تعرف على إيرادات فيلم "عصابة الماكس" أمس
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
يواصل الفنان أحمد فهمي الحفاظ على تصدره المركز الثالث في شباك التذاكر، ضمن منافسة قوية بموسم أفلام عيد الأضحى المبارك، وحقق الفيلم أمس إيرادات وصلت إلى 346،764 ألف جنيهًا.
أحداث عصابة الماكس
الفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن والكوميديا، حول المكس الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج إلى أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من أختارهم يورطونه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية
أبطال عصابة الماكس
فيلم عصابة المكس إخراج حسام سليمان، ومن تأليف كل من رامي على وأمجد الشرقاوي، الفيلم بطولة أحمد فهمي، ولبلبة، وروبي، وأوس أوس، وحاتم صلاح مع وجود عدد كبير من ضيوف الشرف، ومن إنتاج اتحاد الفنانين.
ومن ناحية أخرى، يظهر أحمد فهمي ضيف شرف ضمن أحداث فيلم ولاد رزق 3، والذي ينافس أيضًا في موسم عيد الأضحى المقبل، والفيلم يتناول قصة رضا رزق الذي يقدم دوره أحمد عز وأشقائه الذين تركوا الإجرام، ولكن قرروا العودة مجددًا إليه، لتنفيذ مهمة وحيدة كبيرة سيتوبون بعدها، ويستعينون في مهمتهم بـ آسر ياسين الذي يلعب دور الشايب، وتدور الأحداث في إطار أكشن تشويقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعرف على إيرادات عصابة الماكس أمس ايرادات عصابة الماكس بوستر فيلم عصابة الماكس أبطال فيلم عصابة الماكس أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
رئيس البرازيل يشيد بالدور الحيوي الذي تضطلع به الإنتربول برئاسة أحمد ناصر الريسي
قام الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بزيارة رسمية إلى مقر منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) في مدينة ليون الفرنسية وكان في استقباله اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي رئيس المنظمة.
شكّلت الزيارة محطة بارزة في مسار التعاون الأمني الدولي، إذ شهدت توقيع إعلان نوايا بين البرازيل ومنظمة الإنتربول، بهدف تعزيز التنسيق في مجال مكافحة الجريمة المنظمة والجريمة العابرة للحدود، وتطوير الأدوات التقنية لدعم جهود حفظ الأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وأشاد الرئيس لولا بالدور الحيوي الذي تضطلع به منظمة الإنتربول، مؤكدًا أنها تُعد منصة لا غنى عنها لتحقيق الأمن الجماعي، خاصة وأنها تمتلك تاريخًا يمتد لأكثر من 100 عام، وتضم في عضويتها 196 دولة، ما يجعلها أكبر منظمة دولية من حيث عدد الأعضاء.
وعبّر عن التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الأجهزة الأمنية متعددة الأطراف، انطلاقًا من مسؤولية البرازيل باعتبارها قوة محورية في أميركا اللاتينية.
من جهته، رحّب اللواء أحمد ناصر الريسي بهذه الزيارة، مثمنًا مكانة البرازيل بوصفها دولة محورية في جهود مكافحة الجريمة المنظمة في القارة.
وأكد سعي الإنتربول إلى توسيع شراكاته مع الدول ذات القدرات الشرطية المتقدمة، بما يعزز الاستقرار الإقليمي والدولي.
وفي إطار التكريم والتقدير الدولي، منح اللواء الريسي الرئيس لولا دا سيلفا وسام الإنتربول من الطبقة العليا، تقديرًا لإسهاماته المتميزة في مكافحة الجريمة على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
تُعد هذه الزيارة الأولى لرئيس برازيلي إلى مقر الإنتربول وتشكل علامة فارقة في مسار التعاون الأمني الدولي، وتعكس دعم البرازيل المتنامي لدور المنظمة تحت قيادة عربية فعّالة تمثلها دولة الإمارات من خلال رئاسة اللواء الريسي.