كل ما تريد معرفته عن النعناع.. الفوائد والأضرار
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
النعناع هو نوع نوع من النباتات وينتمي إلى الفصيلة الشفوية، وقد استخدمه المصريون القدامى والرومان واليونانيون كما أيضا يتم استخدام النعناع في علاج كثير من الأمراض التي يتعرض لها جسم الإنسان.
فوائد النعناع8 من فوائد زيت النعناع المدعومة علميًا وكيفية استخدامه يجب أن تعرفهاله الكثير من الفوائد ومنها:
يعالج أمراض القولون.
يخفف ألم المعدة.
يساعد على إزالة عسر الهضم.
يقضي على التوتر.
يعمل على تحسين المزاج.
يعالج نزلات البرد.
يساعد على حرق الدهون.
يعالج اضطرابات الجهاز التنفسي.
يعمل كمسكن للآلام.
يعمل على مكافحة مرض السرطان.
يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع.
يساعد على تحسين الذاكرة.
يعمل على تعزيز المناعة وتقويتها.
يعمل على فقدان الوزن.
أضرار النعناعبالرغم من الفوائد الكثيرة له إلا أنه له بعض الأضرار ومنها حدوث حرقان في المعدة وأيضا حدوث حساسة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فوائد النعناع النعناع یعمل على
إقرأ أيضاً:
قفزة نوعية.. قمر صناعي «كمومي» يعالج البيانات بسرعات تفوق الخيال
دخلت تكنولوجيا الكم مرحلة جديدة، مع إعلان شركة “سبيس إكس” عن إطلاق أول قمر صناعي في التاريخ مزوّد بحاسوب كمومي ضوئي، في خطوة غير مسبوقة قد تغيّر مستقبل معالجة البيانات في الفضاء.
وانطلق القمر المصغّر يوم 23 يونيو 2025 على متن صاروخ “فالكون 9” من قاعدة “فاندنبرغ” الجوية في كاليفورنيا، ضمن مهمة Transporter-14، التي حملت 70 حمولة مفيدة. لكن الحاسوب الكمومي، بحجمه الذي لا يتجاوز صندوق أحذية، لفت الأنظار باعتباره أول مختبر كمومي ضوئي يُرسل إلى المدار.
الحاسوب الجديد من تطوير فريق دولي بقيادة فيليب فالتر من جامعة فيينا، ويعتمد على الفوتونات (جزيئات الضوء) لإجراء عمليات حسابية معقدة باستخدام مبادئ التداخل والانعراج الضوئي، مما يتيح له أداء حسابات مثل تحويل “فورييه” والالتفاف الرياضي بكفاءة عالية.
وسيبدأ الجهاز عمله على ارتفاع 550 كيلومترا فوق سطح الأرض، لمعالجة البيانات مباشرة في الفضاء دون الحاجة لإرسالها إلى الأرض، ما يقلل استهلاك الطاقة ويختصر زمن الاستجابة في تطبيقات مثل اكتشاف حرائق الغابات.
ويهدف المشروع أيضاً لاختبار مدى صمود الأنظمة الكمومية أمام ظروف الفضاء القاسية، ما قد يمهد الطريق لاستخدام هذه التقنية في مجالات متعددة تشمل مراقبة المناخ، الاتصالات، والرصد البيئي، وحتى الأبحاث الدوائية.
وأكد فالتر: “لقد امتلكنا الآن المعرفة والخبرة الكافية لتوسيع التجارب الكمومية في الفضاء، سواء على المستوى النظري أو التطبيقي”.
الخطوة تمثل محطة فارقة في السباق العلمي نحو توظيف الحوسبة الكمومية لخدمة البشرية من خارج كوكب الأرض.