جيهان خليل في كواليس مسلسل "حرب نفسية"
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
انطلق عرض اولى حلقات مسلسل حرب نفسية للفنانة جيهان خليل، عبر أحد المنصات الرقمية.
وتجسد جيهان خليل، دور "شهد" وهي فتاة عاشت في ملجأ وتم اختطافها منه وبيعها واجبارها للعمل في أحد الملاهي الليلة المشبوهة هي وصديقة عمرها، وبعدها تبدأ رحلة الهروب رفقة "جمانة" التي تجسدها أروى جودة.
الانسان مسير و لا مخير ؟ سؤال سيحاول مسلسل حرب نفسية، طرحه من خلال قصة جمانة "أروى جودة" وشهد "جيهان خليل" من الملجأ إلى الخطف واجبار على العمل في الملهى الليلي إلى المصير المختلف لكل واحدة منهن من ستنجو من المسنقع و من ستغرق فيه.
وتدور أحداث المسلسل هو رحلة بحث و هروب من خلال أحداث مشوقة يستمر خلالها "مصطفى درويش" في البحث و المطاردة لفك لغز الجرائم العديدة المرتكبة و علاقة جمانة و شهد بها.
أبطال مسلسل حرب نفسية"حرب نفسية"، بطولة كل من أروى جودة، مصطفى درويش، أشرف زكي، عصام السقا، حسناء سيف الدين، ندى عصام، وعدد آخر من الفنانين وتأليف أيمن الشايب وإخراج أحمد شفيق.
آخر أعمال جيهان خليليذكر أن آخر أعمال جيهان خليل، كان مشاركتها في مسلسل رسالة الإمام، بطولة خالد النبوي وفيلم يوم 13 بطولة أحمد داوود ودينا الشربيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل حرب نفسية جيهان خليل مسلسل حرب نفسیة جیهان خلیل
إقرأ أيضاً:
أزمة نفسية في صفوف جنود الاحتلال.. رفض للقتال وسجن وتأديب
يمانيون |
أقدم جيش العدو الصهيوني على سجن عدد من جنوده بعد رفضهم العودة إلى القتال في قطاع غزّة، نتيجة معاناتهم النفسية المتزايدة من آثار المعارك المتواصلة منذ أكتوبر 2023.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أنّ أربعة جنود من لواء “ناحال” تم إبعادهم عن الخدمة القتالية بعد إعلانهم العجز النفسي عن الاستمرار، بينما حُكم على ثلاثة منهم بالسجن لفترات تصل إلى 12 يوماً، إلى جانب حرمانهم من أي مهام قتالية مستقبلاً.
هذا الإجراء جاء في وقتٍ تتصاعد فيه أزمة الصحة النفسية داخل المؤسسة العسكرية للاحتلال، حيث يدور نقاش داخلي حول كيفية الموازنة بين الانضباط العسكري ومراعاة الحالات النفسية للجنود الذين تعرضوا لصدمات شديدة خلال القتال في غزّة.
إحدى أمهات الجنود وصفت ما مرّ به ابنها ورفاقه بأنه محفور في الذاكرة، مشيرة إلى أن رفضهم القتال لم يكن بدافع الخوف فقط، بل نتيجة أزمة داخلية عميقة خلفتها مشاهد الحرب وتجارب المواجهة.
ورغم اعتراف المؤسسة العسكرية بالحالة النفسية للجنود، شددت في المقابل على ضرورة الانضباط ورفض أي تمرّد على الأوامر، معتبرة أن التعامل مع هذه الحالات تم بـ”حساسية” كما تنص التعليمات، لكنها لا تُبرر العصيان.
يُشار إلى أن تقارير إسرائيلية سابقة حذّرت من تصاعد حالات الانتحار والاضطرابات النفسية في صفوف جنود الاحتلال منذ بدء العدوان على غزّة، حيث أظهرت بيانات بحثية أن 12% من الجنود يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، فيما تجاوز عدد حالات الانتحار 43 جندياً خلال أقل من عام.
هذه التطورات تضع جيش الاحتلال أمام معضلة متفاقمة تهدد تماسكه البشري وتكشف آثار الحرب النفسية التي أحدثها صمود المقاومة الفلسطينية.