بالفيديو.. «إكسترا نيوز» تجري جولة داخل سوق مدينة العلمين
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت كاميرا قناة إكسترا نيوز جولة داخل سوق مدينة العلمين، إذ أصبحت المدينة متكاملة الخدمات، وليست مقتصرة على فصل الصيف، ولكن توفر الخدمات التي يحتاجها المواطن المصري طوال العام.
ووفرت مدينة العلمين فرص عمل كثيرة للشباب، وفتحت أبواب رزق لهم ولأسرهم، ويوجد في سوق مدينة العلمين كل المستلزمات التي يحتاجها أي مواطن مصري.
واستعدت العلمين وتزينت لاستقبال ضيوفها في مهرجان العلمين، وذلك في نسخته الثانية، ويحتوي سوق العلمين كل ما يحتاجه أي مواطن وضيف في المدينة.
وقال أحد الباعة: «المدينة تطورت كثيرا عما كانت عليه في الماضي، بها كباري، وطرق، وكل الخدمات أصبحت متاحة، ومن لا يزرها سيندم».
وقال بائع ملابس: «التطور في المدينة أكثر من 100%، شيء رائع للغاية، العلمين انتقلت من مرحلة إلى مرحلة أخرى.. إذا لم تكن سعيدا هنا، فلا يمكن أن تكون سعيدا في أي مكان آخر».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة العلمين الجديدة سوق العلمين مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
كم شاحنة مساعدات يحتاجها قطاع غزة يوميًا؟.. "الأونروا" توضح
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم، أن فتح جميع المعابر وإغراق غزة بالمساعدة، هو السبيل الوحيد لتجنّب المزيد من تعميق المجاعة بين سكان القطاع.
وقالت "الأونروا" :"إن المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة على الأقل من الأساسيات كل يوم".
أخبار متعلقة ترامب يعلّق على المجاعة في قطاع غزة المحاصر.. ماذا قال؟الرئيس السيسي: أوجه نداءً عالميًا لإنهاء الحرب في غزةوأضافت "نأمل أن يُسمح "للأونروا" أخيرًا جلب آلاف الشاحنات المحمّلة بالغذاء والأدوية ولوازم النظافة الصحية المتواجدة حاليًا في الأردن ومصر، وتنتظر الضوء الأخضر".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شاحنات تحمل مساعدات تنتظر العبور من الجانب المصري لمعبر رفح - أ ف ب سوء التغذية في غزةوتابعت "وفقًا لآخر بياناتنا، أن واحدًا من كل خمسة أطفال يعانون من سوء التغذية في مدينة غزة، حيث تفيد التقارير بأن المزيد من الأطفال ماتوا بسبب الجوع؛ مما رفع عددهم إلى أكثر من 100 شخص".
وأكدت أن فرقها جاهزة وأن "الأونروا" لديها أكثر من 10 آلاف موظف في غزة، قائلة: "عندما تدخل المساعدات، سيمنحونها مباشرة وبكرامة وأمان للمجتمعات التي نخدمها، ولدينا الوصول والدراية داخل مجتمعات غزة".
وجددت "الأونروا" دعوتها إلى وقف إطلاق النار طويل الأجل كجزء من الاتفاق، الذي من شأنه انقاذ الناس الذين يتضورون جوعًا، مطالبة بـ"تدفق الإمدادات الأساسية دون انقطاع".