زر في التكييف يسحب الروائح الكريهة من المنزل.. «اتبع هذه الحيلة»
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
يُعد التكييف جهازا مهما في المنزل، إذ يعمل على خفض درجات الحرارة العالية خلال الطقس الحار، بالإضافة إلى ذلك فإن له استخداما مهما لا يعرفه الكثير من الناس، وهو سحب الروائح الكريهة من المنزل، لأنه يعمل على إزالة الرطوبة والملوثات من البيئة، فكيف يعمل على ذلك؟.
كيف أجعل التكييف يسحب الروائح الكريهة؟«كيفية إزالة الرائحة الكريهة من المنزل عن طريق التكييف؟»، سؤال يدور في أذهان الكثير من الناس، وبحسب موقع «genhvac»، المختص في التكنولوجيا، فإنه يتم ذلك عن طريق:
إصلاح الفريون في التكييف.فتح أنبوب التصريف وتنظيفه. تشغيل زر «Swing» للسماح بتفعيل خاصية توزيع الهواء البارد، ما يعمل على سحب الرائحة الكريهة من المنزل.
وقدم محمد علي، فني صيانة تكييف، حلًا لإزالة وسحب الروائح الكريهة من المنزل عن طريق التكييف، من خلال الخطوات التالية:
فتح غطاء التكييف. سحب الفلتر وإزالة الأتربة منه. تنظيفه بالمياه والصابون المخفف. ضخ الماء في منفذ دخول الهواء.هناك خطوة إضافية بوضع معطر مخفف على وحدة التكييف من الخارج: «سواء عملنا الخطوة أو لا هو تنظيف فريون وأنبوب التكييف وريشة الهواء (السربنتينة) باستمرار هتخلي التكييف يسحب الروائح والانبعاثات الضارة والجراثيم من الهوا».
خلطة منزلية للتخلص من الرائحةحسبما نشرته مجلة «foodndtv» المتخصصة في الصحة والغذاء، فإنه يمكن استخدام خلطة الملح المخفف مع المعطر والماء، ووضعها على ريشة التكييف من خلال التالي:
نظفي ريشة الهواء في التكييف. ضعي الخليط في زجاجة رذاذ. ضعيه على أركان التكييف حتى تتخلصي نهائيًا من الرائحة الكريهة في المنزل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التكييف الروائح الکریهة یعمل على
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: آلاف الأطفال في غزة يواجهون برداً قارساً بعد غرق المخيمات
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة أصبح كارثياً بسبب غرق العديد من المخيمات بفعل الأمطار والسيول.
وأضاف أن هذه الأسر التي فقدت منازلها وخيامها تعيش حالياً في ظروف قاسية، حيث لا تتوفر لهم الفراشات أو الأغطية أو الوسائد، وأن بعضهم يحاول البقاء في خيام نجت قليلاً من الغرق لكنها لا توفر التدفئة اللازمة.
وأشار أبو كويك ، خلال رسالة له على الهواء ، إلى أن هذه الخيام لا تعد مأوى آمناً ولا توفر أدنى احتياجات الإنسان، مؤكداً أن استمرار الحصار والإغلاق الإسرائيلي يزيد من تفاقم الأزمة، لافتاً إلى أن درجات الحرارة ستنخفض أكثر خلال ما يسمى محلياً بـ"فترة الأربعينية"، والتي تبدأ في نهاية ديسمبر وتستمر حتى نهاية يناير، حيث قد تنخفض الليالي إلى أقل من 10 درجات مئوية، ما يجعل حياة الأطفال الذين يعيشون في المخيمات صعبة للغاية.
وأوضح المراسل أن الأطفال حديثي الولادة يعانون أيضاً من نقص وسائل التدفئة، مشيراً إلى مشهد مأساوي لطفلة تمشي في مستنقع من المياه بعد أن ابتلت خيمتها، وهي صورة مصغرة لما يحدث في مخيمات دير البلح وخان يونس وشمال القطاع، حيث غرقت جميع الخيام وتم نقل الأهالي إلى أماكن مجهولة حفاظاً على حياتهم.
وأكد أبو كويك أن الوضع الإنساني في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المأوى والتدفئة والمواد الأساسية للأطفال والعائلات، محذراً من تكرار هذه المأساة مع استمرار الظروف المناخية القاسية ونقص المساعدات.
اقرأ المزيد..