القضية الغامضة.. كشف سبب مقتل رجل عثر على جثته في برميل
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قرر الطبيب الشرعي أن رجلا عثر على جثته العارية داخل برميل في ماليبو بولاية كاليفورنيا الأميركية الأسبوع الماضي أصيب برصاصة في رأسه.
وحدد مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة لوس أنجلوس هوية الرجل، الأربعاء، على أنه جافونتا مارشان مورفي البالغ من العمر 32 عاما، لكن لم يتم تحديد سبب الوفاة في ذلك الوقت.
وذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز يوم السبت، أن معلومات الطبيب الشرعي تؤكد سبب الوفاة على أنه جرح بطلق ناري في الرأس.
ولا تزال الظروف التي أدت إلى إطلاق النار على مورفي ووضعه داخل برميل قيد التحقيق من قبل مكتب عمدة مقاطعة لوس أنجلوس.
وشوهد البرميل البلاستيكي الأسود سعة 208 لترا لأول مرة في 30 يوليو وهو يطفو في بحيرة ماليبو، وأحضره عامل صيانة بزورق "كاياك"، لكن لم يتم فتحه على الفور.
وقال مكتب المأمور إن أحد رجال الإنقاذ فتح البرميل في 31 يوليو في شاطئ ماليبو لاغون ستيت، الذي استعاده بعد أن عاد إلى البحيرة، ولم يعرف كم من الوقت كانت الجثة في البرميل.
وفي حديث لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، قال باتريك نيلسون، وهو صديق للعائلة، إن مورفي نشأ في جنوب لوس أنجلوس مع أربعة أشقاء وكان مغني راب طموحا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات لوس أنجلوس راب جرائم حوادث لوس أنجلوس راب منوعات لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
ممثلة تعلن انتحار ابنها بسبب التنمر وتطالب بتجميد جثته
وكالات
أثار خبر انتحار ابن الممثلة الأسترالية كلير ماكان، البالغ من العمر 13 عاماً، حزناً كبيراً بين متابعيها بعد معاناته الطويلة مع التنمر.
وأطلقت كلير حملة لجمع 200 ألف دولار خلال 7 أيام لحفظ جثته بالتبريد، أملاً في إمكانية إحيائه مستقبلاً بفضل التقدم العلمي وفي منشور مؤلم عبر “إنستغرام”، أرفقت ماكان رابطاً لحملة التبرعات، موضحة أن ابنها كان يحلم منذ سنوات بإمكانية العودة للحياة في المستقبل.
وقالت الأم وقلبها يعتصر: “كل ما أريده حقاً هو أن أحقق حلم ابني. منذ 6 أو 7 سنوات، بدأنا نتحدث معاً عن الحياة بعد الموت والجنة، وتطرقنا لفكرة التبريد كوسيلة لحفظ الأمل بالعودة للحياة.” قال لي إنه يرغب في ذلك. على مر السنوات، أصبح هذا حلمنا المشترك: ألا نفترق أبداً وأن نحظى بفرصة أخرى لنعيش الحياة التي نريدها.
وقالت ماكان: “تعرض ابني لحملة تنمر متواصلة بلا هوادة. بدأ بالانطواء والانسحاب، ولم يعد يخبرني بكل شيء، لكنني كنت أحاول الدفاع عنه يومياً و للأسف، لم يُتخذ أي إجراء بحق المتنمرين؛ لم يُطردوا ولم يُوقفوا عن الدراسة، وهذا أمر مخزٍ في ظل تكرار هذه الحوادث المأساوية في المدارس”.