ورشة عمل للرد على الاستفسارات الخاصة بمنظومة التصالح في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
شهد كمال سليمان السكرتير العام المساعد، ظهر اليوم، بدء فعاليات ورشة عمل للرد علي الاستفسارات الخاصة بمنظومة التصالح علي بعض مخالفات البناء طبقا للقانون رقم 187 لسنة 2023، وذلك بحضور المسئولين عن المشروع بوزارة التخطيط وهم العميد ايهاب مصطفي إبراهيم، والعميد سامح محمد زكريا، والمهندس محمد فيصل، بالإضافة إلى المسئولين عن المركز التكنولوجي والتخطيط العمراني والأملاك، وشبكات المرافق بالديوان العام ومدينة الغردقة ورأس غارب.
ومن جانبه أكد السكرتير المساعد ان هذه الورشة تأتي في إطار التعاون بين وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ووزارة التنمية المحلية بشأن تطوير وميكنة الخدمات الخدمات المحلية المقدمة للمواطنين، مشيرا أن ورشة عمل قانون التصالح تهدف إلى التعرف على جوانب وكافة اجراءات قانون التصالح ولائحته التنفيذية، مؤكدا علي أهمية توعية المواطنين بالقانون ولائحته التنفيذية والذي يهدف إلي تحقيق الصالح العام للدولة والمواطن معًا من خلال تقنين أوضاع المواطنين في بعض مخالفات البناء التي ينطبق عليها القانون.
يذكر ان هذه الورشة تستمر لمدة 3 ايام، حيث تستهدف تدريب مسئولي التغيرات المكانية، التنظيم، الأملاك بمختلف مدن المحافظة، ومسئولي إدارة الشبكات والمرافق، التخطيط العمراني، أملاك الدولة بالديوان العام، بالإضافة إلى مدير عام مديرية الزراعة ، ومسئولي الادارات الزراعية بالرد علي طلبات التصالح.
جانب من اللقاء 1000281885 1000281882 1000281888 1000281891المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر السكرتير العام المساعد التنمية المحلية وزارة التنمية المحلية التنمية الاقتصادية توعية المواطنين وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية السكرتير المساعد
إقرأ أيضاً:
لويدز ليست: اليمن يفتح مرحلة جديدة من التصعيد في البحر الأحمر
واعتبرت المجلة هذا التهديد بمثابة "مرحلة رعب جديدة" تشهدها حركة الملاحة في البحر الأحمر، في ظل تصاعد الهجمات التي تنفذها القوات اليمنية.
وأوضح مارتن كيلي، رئيس قسم الاستشارات في شركة EOS Risk، أن القوات اليمنية كانت تطبق هذا النهج بالفعل، مستشهداً بهجوم سابق استهدف ناقلة النفط "ماجيك سيز".
من جانبه، دعا ديرك سيبيلز، المحلل في شركة "ريسك إنتليجنس"، مشغلي السفن إلى التعامل بجدية مع هذه التهديدات، محذراً من أن تجاهلها قد يؤدي إلى خسائر جسيمة، كما حدث مع السفينتين "ماجيك سيز" و"إتيرنيتي سي"، اللتين تم استهدافهما وأغرقتا.
وكان المتحدث العسكري للقوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، قد أوضح أن هذا التصعيد جاء رداً على "الصمت العربي والإسلامي والدولي المخزي تجاه حرب الإبادة والتجويع التي تمارسها إسرائيل بحق مليوني إنسان في قطاع غزة".