حبس مسؤول في أحد فروع «مصرف الجمهورية»
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أعلن مكتب النائب العام، عن “قيام سلطة التحقيق بحبس “مسؤول المقاصة” في فرع مَصْرِف الجمهورية “فرع المغاربة”.
وذكر المكتب في بيان له، “أن النيابة العامة باشرت التحقيق في عمليات مصرفية غير مشروعة أنجزت داخل فرع المصرف”.
وأشار المكتب، “إلى أن محصِّلة التحقيق جاءت بدليل كافٍ لإثبات مسؤولية المُتهم عن تكرار بيانات صرف مرتبات زبائن المصرف حتى استيسر له الاستيلاء على 694 ألف دينار ليبي، بذلك انتهى المحقق إلى حبسه احتياطيًا على ذمة التحقيق”.
سلطة التحقيق تأمر بحبس مسؤول المقاصة في فرع مصرف الجمهورية – المغاربة. تولى نائب النيابة، بمكتب النائب العام، تحقيق…
تم النشر بواسطة مكتب النائب العام – دولة ليبيا Attorney General Office – State of Libya في الاثنين، ١ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مصرف الجمهورية مكتب النائب العام
إقرأ أيضاً:
مسؤول بالاتحاد الدولي للصحفيين: اختيار مهندسي الذكاء الاصطناعي كشخصية العام اعتراف عالمي بقوة التقنية وتأثيرها المتصاعد
قال محمد العريمي، عضو المكتب الدائم للاتحاد الدولي للصحفيين، إن اختيار مجلة "تايم" لمهندسي الذكاء الاصطناعي كشخصية العام؛ يمثل اعترافاً عالمياً بقوة هذه التكنولوجيا وبالدور المتعاظم الذي تلعبه في مختلف مناحي الحياة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على شاشة القاهرة الإخبارية، مع الإعلامية رغدة منير، أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم شريكاً فعلياً في الحياة اليومية وفي اتخاذ العديد من القرارات التي تؤثر على المجتمعات والأفراد، مؤكداً أن تأثيره سيمتد ليشمل السياسة والاقتصاد والمجالات الاجتماعية والإعلامية بلا استثناء.
وأوضح العريمي أن هذا الاختيار ليس مجرد احتفاء إعلامي، بل رسالة واضحة بأن الذكاء الاصطناعي "قادم بقوة" وسيكون له حضورا حاسما في تشكيل مستقبل العالم.
وشدد على أن العالم العربي ما يزال مستورداً لهذه التكنولوجيا ولن يكون طرفاً فاعلاً فيها ما لم يستعد مبكراً للتعامل معها، خصوصاً في ظل تسارع تطورها ودخولها المتزايد في المجال الصحفي والإعلامي.
وأضاف أن السنوات الأخيرة أظهرت مدى تغلغل الذكاء الاصطناعي في تفاصيل العمل الصحفي، بدءاً من الإنتاج والتحرير وحتى التحقق من المعلومات، وهو ما يستدعي من المؤسسات الإعلامية العربية مواكبة هذا التطور واستغلاله بدلاً من التخوف منه.
وأكد العريمي أن الذكاء الاصطناعي "سلاح ذو حدين"، إلا أن تأثيره لن يطاول الصحفي المتميز القادر على التكيف والاستفادة من أدوات التكنولوجيا الحديثة.
ورأى أن المستقبل الإعلامي سيبقى بحاجة إلى العنصر البشري القادر على التحليل والإبداع وصناعة المحتوى، داعياً الصحفيين إلى تطوير مهاراتهم لمواجهة التحديات المقبلة والاستفادة من الفرص التي توفرها تلك التقنيات.