بوابة الوفد:
2025-05-23@10:06:45 GMT

الحر في باكستان يودي بحياة أكثر من 50 شخص

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

بسبب استمرار موجة الحر الشديد في مدينة كراتشي، أكبر المدن الباكستانية، للأسبوع الثالث، لقى أكثر من 50 شخصاً لقوا حتفهم حتى الآن، بعد إصابتهم بضربات شمس، وذلك منذ أن بدأت موجة ارتفاع درجات الحرارة الأخيرة في الشهر الماضي.

مرصد الأزهر يصدر مؤشره الشهري للعمليات الإرهابية في باكستان رئيس وزراء باكستان يصل إلى طاجيكستان في زيارة رسمية لبحث تعميق التعاون الثنائي

وأوضح كبير خبراء الأرصاد الجوية، ساردار سارفراز، أن مؤشر الحرارة -وهو مزيج من درجة الحرارة والرطوبة- ارتفع إلى 55 درجة مئوية، الأربعاء، وهو أعلى مستوى يُسجل على الإطلاق في المدينة الساحلية التي يزيد تعداد سكانها على 20 مليون نسمة.

وقالت مؤسسة خيرية تدير أكبر خدمة للإسعاف في المدينة وكثيراً من المشارح، إن العدد الفعلي لحالات الوفاة قد يكون أعلى بكثير من الأرقام المعلنة رسمياً.

ونقل عمال الإنقاذ التابعون لمؤسسة «إدهي» الخيرية، أكثر من 140 جثة، الأربعاء، رغم أن المتوسط اليومي المعتاد يتراوح بين 30 و40 جثة.

 

باكستان.. مصرع 16 إثر سقوط حافلة في نهر بإقليم كشمير

سقطت حافلة صغيرة من على طريق جبلي في نهر بالشطر الخاضع للإدارة الباكستانية من إقليم كشمير المتنازع عليه، ما أسفر عن مقتل 16 شخصًا - معظمهم من الأطفال - وإصابة آخرين، حسبما قالت الشرطة الباكستانية ومسؤولون حكوميون الإثنين.

الحادث وقع في وادي نيلام، الأحد، بحسب بيان صادر عن هيئة إدارة الكوارث التي أضافت أن من بين القتلى 9 أطفال و4 نساء، بينما أصيب 4 أشخاص عندما قفزوا من الشاحنة قبل سقوطها في نهر نيلام سريع التدفق.

 

وقالت السلطات إن الغواصين عثروا حتى الآن على 6 جثث، وما زال البحث عن الجثث الأخرى جاريا.

 

وبحسب الشرطة، ليست هناك فرصة للعثور على أي ناجين.

حوادث الطرق شائعة في باكستان بسبب ضعف البنية التحتية للطرق وتجاهل قوانين المرور ومعايير السلامة.

 

 الشهر الماضي، لقي 28 شخصًا مصرعهم وأصيب 20 آخرون عندما سقطت حافلة ركاب مسرعة من طريق سريع إلى وادٍ صخري في مقاطعة بلوشستان جنوب غربي البلاد.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحر باكستان يودي بحياة أكثر 50 شخص الباكستانية موجة الحر مدينة كراتشي ضربات شمس

إقرأ أيضاً:

استهداف حافلة مدرسية بجنوب غربي باكستان

قتل 4 أطفال على الأقل وبالغان، الأربعاء، في تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان الواقع جنوب غربي باكستان، الذي يشهد ارتفاعاً في وتيرة العنف، في هجوم اتهمت الحكومة الباكستانية جارتها الهند بالوقوف وراءه.

ومن بين القتلى سائق الحافلة ومعاونه. ووقع الهجوم في منطقة خضدار بإقليم بلوشستان عندما كانت الحافلة في طريقها إلى المدرسة التي يرتادها أبناء العسكريين وسكان تلك المنطقة، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

واتهم رئيس الحكومة شهباز شريف الهند بدعم المسلحين منفذي الهجوم الذي يأتي بعد أسبوعين تقريباً على هدنة بين الطرفين لوضع حد لأعنف اشتباكات بينهما في عقود.

وأضاف في بيان أن «مهاجمة إرهابيين يعملون برعاية هندية لأطفال أبرياء في حافلة مدرسية دليل واضح على عدائهم». كما صرَّح الجيش في بيان بأن الهجوم «مخطط له ومدبر» من قبل الهند.

وكثيراً ما تتبادل الدولتان النوويتان الجارتان اتهامات بدعم كل منهما الأخرى للجماعات المسلحة التي تنشط في أراضيهما.

واندلعت شرارة النزاع الأخير الذي استمر 4 أيام في وقت سابق من هذا الشهر، بسبب هجوم على سياح في باهالغام في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، اتهمت الهند باكستان بدعمه، وهو ما انتقمت منه. ونفت باكستان أي تورط لها في الهجوم.

ولم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأربعاء. وقال سرفراز بُكتي، رئيس وزراء إقليم بلوشستان، إن 4 أطفال وسائق الحافلة ومعاونه قتلوا.

كما أعلن ياسر إقبال داشتي، المسؤول البارز في حكومة منطقة خُضدار، أن «حافلة مدرسية مخصصة لأبناء العسكريين كانت هدفاً للهجوم، مضيفاً أن طبيعة الهجوم لم تُعرف بعد».

وتابع: «وتفيد نتائج التحقيق الأولي بأنه هجوم انتحاري». وأكد مسؤول كبير في الشرطة -طلب عدم الكشف عن اسمه- الحصيلة نفسها، مضيفاً أن 12 شخصاً أصيبوا بجروح.

وكان الجيش قد أعلن في وقت سابق في تصريحات صحافية، أن الحصيلة هي 5 قتلى، بينهم 3 أطفال.

وأظهرت مشاهد نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي هيكل الحافلة المدمرة، وكومة من الحقائب المدرسية.

يشار إلى أن «جيش تحرير بلوشستان» هو المجموعة المسلحة الأكثر نشاطاً في المنطقة التي شهدت ارتفاعاً حاداً في الهجمات التي استهدفت في الغالب قوات الأمن.

وفي مارس (آذار) قُتل عشرات المسلحين وأفراد من قوات الأمن كانوا خارج الخدمة، خلال عملية سيطرة على قطار كان يقل مئات الركاب. وفي عام 2014، شنّ مسلحون من حركة «طالبان» الباكستانية هجوماً على مدرسة الجيش العامة في بيشاور، شمال غربي إقليم خيبر بختونخوا، ما أسفر عن مقتل أكثر من 150 شخصاً، غالبيتهم من الطلاب.

وأشعل هذا الهجوم المروع شرارة حملة واسعة النطاق ضد التشدد الذي تنامى لسنوات في المناطق الحدودية.

مقالات مشابهة

  • إطلاق نار بالقرب من المتحف اليهودي بواشنطن يودي بحياة موظفَين بالسفارة الإسرائيلية
  • هجوم مسلح على قاعدة جوية روسية في سوريا يودي بحياة جنديين ومهاجمَين أجنبيَين
  • باكستان تتهم الهند بتدبير هجوم على حافلة مدرسية في بلوشستان
  • باكستان تتهم الهند بتدبير هجوم على حافلة مدرسية
  • استهداف حافلة مدرسية بجنوب غربي باكستان
  • قتلى بتفجير استهدف حافلة في باكستان
  • باكستان: قتلى أطفال في هجوم على حافلة مدرسية
  • مقتل 5 في تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في باكستان
  • انفجار يستهدف حافلة مدرسية يودي بحياة 4 أطفال في بلوشستان الباكستانية
  • خلاف عائلي على الميراث يودي بحياة امرأة ويصيب زوجها بجروح خطيرة