انتشال جثة شاب تعرض للغرق فى نهر النيل بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تعرض شاب للغرق فى نهر النيل بمنشأة القناطر، اليوم الأربعاء، وأشارت تحريات رجال المباحث إلى أنه خلال الاستحمام بنهر النيل فقد حياته لعدم إجادته السباحة، وتم انتشال جثته، ونقلها إلى ثلاجة المستشفى، وأخطرت النيابة المختصة للتحقيق.
ورد بلاغ لغرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، يفيد غرق شخص فى نهر النيل، بجوار كوبرى الجلاتمة بمنشأة القناطر.
بإجراء التحريات تبين أن شابا يبلغ من العمر 20 عاما، تعرض للغرق خلال الاستحمام بالنيل، لعدم إجادته السباحة، وتم انتشال الجثة، ونقلها إلى ثلاجة المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: غرق شاب نهر النيل منشأة القناطر امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الذرية : أضرار جسيمة تلحق بمنشأة نووية إيرانية رئيسية
تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية في أضرار جسيمة لمنشأة نووية إيرانية رئيسية، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، مما أدى على الأرجح إلى انتكاس دورة وقود اليورانيوم في ايران لعدة أشهر.
وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن ضربات إسرائيلية متعددة ضد منشأة تحويل اليورانيوم الإيرانية في أصفهان، على بعد 400 كيلومتر (249 ميلا) جنوب طهران، أسفرت عن أضرار جسيمة.
واضافت انه سيكون الإطاحة بنجاح بأصفهان أمرًا مهمًا لأنه الموقع الوحيد لتحويل اليورانيوم إلى المواد الأولية التي تستخدمها أجهزة الطرد المركزي، والتي بدورها تفصل بين نظائر اليورانيوم اللازمة للطاقة النووية أو القنابل .
أخبار قد تهمك معلومات جديدة عن هجوم القنصلية بدمشق.. رؤوس كبيرة اختفت 21 أبريل 2024 - 9:48 صباحًا مسؤول إسرائيلي يكشف هدف “ضربة أصفهان” 19 أبريل 2024 - 9:40 صباحًاونوهت الى انه بدون القدرة على تحويل كميات جديدة من اليورانيوم الخام، سيتم تجميد قدرة إيران على إنتاج كميات إضافية من المنتجات المخصبة.
وفي حين أن إيران لديها مخزونات وافرة من المواد الموجودة، فإن قدرتها على التوسع ستكون محدودة .
واشارت الى انه “إذا قاطعت تلك القطعة من ورقة التدفق، فإن دورة الوقود لم تعد تعمل”.
وقال روبرت كيلي، المهندس النووي الأمريكي الذي قاد عمليات التفتيش للوكالة الدولية للطاقة الذرية في العراق “الواجهة الأمامية لبرنامجهم تموت”.
ويتضمن تحويل اليورانيوم الخام خلط الخام بالدقيق، مما يخلق مادة وسيطة شديدة التآكل وهناك حاجة إلى آلات عالية التخصص لتشغيل العملية ما لم يكن لدى إيران معدات احتياطية في المخزون.
وأشار كيلي إلى أن الأمر قد يستغرق وقتًا طويلاً حتى تعيد طهران تشغيل دورة وقود اليورانيوم.