رئيس جمعية مجاهدي سيناء: التاريخ لن ينسى الدور البطولي للشهيد أحمد منسي
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قال الشيخ عبد الله أبو جهامة، رئيس جمعية مجاهدي سيناء، إن التاريخ لن ينسى الدور البطولي للشهيد أحمد منسي في مكافحة الإرهاب.
وأضاف «أبو جهامة»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، قائلًا: «التاريخ لن ينسى هذا الموقف البطولي للشهيد أحمد منسي، والذي أعطى عطاءًا سخيًا لبلاده، ووقوفه بجانب قواته من رجال القوات المسلحة، وكل ما فعله مع قبائل وأبناء سيناء، إذ كان لهم أخا وصديقا وأبا، وحقيقًة هذا الرجل رحمة الله عليه كان دوره كبير جدًا جدًا فى مقاومة الإرهاب هو وزملائه».
وتابع: «الدور البطولى الذى قام به أحمد المنسي لن ينساه التاريخ أبدًا، ولن ينساه الشعب المصري، بالإضافة الى البطولات التى قام بها رجال القوات المسلحة فى سيناء».
وأكمل: « سيناء مرت عليها ظروف صعبة جدًا فى مقاومة قوى الشر، ولكن بفضل الله سبحانه وتعالى وبحكمة القائد العظيمة، تم تطهير سيناء تمامًا من الإرهاب، وسيناء اندفع فيها ثمن غالى جدًا من دم الشهداء من أبناء مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد منسي سيناء القوات المسلحة شهداء الوطن أحمد منسی
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (أنس المرحلة)
ويفتنون قبل عامين أو نحوها يقول أبن خلدون
(عندما تنهار الأمة يكثر فيها الكذابون والعرافون والسحرة والعيارون واللصوص والرشوة … و..)
يفتن الناس بالقول هذا لأنه معرفة تنتقل من السمع إلى المعاينة
ومثلها قالوا
إذا انعصرت الأمة ذهبت بالصفات هذه إلى الحد الأقصى
ومن ذلك .. الشعر الذي/ بحثًا عمن يسمعه / يذهب إلى الهزل
إلى حلمنتيش
وأيام الإنهيار الاقتصادي حلمنتيش شعر يخرج من جامعة الخرطوم .. ويصف أول ما يصف .. يصف خلط كل شيء بكل شيء وأوله خلط الدين بالهوس …
وكانت الجهات التي فشلت في إقناع مصر بتحديد النسل تتجه إلى السودان بدعوى أن زيادة النسل هي سبب الجوع
والشاعر/ المخموم/ يغني للهوس هذا
(يجيك الحول
وحول بي زول
والزول غول
ونحن تعابى … لا نقداً .. ولا محصول
يا قشارة ما معقول
يا فقاسة ما معقول
عليك عز دينك المعروف
المعروف وما مجهول
تضربي الجملة بالميت
قداحة فول
وعيشة تقول ضنيب أم سيسي عرض وطول
وجاز اللمبة في غلبة
وحق الفطرة للطلبة
ولو الروح بقت سلبة
ولادك ديل يمصوا المنقة من علبا
وكانت جاتنا في الرقبة
…..
يجيك الحول
وحول بي زول
وشايلة فوق الصفحة سوسو … واحد الله
الله واحد مالو تاني
وأب شنب شايل أماني
وفي البطن بنجوس يفرفر …
والقطر بي وراها صفر
عيني باردة وماني حاسد
وربنا يتم المقاصد
إلا بس شايف العمايل
رصتم بت الذين ودايرة تكتير القبايل
وأب شنب عرقو .. جداول
يلحس الكوع رغم أنفه
وينبطح لو كان مقاول
……
السعاية خشم بيوت
والرباية خشم بيوت
والمعايش ماها توت
والمعذب أخير يموت
…..
شيخنا ود الشايقي ساوي
شيخنا خريج الخلاوي
بعشق الماحي وطارو
وأب كساوي
إلا قالوا … إلا مرة
والممرات كتيرة
شيخنا صلى الصبح مرة
وبايات قصيرة
قاعد يتلو
مر بالمال والبنون .. فتبسم
وبايات الزواج … فترنم
وإذا ما شاف آية للمثنى
والثلاث
وقف الشيخ طويلًا مثلما فحل الضباع
قال يا ويلاه أني جرت في حق الكتاب
أين مني زوجة بكر فتية
أين مني السرتية المحلبية والعطور البلدية
……
القصيدة. أولها ضد الإكثار من الأبناء وآخرها دعوة للإكثار من الأولاد والمثنى .. وإلى الرباع
ويخاطب الزوجة متهمًا إياها بكثرة الولادة
لا بتحدثي لا بتقري
وإنتى يا دايتنا جري
هكذا قال المعري…
…….
الصورة هوسها يغني عن كلام مزدحم في البحث عن
: السودان …. لماذا جرجروه من بوابة الجنة إلى بوابة الجحيم
والجحيم الذي يمنع العقل من الفهم هو الفقر…
والمراحل كلها ما بين أيام (الستين) وإلى اليوم ما يسوقها هو صناعة …. صناعة نعم … صناعة الفقر
و(أيام الستين) نريد منها أن الناس في أيام الإنقاذ كان من يصنعون الفقر يطلقون بينهم
( الجنيه الآن سبعة وخمسين للدولار …. الآن ثمانية وخمسين للدولار)
ليقولوا
(أن بلغ الجنيه شارع الستين .. عندها الخراب)
والناس صدقت وطردت الإنقاذ
الجنيه الآن سعره هو
ثلاثة آلاف جنيه للدولار الواحد
ويومها جاءوا بحمدوك لإنقاذهم
واليوم جاءوا بكامل إدريس .. لإنقاذهم
….الاعتصام وين؟
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب