وأفاد مصدر أمني في تعز، بسقوط شهيدين وسبعة جرحي جلهم من الأطفال جراء قذيفة القاها طيران مرتزقة العدوان المسير على منازل المواطنين بعزلة حبور في منطقة الشقب بمديرية صبر الموادم.

ويرتكب مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي في محافظة تعز بين الفينة والأخرى جرائم بحق المواطنين بعمليات قنص واستهداف بالمدفعية والطيران المسير وتسفر عن شهداء وجرحى وأضرار مادية في ممتلكات ومنازل المواطنين.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

لجان المقاومة بفلسطين: قرار إقامة 19 مستوطنة جديدة بالضفة خطوة في سباق جريمة التطهير العرقي

الثورة نت/وكالات اعتبرت لجان المقاومة في فلسطين، اليوم اسبت، مصادقة ما يسمى بـ”كابينت” العدو الصهيوني على إقامة وتسوية “19” مستوطنة جديدة في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة، خطوة في عداد وسباق جريمة التطهير العرقي وإقتلاع الإنسان الفلسطيني من أرضه لصالح المشروع الاستيطاني الاستعماري الصهيوني. وقالت اللجان، في تصريح صحفي : “إن هذا القرار الإجرامي تصعيد خطير ويكشف عن الوجه الاستعماري والعنصري للكيان الصهيوني وخطوة في مشروع التهويد الكامل الذي يستهدف ارضنا في الضفة والقدس”. وأضافت: “قرار الكابينت الإجرامي يدق ناقوس خطر للكل الفلسطيني بضرورة الوحدة والتكاتف لمواجهة الخطر الصهيوني الداهم الذي يستهدف وجودنا جميعاً”. ودعت لجان المقاومة، أحرار الامة والعالم في كل مكان إلى تفعيل الحراك الشعبي التضامني مع الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للإبادة والتطهير العرقي والاقتلاع من أرضه في غزة والضفة والقدس وأرضه المحتلة عام “48”.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية بغزة إلى 70 ألفا و663 شهيدًا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة لـ70,663 شهيدًا
  • سقوط شهداء وجرحى برصاص الاحتلال الإسرائيلي في غزة والضفة
  • شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة غرب غزة
  • “الشعبية”: العدو الصهيوني يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويؤكد إصراره على تفجير اتفاق وقف النار
  • "الشعبية": الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويقوض اتفاق وقف إطلاق النار
  • لجان المقاومة بفلسطين: قرار إقامة 19 مستوطنة جديدة بالضفة خطوة في سباق جريمة التطهير العرقي
  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و654
  • غزة تنزف رغم التهدئة: شهداء وجرحى جدد يرفعون حصيلة العدوان إلى أرقام صادمة
  • هل نجح العميل العليمي في دحر مرتزقة الإصلاح بمرتزقة الانتقالي؟