تجديد تكليف علي حسين مديراً لمركز تطوير نظم المعلومات الإدارية بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، قراراً؛ بتجديد تكليف الدكتور علي حسين المدرس بقسم تكنولوجيا المعلومات، بكلية الحاسبات والمعلومات، بالجامعة؛ بالعمل مديراً لمركز تطوير نظم المعلومات الإدارية (MIS)، بالجامعة.
ووجّه المنشاوي؛ بضرورة تعزيز دور مركز نظم المعلومات الجامعي، في إرساء ركائز التكنولوجيا المتطورة، داخل مختلف قطاعات العمل بالجامعة؛ تحقيقاً للمزيد من الإضافات النوعية في مستوى الخدمات المقدمة لكافة منتسبي الجامعة، ورفع مستوى الأداء، خاصةً في ظل منظومة التطوير، والتحديث الشاملة، التي اتخذتها الجامعة في مسيرتها نحو التحول إلى جامعة ذكية متطورة، ضمن جامعات الجيل الرابع، مهنئاً الدكتور علي حسين، ومتمنياً له مزيداً من التقدم، والازدهار.
يُذكر أن؛ الدكتور علي حسين حاصل على بكالوريوس تكنولوجيا المعلومات، من كلية الحاسبات، جامعة أسيوط عام 2008، ودرجة الماجستير في تكنولوجيا المعلومات عام 2013، ثم درجة الدكتوراة في مجال تأمين شبكات إنترنت الأشياء عام 2021، وتدرج في عددٍ من الوظائف الإدارية بالجامعة، من بينها: المدير التنفيذي لمركز استشارات الحاسب، ومشرف على وحدة التحليل الإحصائي، بمركز الخدمات العامة للرسائل والبحوث، إلى جانب تعيينه مديراً لقطاع التعليم عن بعد، بوحدة نقل التكنولوجيا المتكاملة ITTU، ثم مديراً لمركز تطوير نظم المعلومات الإدارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التقدم والإزدهار التكنولوجيا المتطورة الحاسبات والمعلومات الخدمات المقدمة الدكتور احمد المنشاوي نظم المعلومات علی حسین
إقرأ أيضاً:
معرض الاتصالات يؤكد: إفريقيا قادمة تكنولوجيا
شهدت فعاليات مؤتمر الذكاء الاصطناعي، الذي عُقد على هامش معرض الاتصالات مؤخراً، جلسة نقاشية بعنوان الذكاء الاصطناعي يعزز الحياة البشرية: التركيز على أفريقيا، تناولت مستقبل التكنولوجيا الذكية في القارة ودورها في تحسين جودة الحياة وبناء اقتصادات قائمة على المعرفة.
رأى المتحدثون أن أفريقيا أمام فرصة تاريخية لتكون شريكاً فاعلاً في الثورة التكنولوجية الجديدة، مؤكدين أن القارة تملك عناصر بشرية وإبداعية هائلة، وأن الفارق الحقيقي يكمن في تطوير التعليم وضمان سيادة البيانات محلياً.
وقال الدكتور أحمد عبد الله صالح، أحد المتخصصين في مجال الذكاء الاصطناعي، إن القارة تحتاج إلى منظومات تعليمية حديثة تواكب التطورات السريعة وتؤسس جيلاً قادراً على استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة للإنتاج والابتكار. وأوضح عمر المنير أن الشباب الأفريقي يمتلك قدرات عالمية، وأن الاستثمار في التعليم الرقمي سيجعل القارة مركزاً مستقبلياً للتقنيات الذكية.
وأشار هاني أحمد إلى أن المستقبل سيكون لمن يتمكن من دمج الذكاء الاصطناعي في منظومته الإنتاجية منذ البداية، مؤكداً أن سيادة البيانات هي الأساس في بناء استقلالية التقنية. كما شدد نبيل خليفة على أن التعليم لم يعد خياراً، بل ضرورة لبناء اقتصاد قادر على الابتكار.
وختمت أرييل كيتيو النقاش بالتأكيد على أهمية الحفاظ على إنسانية التكنولوجيا، وضرورة تعليم الأجيال الناشئة التفكير النقدي والقدرة على تمييز الحقائق، لضمان أن تبقى التقنية أداة لخدمة الإنسان لا بديلاً عنه.