تداول 18 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة، 8 سفن، وتم تداول 18 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، و1030 شاحنة و288 سيارة.
وذكر المركز الإعلامي للهيئة - في بيان، اليوم الجمعة - أن حركة الواردات شملت 4500 طن بضائع، و418 شاحنة و238 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 13500 طن بضائع، و612 شاحنة و50 سيارة.
وأضاف البيان أن ميناء سفاجا اليوم شهد استقبال ثلاث سفن، بينما غادرت السفينتان بوسيدون إكسبريس وأمل، كما تم تداول 4150 طن بضائع و370 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الأربع وهي كوين نفرتيتي و، اور، وبريدج وايلة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 3566 راكبا بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: راكب البحر الاحمر شاحنة اليوم الجمعة الواردات ميناء نويبع رحلات موانئ البحر الاحمر بضائع عامة الصادرات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.
وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.
حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.
ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.
وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.
وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.
إثيوبياإريترياالسودان