اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الحكومة: نسعى لتحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الثلاثاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-الحكومة: نسعى لتحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030
-«مدبولى» أمام «النواب»: نعمل بكل عزم للقضاء على مشكلة انقطاع الكهرباء
-الرئيس يقوم بجولة تفقدية بالأكاديمية العسكرية المصرية
-وزير الخارجية: لن نقبل بأى بديل لـ«أونروا» فى فلسطين
-مفوض «الوكالة»: الاحتلال قتل 200 من موظفينا.
-عام على مأساة الغواصة «تيتان»
-«ستانلى»: كانت مأساة كبرى واكتشفتُ وجود عيوب فى الطاقة
-خبراء عن رحلة الموت: عدم صلاحية ألياف الكربون أبرز أسباب الانفجار
-«التعليم»: أسئلة «الكيمياء» المتداولة لا تتطابق مع الامتحان
-«الفنية العسكرية» تحصد المراكز الأولى فى مسابقات دولية بأمريكا
-الفريق حصل على جائزة أفضل تصميم خارجى للصاروخ
-«قطبا مصر»
- الأهلى يرسل 70 ألف دولار لحكم موقعة بيراميدز.. وعودة بيرسى تاو للقائمة
- الزمالك يتظلم ضد «كاف» بسبب نهائى الكونفيدرالية.. ومحمود علاء يفاضل بين العروض
-بيان الحكومة أمام «النواب»
-استكمال البناء والإصلاح الاقتصادى.. وتوصيات الحوار الوطنى
-مواجهة التضخم ومنظومة جديدة لـ«الثانوية».. برامج الوزراء أمام البرلمان
-نستهدف تحقيق معدل نمو يبلغ ٤.٢% فى العام الأول من البرنامج ومنح القطاع الخاص دوراً أكبر فى عملية التنمية
-وزير التموين: ضبط الأسعار والتحول للدعم النقدى أبرز الملفات.. و«الزراعة»: إحياء «مشروع البتلو» وتنمية الثروة الداجنة ودعم الصادرات وتصنيف الأراضى الجديدة.. و«السياحة»: زيادة الغرف الفندقية والوصول إلى 30 مليون سائح فى 2028.. و«العمل»: مراجعة وإعادة صياغة بعض مواد مشروع قانون العمل الجديد
-أحزاب ونواب: بيان «طموح».. ونتمنى تحسين الأوضاع المعيشية وتوفير حياة كريمة للمواطن
-بناء الإنسان واستمرار الاستقرار السياسى والأمن القومى.. عوامل تخلق مناخاً تنافسياً جاذباً للاستثمارات الأجنبية
-مستثمرون: الصناعة قاطرة التنمية لزيادة النمو الاقتصادى
-«حفيلة»: مساعدة المصانع الصغيرة ذات الإنتاج المحدود.. و«عيسى»: إلغاء ضريبة التصرفات العقارية
-المواطنون: ضبط الأسعار والتوقف عن تخفيف الأحمال
-زيادة الرقابة على الأسواق.. وحل أزمة تراكم القمامة.. ودعم محدودى الدخل
-رئيس «زراعة النواب»: زيادة أسعار تسلم المحاصيل وحل مشكلات الأسمدة
-النائب هشام الحصرى: الزراعة والتموين قطاعان متكاملان فى دعم الأمن الغذائى
-مقال رأي لـ غادة علي، بعنوان: تحديات عمل الحكومة الجديدة
-مقال رأي لـ محمد عبدالحفاظ، بعنوان: «التصويت العقابي» كلمة سر سقوط حكومات أوروبا
-مقال رأي لـ أحمد رفعت، بعنوان: عاجل إلى وزارات الصحة والصناعة والنقل والهجرة
-مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: وما زلت أكتب
-مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: «الاستقرار» ثمنه غال
-مقال رأي لـ سيد خميس، بعنوان: إحنا الشعب يا حكومة
-مقال رأي لـ د. محمود خليل ، بعنوان: القتل الأبيض
-بين لعنة «تيتانيك» والإهمال.. عام على غرق «تيتان»
-خبراء عن رحلة الموت: عدم صلاحية ألياف الكربون أبرز أسباب الانفجار
-صديق رئيس الشركة: سمعت أصواتاً داخل المحرك أثناء إجراء التجربة على «تيتان»
-الشريك المؤسس لـ«أوشن جيت»: أنشأنا الشركة لمساعدة أى شخص على الوصول إلى قاع المحيط دون إنفاق الملايين
-«سونلاين»: هدفنا توسيع نطاق وصول البشرية إلى أعماق المحيطات
-«أوشن جيت» الكيان الوحيد الذى يقدم خدمات الغوص التجارية بقطع بحرية غير مصنفة.. ورئيسها دفع ثمن الكبرياء والغطرسة
-«المختصر.. المفيد»
-«الوطن» تواصل المراجعات النهائية للثانوية العامة «مادة الجيولوجيا»
-مرحلـة الجــد.. حماس فى تدريبات المنتخب الأولمبى قبل السفر إلى باريس وخوض منافسات الأولمبياد.. ومحمد بركات يحفز اللاعبين
-رحلة مؤقتة.. الأهلى يرسل 70 ألف دولار لحكم بيراميدز.. و«كريستو» يرحل
-طلب تخفيض.. الزمالك يتظلم ضد «كاف» بسبب نهائى الكونفيدرالية ومحمود علاء يفاضل بين عروض سعودية وإماراتية
-صدام ناري.. الليلة.. إسبانيا وفرنسا فى نصف نهائى يورو 2024.. نجوم إسبانيا يحلمون بمواصلة النتائج المبهرة.. و«كيليان» يبحث إظهار قوة «الديوك»
-مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: طعام صحي في الطفولة = شيخوخة بدون ألزهايمر
-مشاريع تخرُّج واعدة وأفكار أكثر ذكاءً
-«درون الإطفاء».. من غير خسائر.. طائرة تكافح الحرائق بالمعلومات
-«Auto Shop».. وداعاً للطوابير.. عربة تسوق ذكية لإرضاء العملاء
-«ICare».. «جوع ولّا تعب؟!».. حل سحرى لمعرفة سبب بكاء الرُّضع
-«كلمنى».. بضغطة زر.. تحويل لغة الإشارة إلى نص وصوت
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا الوطن عدد الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
مقال للرئيس الكولومبي: لا بد من التصدي لتدمير إسرائيل لغزة وللقانون الدولي
كتب رئيس جمهورية كولومبيا غوستافو بيترو أن العالم ظل ينظر خلال 600 يوم إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو يقود حملة تدمير في غزة، ويصعد الصراع الإقليمي ويقوض القانون الدولي، دون اتخاذ أي إجراء.
وحث الرئيس الكولومبي -في مقال بصحيفة غارديان- الحكومات، وخاصة حكومات دول الجنوب العالمي، على اتخاذ إجراءات حاسمة ضد العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة وانتهاكاتها للقانون الدولي، وقال "لا يمكن لحكومات مثل حكومتي أن تظل مكتوفة الأيدي".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: لومر الكارهة للإسلام أداة فظة في يد ترامبlist 2 of 2منتحل لشخصية روبيو استخدم الذكاء الاصطناعي للاتصال بمسؤولين كبارend of listوذكر بيترو بأن 124 دولة صوتت لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن سياسات إسرائيل وممارساتها في الأرض الفلسطينية المحتلة، وتحملت التزامات ملموسة، تشمل تحقيقات وملاحقات قضائية وعقوبات وتجميد أصول، ووقفا للواردات والأسلحة.
وأكد غوستافو بيترو أن هذا القرار حدد مهلة نهائية مدتها 12 شهرا لإسرائيل "لإنهاء وجودها غير القانوني دون تأخير"، منتقدا تقاعس المجتمع الدولي عن التزاماته السابقة، حيث سمحت دول كثيرة للحسابات الإستراتيجية أن تطغى على واجبها.
وأشار الرئيس إلى رد الولايات المتحدة على قضية جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية، مشيرا إلى "أننا قد نواجه تهديدات بالانتقام عندما ندافع عن القانون الدولي، ولكن عواقب التخلي عن مسؤولياتنا ستكون وخيمة. فإذا فشلنا في التحرك الآن، فإننا لا نخون الشعب الفلسطيني فحسب، بل نصبح متواطئين في الفظائع التي ارتكبتها حكومة نتنياهو".
وقد صعدت بعض الحكومات بالفعل. فعلى سبيل المثال، علّقت حكومتي صادرات الفحم إلى إسرائيل، إدراكا منها أن العلاقات الاقتصادية لا يمكن فصلها عن المسؤوليات الأخلاقية. وفي غضون ذلك، رفعت جنوب أفريقيا دعوى قضائية ضد إسرائيل أمام أعلى محكمة في العالم. ومنعت ماليزيا جميع سفن الشحن التي تحمل العلم الإسرائيلي من الرسو في موانئها.
الخيار قاسٍ ولا يرحم، إما أن نقف بثبات دفاعا عن المبادئ القانونية التي تسعى إلى منع الحرب والصراع، وإما أن نشاهد النظام الدولي ينهار تحت وطأة سياسات القوة الجامحة بلا رادع
بواسطة غوستافو بيترو
ونبه بيترو إلى أن الاختبار التالي للمجتمع الدولي قريب، لأن بلاده وجنوب أفريقيا، وهما الرئيسان المشاركان لمجموعة لاهاي، ستعقدان مؤتمرا طارئا بشأن غزة، وتدعوان له وزراء من دول حول العالم للتداول في دفاع متعدد الأطراف عن القانون الدولي، وذلك لتقديم تدابير قانونية ودبلوماسية واقتصادية ملموسة من شأنها وقف تدمير إسرائيل لغزة، ودعم المبدأ الأساسي القائل بأنه لا دولة فوق القانون.
إعلانوفي السياق الإنساني المتردي في غزة، حيث أعلنت الأمم المتحدة أنها "أكثر بقاع الأرض جوعا"، وأن مهمتها في إرسال المساعدات إلى غزة "واحدة من أكثر المهمات عرقلة في التاريخ الحديث"، سيدعو مؤتمر بوغوتا الطارئ الدول للانتقال من الإدانة إلى العمل الجماعي، مؤكدا أنه بقطع علاقات التواطؤ عبر محاكم دولنا وموانئها ومصانعها، يمكننا تحدي رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتنياهو لعالم "القوة فيه هي الحق".
وخلص رئيس كولومبيا إلى أن الخيار قاسٍ ولا يرحم، فإما أن نقف بثبات دفاعا عن المبادئ القانونية التي تسعى إلى منع الحرب والصراع، وإما أن نشاهد النظام الدولي ينهار تحت وطأة سياسات القوة الجامحة بلا رادع.