للمربيين.. 15 نصيحة لتخفيف تأثير الحرارة على الثروة الحيوانية والداجنة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة، عدداً من النصائح والإرشادات لمربى ومنتجى الثروة الحيوانية والداجنة لمجابهة الظروف المناخية الحارة والتى تتلخص فيما يلى:-
1- الاهتمام بقواعد الإيواء المناسبة وتوفير الراحة للقطعان، وعدم اللجوء إلى الازدحام والتكدس الذي يسبب مشكلات عديدة.
2- التخلص من المخلفات والفضلات بالطرق السليمة والمناسبة لمنع التلوث وانتشار العدوى.
3- التخلص الآمن من النافق بالطرق الصحية السليمة.
4- تجنب ارتفاع نسبة الرطوبة داخل العنابر أو الحظائر، وذلك بعدم الإسراف فى استخدام المياه داخل العنابر فى الأجواء الحارة سواء رش الأرضيات أو الحوائط أو الغسيل، لأن ذلك يُزيد من الإجهاد الحرارى على الحيوان أو الطيور، كنتيجة لتشبع جو العنبر ببخار الماء، وكذلك فإن العنبر أو الحظيرة يصبح بيئة غير صحية للحيوان أو الطائر.
5- الاهتمام بتقديم العلائق المناسبة للقطعان، والتى تغطى نسب البروتين والطاقة وكافة الاحتياجات الغذائية، والتى تم تصنيعها فى مصانع مرخصة من وزارة الزراعة، وبتسجيلات معتمدة من الوزارة.
6- تجنب تقديم الأعلاف والعلائق المركزة خلال ساعات النهار الحارة للحد من زيادة الإجهادات الحرارية على الجسم.
7- استخدام الإضافات المسجلة فى وزارة الزراعة المضادة للإجهادات الحرارية والموصى بها وبالجرعات المقررة فى مياه الشرب التى تعادل من حموضة الدم ومنع لزوجته، لطرد الشوارد من الدم ونواتج التمثيل الغذائى الضارة، والتى تزيد فى الأجواء الحارة.
8- فى حال استخدام وسائل تبريد يجب أن تكون على مستويات مرتفعة، وعلى وضع أعلى من مستوى الحيوان أوالطائر، لزيادة الاستفادة من التبريد (لأن الهواء البارد ثقيل يتجه لأسفل).
9- تقليل سمك أو عمق الفرشة على أرضيات العنابر، والتى تحتفظ بدرجات الحرارة.
10- عدم تشغيل الشفاطات خلال ساعات النهار الحارة، لعدم استبدال الهواء داخل العنابر بآخر ساخن من البيئة الخارجية.
11- ضرورة توفير المياه النظيفة للشرب وزيادة عدد السقايات في قطعان الدواجن لمواجهة الطلب المتزايد على ماء الشرب.
12- تجنب الإفراط فى التعامل أو الإمساك بالحيوان أو الطائر قدر المستطاع خلال ساعات النهار الحارة، مع تقليل شدة الإضاءة لأقل ما يمكن للحد من نشاط الطيور.
13- عدم إجراء التلقيحات طبيعية كانت أو اصطناعية خلال ساعات النهار الحارة، ويجب تأخيرها إلى ما بعد إنكسار الموجة الحارة بوقت كافٍ.
14- عدم العلاجات أو الحقن قدر المستطاع خلال ساعات النهار الحارة، وتأجيلها إلى آخر النهار بعد انكسار الموجة الحارة.
15- في حال نقل الطيور والحيوانات أو الكتاكيت، يجب أن يتم ذلك ليلاً، وعدم تحميل أعداد كبيرة من الطيور في الأقفاص، أو الحيوانات فى المركبات، ويمنع توقف المركبات المحملة بالطيور أو الحيوانات خلال النقل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثروة الحيوانية الدواجن الموجة الحارة ارتفاع نسبة الرطوبة خلال ساعات النهار الحارة
إقرأ أيضاً:
برلمانى: تأثير عالمى كبير لمصر والإمارات لوقف إطلاق النار فى غزة
أشاد المهندس حسن المير عضو مجلس النواب بجميع القضايا التى تناولها الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال لقائه مع الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك خلال زيارة الرئيس السيسى للإمارات مثمناً العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالح الدولتين وتطلعات شعبيهما الشقيقين، وبشكل خاص في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
الوقف الفوري لإطلاق الناركما أشاد " المير " فى بيان له أصدره اليوم بحرص الرئيسين السيسى وبن زايد على مناقشة الأوضاع الإقليمية وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة وتأكيد الجانبية على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الأسرى والمحتجزين مؤكداً أن مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لهما تأثيرهما العالمى الكبير لحث المجتمع الدولى على سرعة التدخل لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة.
وقف العدوانواعتبر المهندس حسن المير اشادة الشيخ محمد بن زايد بالجهود المصرية المتواصلة منذ بدء الأزمة، سواء في إطار الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار في القطاع ولحماية أهالي غزة والسعي للتخفيف من المعاناة الانسانية التي يواجهونها بمثابة دليل قاطع على التقدير الكبير من أبو ظبى للدور التاريخى والمحوري الذى تقوم به مصر تجاه القضية الفلسطينية مثمناً تأكيد الرئيسين على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية الى غزة بالكميات اللازمة ودون عراقيل، لإنقاذ أهالي القطاع من الأوضاع الإنسانية الصعبة، وضرورة مواصلة الجهود لتحقيق حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد نحو سلام دائم واستقرار شامل في الشرق الأوسط.
وكان اللقاء بين الرئيسين السيسى وبن زايد قد تناول الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال ومجمل الأوضاع الاقليمية، حيث أكد الزعيمان على أهمية حماية أمن وسيادة تلك الدول الشقيقة بما يحقق مصالح وتطلعات شعوبها نحو الاستقرار والرخاء.