع السجود؛ لأن هذا أجمع للقلب وأبعد عن الحركة والعبث، فالسنة للمؤمن أن يطرح بصره وأن لا ينظر هاهنا وهاهنا، يخشع في صلاته ويقبل عليها ويدع الحركات.
وقد يعبث بعض الناس بالساعة أو بلحيته أو بشيء من ثيابه وهذا خلاف المشروع، العبث يكره إلا من حاجة إذا كان قليلاً، أما العبث الكثير المتوالي فإنه يبطل الصلاة، فينبغي للمؤمن أن يتحرى الخشوع ويحرص على الخشوع في صلاته والسكون وعدم الحركة حتى يكملها، عملاً بقوله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] وعملاً بقول النبي ﷺ: اسكنوا في الصلاة، لما رأى ناساً يشيرون بأيديهم في الصلاة قال: اسكنوا في الصلاة فأمرهم بالسكون وهو ترك الحركة وترك العبث.
أين ينظر المصلي أثناء الركوع والتشهدقال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن النظر إلى موضع السجود يساعد في علاج السهو أثناء الصلاة.
وأضاف علي جمعة، في لقائه على فضائية "سي بي سي"، أن الإنسان كي يستعيد علاقته بالصلاة فعليه أن يركز ويخشع فيها، ولعمل هذه المهمة عليه أن ينظر إلى موضع السجود فهذا النظر يزيد التركيز ويعالج السهو.
ونصح علي جمعة، لعلاج السهو أثناء الصلاة، بألا يغمض عينيه، لأن تغميض العينين، يذهب ويشرد الفكر إلى كل مكان وزمان.
وتابع: النظر إلى موضع السجود يكون أثناء الوقوف، أما أثناء الركوع، فقال العلماء على المسلم أن ينظر إلى قدمه "الصباع الكبير" وأتوا بهذا الموضع بشكل افتراضي لتحديد موضع يساعد على التركيز لأنه لا يوجد نص يقول ذلك.
وأوضح أن المصلي ينظر في موضع السجود أثناء الوقوف، وعلى قدمه أثناء الركوع، ولكن في السجود ينظر إلى أرنبة الأنف، وأثناء التشهد ينظر إلى أصبع التشهد الذي يتم تحريكه وليس إلى موضع السجود.
حكم النظر فى غير موضع السجود اثناء الصلاةقال الدكتور محمد عبدالسميع، إن النظر إلى محل السجود هو الأقرب إلى الخشوع، وعدم النظر إلى محل السجود لا يبطل الصلاة لكن ينقص من ثواب العبادة.
وأضاف عبد السميع، في فيديو البث المباشر على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية: النظر إلى محل السجود أقرب إلى الخشوع ويساعد على الخشوع، لكن من لا ينظر لمحل السجود، ينقص من ثواب العبادة لكنه لا يبطل العبادة.