ماليزيا: مستعدون لإرسال قوات حفظ سلام إلى غزة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كوالالمبور (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، استعداد بلاده لإرسال قوات حفظ سلام لضمان وقف إطلاق النار بقطاع غزة في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية.
وقال أنور، في بيان أمس، إنه أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الإندونيسي المنتخب برابوو سوبيانتو، والذي يتولى منصبه في أكتوبر المقبل.
وأوضح أنهما ناقشا الهجمات على فلسطين، مضيفاً أنهم على استعداد لإرسال قوات حفظ سلام إلى غزة بالتعاون مع إندونيسيا إذا طلبت الأمم المتحدة ذلك.
وأشار إلى «أنهما تناولا تعزيز التعاون بين البلدين وفي نطاق رابطة دول جنوب شرق آسيا، آسيان».
وكان الرئيس الإندونيسي المنتخب أعلن في يونيو استعداد بلاده لإرسال قوات حفظ السلام لضمان وقف إطلاق النار في غزة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب على القطاع إلى 37 ألفاً و925، والمصابين إلى 87 ألفاً و141، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأضافت الوزارة، في بيان يومي، أن الغارات الإسرائيلية على غزة قتلت 25 شخصاً خلال 24 ساعة، فيما أصيب 81 آخرون.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ماليزيا غزة فلسطين قطاع غزة إسرائيل حرب غزة الحرب في غزة قوات حفظ السلام أنور إبراهيم لإرسال قوات حفظ
إقرأ أيضاً:
روسيا: مستعدون لمحادثات إسطنبول الثلاثية
أعلن فلاديمير ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي المشارك في المحادثات بشأن الحرب في أوكرانيا، أن موسكو تتوقع وصول ممثلي أوكرانيا إلى إسطنبول صباح الجمعة لبدء جولة جديدة من المناقشات.
وأوضح أن الاجتماع الثلاثي المرتقب سيبدأ عند الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي. وجاء ذلك في مقطع فيديو نُشر في ساعة متأخرة من مساء الخميس على تطبيق "تيليجرام"، حيث أكد ميدينسكي: "إننا مستعدون للعمل".
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عبّر عن تشككه في نوايا موسكو، قائلاً إن "روسيا لا تأخذ المحادثات على محمل الجد"، وهو الموقف ذاته الذي تبنته الولايات المتحدة.
وفي تصريحات للصحفيين أثناء توجهه من قطر إلى الإمارات، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "لا أعتقد أن أي شيء سيحدث، أعجبكم الأمر أم لا، حتى نلتقي أنا وهو"، مشيرًا إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفي السياق ذاته، أعرب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن رؤيته المتشائمة للمفاوضات، موضحًا أن التمثيل الروسي لم يكن على المستوى المتوقع. وأضاف: "أريد أن أكون صريحًا. لا أعتقد أن لدينا توقعات كبيرة حيال ما سيحدث... آمل أن أكون مخطئًا، وآمل أن يحققوا اختراقات هائلة غدًا".
وعلى خلفية المحادثات، شهدت الساحة السياسية تصعيدًا في اللهجة بين موسكو وكييف. فقد وصف زيلينسكي الوفد الروسي بأنه "صوري" وغير جاد، وردت موسكو بوصفه بأنه "مهرّج" و"زعيم مثير للشفقة"، مما زاد من تعقيد الأجواء قبل المحادثات الثلاثية المقررة.