إذا في شخص شايف أن الحرب دي ماعادلة وأن قتالنا للمرتزقة دا ما حق ، دا شخص ماترجى منو خير في حياتك ،

أبني علاقاتك وشكل صداقاتك في المستقبل على ميزان الحرب دي ونظرة الناس الحولك ليها ، عايز تعمل بزنس وشراكة ولا عايز تتزوج ولا عايز تطلق او تسكن مع شخص ،

خلي ميزان الحرب ونظرة الناس لها من أهم المحددات البتخليك تتخذ بيها القرار ، لانو ما اظن لي في قضية أكثر عدالة من هذه ممكن تواجه الإنسان في حياته .

.

Hasabo Albeely

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

وزيرا الخارجية: الشباب عماد المستقبل والدبلوماسية تبدأ من الوعي

استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة يوم الأربعاء، حيث دار نقاش حول سبل تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بين وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج ووزارة الشباب والرياضة. 

وأكد الوزير عبد العاطى حرص الوزارة على التفاعل مع الطلبة والشباب المصرى بشكل دوري لرفع الوعى بالتحديات الاستثنائية التى تواجهها مصر فى الاقليم، وشرح محددات الموقف المصرى منها، وتعزيز الانتماء الوطني. 

وزير الخارجية: فرص كثيرة وواعدة لإطلاق المزيد من الشراكات الاستثمارية مع عمانوزيرا خارجية مصر وسلطنة عمان يعقدان جلسة مباحثات موسعة ويؤكدان عمق العلاقات الثنائية
وقد التقى الوزير عبد العاطى مع أكثر من 40 من الشباب المصرى بمقر الوزارة يشاركون فى نموذج محاكاة لمجلس الشيوخ المصري (لجنة الشئون الخارجية والعربية والإفريقية) وبرلمان شباب مصر، وذلك ضمن نماذج محاكاة الحياة السياسية المصرية التي تقوم بتنظيمها وزارة الشباب والرياضة. 

 وأكد وزير الخارجية والهجرة على أهمية تمكين الشباب وإعداد كوادر واعية بقضايا الوطن، مشيرًا إلى أن مثل هذه النماذج تُمثل منصة هامة لتأهيل جيل قادر على المشاركة الفعالة في العمل السياسي والدبلوماسي، مشددًا على أن الشباب هم عماد المستقبل. 


واستعرض وزير الخارجية ثوابت السياسة الخارجية المصرية، مؤكدا أن وزارة الخارجية والهجرة تمثل خط الدفاع الأول عن مصالح الدولة المصرية على الساحة الدولية، مشيرًا إلى حرص الوزارة على تعزيز العلاقات الثنائية، والانخراط الفاعل في المنظمات الإقليمية والدولية، والدفاع عن القضايا المصرية في مختلف المحافل.

 كما استعرض الموقف المصري من القضايا الإقليمية وفي مقدمتها التطورات في غزة وايران والسودان وليبيا وسوريا واليمن ومنطقة البحر الأحمر.


كما أشار إلى أهمية الدبلوماسية البرلمانية باعتبارها ركيزة أساسية من ركائز السياسة الخارجية الحديثة، موضحًا أن البرلمان يسهم بدور فعال في دعم العلاقات الخارجية من خلال اللجان النوعية، والزيارات المتبادلة، وجمعيات الصداقة. 

وأبرز فى هذا السياق، قيام وزارة الخارجية بترتيب نحو ٣٠ زيارة خارجية لأعضاء مجلس الشيوخ خلال الأشهر الستة الماضية، إلى جانب أكثر من ٢٥ لقاء تنسيقي مع اللجان النوعية بالبرلمان، لاطلاعهم على آخر المستجدات والمواقف المصرية من القضايا الإقليمية والدولية.


من جانبه، أعرب د. أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة عن تقديره للتعاون المؤسسي بين وزارتي الخارجية والشباب في دعم المبادرات الوطنية، مؤكدًا أن نماذج المحاكاة تسهم في تعزيز قيم المواطنة والمسئولية المجتمعية لدى الشباب المصري.


وأوضح د. أشرف صبحي أن الهدف من نموذج محاكاة مجلس الشيوخ هو إعداد كوادر شبابية واعية وقادرة على المشاركة الفعالة في بناء وطن أفضل بتواجد الشباب والمساهمة في مزيد من التطوير لمجتمعهم، مؤكداً أن الهدف هو دعم الشباب وتمكينهم وهو ما يمثل بالفعل  أحد الأهداف والركائز الأساسية داخل الدولة المصرية العريقة.


وشهد اللقاء حوارًا مفتوحًا وتفاعليا، عبر الشباب خلاله عن رؤيتهم بالنسبة السياسة الخارجية وتحديات الأمن القومي، وأشاد الوزير بمستوى وعي الشباب وحرصهم على المشاركة الجادة في الشأن العام، مؤكدًا أن مصر تعوّل على وعي شبابها في بناء مستقبلها.

طباعة شارك بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة الوزير عبد العاطى مجلس الشيوخ المصري برلمان شباب مصر محاكاة الحياة السياسية المصرية

مقالات مشابهة

  • «صندوق خليفة» يطلق برنامج «رائد أعمال المستقبل»
  • رشيد:الوحدة الكردية مجرد تصريحات وتصريحات
  • أبو العينين: يجب الاهتمام بالاستثمار في مجالات الطاقة النظيفة لأنها المستقبل
  • وزيرا الخارجية: الشباب عماد المستقبل والدبلوماسية تبدأ من الوعي
  • إنجازات تتواصل وأحلام تتحقق
  • ملتقى صدى حمص يناقش دور الشباب في بناء المستقبل
  • دراسة أمريكية تكشف: تعديل بسيط في طعامك يجعلك تخسر نصف كيلو أسبوعيًا دون ميزان!
  • عمرو محمد علي: نفسي في شقة لوحدي قاعد عند اخواتي ومش عايز أكون تقيل عليهم (خاص )
  • عايز تشتغل في الحكومة؟.. اعرف شروط التقديم لوظائف النقل النهري من هنا
  • بأي ميزان تُقاس المبادئ؟