جنيفر لوبيز وبن أفليك يزيدان الشكوك بشأن استمرار زواجهما
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تزداد شكوك محبي النجمين الأمريكيين جنيفر لوبيز وبن أفليك، بشأن استمرار زواجهما، خاصة بعد إعلانهما مؤخراً عن عرض منزلهما في كاليفورنيا للبيع، والذي تم تجديده "على أعلى مستوى من الجودة" خلال الـ4 أشهر الماضية.
ويطلب الثنائي سعرًا لمنزل أحلامها الذي استغرقا عامين في البحث عنه، 68 مليون دولار، وسط تكهنات بأن الزوجين يكافحان في علاقتهما بعد زواجهما منذ عامين تقريبًا.
وفي شهر مايو/أيار الماضي، أعلنت شركة Live Nation عن إلغاء جولة لوبيز الغنائية "THIS IS ME…LIVE"، وقالت الشركة إنها "ستأخذ إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين”.
ووجهت جنيفر لوبيز وقتها رسالة لجمهورها قالت فيها: "أشعر بحزن شديد ومدمر لأنني خذلتكم"، وأضافت: "أرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروري للغاية".
وبدأت علاقة الثنائي لوبيز وأفليك في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، وأعلنا خطوبتهما في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2002، لكنهما انفصلا قبل حفل زفافهما.
ثم تزوج كل منهما من آخرين وأنجبا أطفالاً لاحقًا، إلى أن عادت العلاقة بينهما في عام 2021، وأقاما حفل زفافهما في 2022.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير نجوم هوليوود
إقرأ أيضاً:
مصطفى الفقي: عصر كُتّاب الخطابات الرئاسية انتهى.. كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال
أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، أن مهمة كتابة الخطابات الرئاسية ليست بالسهلة، وتتطلب اطلاعًا واسعًا وخبرة سياسية ولغوية كبيرة، قائلًا: "حين توليت العمل مع الرئيس الراحل حسني مبارك، كنت مسؤولًا عن المتابعة وكتابة الخطابات، وكان الرئيس يعطي لي أفكاره ويحكيها، وكان عليّ تحويلها إلى خطاب رسمي، وغالبًا ما كان يتدخل لتعديل بعض الكلمات بنفسه".
وأوضح مصطفى الفقي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الرئيس الراحل مبارك كان يعتمد على فريق لصياغة الخطابات انطلاقًا من رؤيته، وأن خطاب عيد العمال تحديدًا كان يمثل عبئًا كبيرًا عليه، مضيفًا: "خطاب عيد العمال لم يكن سهلاً على الإطلاق، لأنه كان يحتوي على أرقام مالية، وحسابات دقيقة، وأجور، ونسب، وكل ما يخص العمال، وكنت أشعر بعبء كبير أثناء التحضير له".
وتحدث عن مرحلة الرئيس الراحل أنور السادات، موضحًا أنه كان يستعين بثلاثة أشخاص لكتابة الخطابات الرئاسية، وكان من بينهم أسامة الباز الذي كان يضع الملامح النهائية للخطابات، إضافة إلى مساهمات من بطرس غالي وموسى صبري، مشيرًا إلى أن السادات في خطابه الشهير بالكنيست، اختار نص خطاب موسى صبري وترك الخطابات الأخرى.
وتابع: "دور كُتّاب الخطابات في العصر الحالي تراجع بشكل كبير، كاتب الخطابات الآن عصره انتهى، وهناك من يفضل الارتجال في الخطابات الرئاسية لأنها أكثر تأثيرًا في بعض الأحيان"، موضحًا أن المسؤولين عن الجوانب السياسية في مؤسسة الرئاسة يتحمّلون المسؤولية الكاملة عما يُكتب في خطابات الرئيس، لأن هذه النصوص تمثل رؤية الدولة وتُبنى عليها مواقف سياسية داخلية وخارجية.