منعش للصيف| طريقة عمل سموذي البطيخ
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
يُعد الـ سموذي من المشروبات المنعشة والمغذية التي يفضلها الكثيرون خاصةً في فصل الصيف، حيث يساعد في ترطيب الجسم ومده بالعناصر الغذائية الضرورية.
ويعد سموذي البطيخ خيارًا مثاليًا، إذ يمتاز بطعمه اللذيذ وفوائده الصحية المتعددة.
ويتميز البطيخ بارتفاع محتواه من الماء مما يجعله فعالًا في مكافحة الجفاف، كما يحتوي على مضادات الأكسدة مثل الليكوبين وفيتامين C، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل سموذي البطيخ بخطوات بسيطة وسهلة.
المكونات
- 2 كوب من البطيخ المقطع إلى مكعبات صغيرة
- 1 كوب من الزبادي اليوناني
- 1 ملعقة كبيرة من العسل (اختياري)
- 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون
- مكعبات ثلج (حسب الرغبة)
- أوراق نعناع للتزيين (اختياري)
طريقة التحضير
1. تحضير البطيخ: قطع البطيخ إلى مكعبات صغيرة وتأكد من إزالة البذور.
2. مزج المكونات: ضع مكعبات البطيخ في الخلاط، ثم أضف الزبادي اليوناني، والعسل إذا كنت ترغب في إضافة نكهة حلوة، وعصير الليمون.
3. خلط المكونات: شغل الخلاط على سرعة متوسطة إلى عالية حتى تحصل على مزيج ناعم ومتجانس.
4. إضافة الثلج: أضف مكعبات الثلج واستمر في الخلط حتى يندمج الثلج تمامًا مع السموذي.
5. التقديم: صب السموذي في أكواب، وزينه بأوراق النعناع إذا رغبت في ذلك. يُقدم فورًا للاستمتاع بنكهته المنعشة.
- ترطيب الجسم: يحتوي البطيخ على نسبة عالية من الماء مما يساعد في ترطيب الجسم.
- دعم الجهاز المناعي: غني بفيتامين C الذي يعزز مناعة الجسم.
- مضادات الأكسدة: يحتوي على الليكوبين الذي يساهم في مكافحة الجذور الحرة.
- خفض ضغط الدم: قد يساعد البطيخ في تقليل ضغط الدم بسبب محتواه من البوتاسيوم والمغنيسيوم.
نصائح إضافية
- يمكن إضافة بعض الفواكه الأخرى مثل الفراولة أو التوت لمزيد من التنوع والنكهة.
- لتحلية السموذي بشكل طبيعي، يمكنك استخدام التمر بدلًا من العسل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سموذي سموذي البطيخ
إقرأ أيضاً:
هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟
روسيا – يشير قسطنطين ميركل من قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في جامعة بيروغوف إلى أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة حتى في فصل الصيف المشمس.
ووفقا له، قد يظل نقص فيتامين D مشكلة شائعة، حتى إذا أخذنا في الاعتبار البلدان الاستوائية المشمسة. لأنه تحت تأثير أشعة UVB (طول الموجة 280-315 نانومتر – موجات فوق بنفسجية متوسطة)، تبدأ في الجلد عملية تخليق فيتامين D التي تعتمد على وقت السنة وكمية أشعة الشمس.
ويقول: “الغريب في الأمر أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة في فصل الصيف المشمس، حتى في الدول الاستوائية المشمسة. ويعود ذلك إلى أن استخدام واقيات الشمس أو ارتفاع تركيز الفيوميلانين في الجلد يبطئ تخليق الفيتامين بالكمية المطلوبة. كما أن تلوث الهواء في المدن يسبب تشتت الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك عدم التعرض لأشعة الشمس وقتا كافيا يؤدي إلى نقص الفيتامين. ولكن، مقابل هذا على الرغم من قلة الأيام المشمسة في الدول الاسكندنافية إلا أن نسبة سكانها الذين يعانون من نقص فيتامين D أقل بكثير، لأن نظامهم الغذائي غني بالأسماك البحرية الدهنية”.
ووفقا له، يمكن تصحيح نقص فيتامين D ليس فقط بالنظام الغذائي الصحيح، بل وأيضا بالمكملات الغذائية. ولكن في هذه الحالة يجب إجراء فحص دم لتحديد مستوى الفيتامين واستشارة الطبيب.
ووفقا له، تعتمد حاجة الجسم اليومية من فيتامين D على الخصائص الأيضية للشخص. ويعتقد أن الإنسان البالغ يحتاج إلى 600- 800 وحدة دولية في اليوم.
المصدر: gazeta.ru