مقتل سجناء خلال محاولة هروب في الصومال
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
قال إعلام رسمي وسكان إن خمسة سجناء قُتلوا في العاصمة الصومالية مقديشو، اليوم السبت، بعد تبادل إطلاق النار بين قوات الأمن وبعض السجناء الذين حصلوا على أسلحة وحاولوا الهرب.
وقع الاشتباك المسلح بين قوات الأمن والسجناء في السجن الرئيسي بالعاصمة جنوب المدينة بالقرب من الميناء.
قال التلفزيون الوطني، في منشور على حسابه على منصة فيسبوك "أنهت قوات السجن الصومالية عملية خاض خلالها سجناء اشتباكا داخل الزنزانة.
وأضاف التلفزيون أن السجناء الخمسة، الذين قُتلوا، أعضاء في حركة الشباب الإرهابية وكان قد حُكم عليهم بالإعدام.
وقال عنصران من الأمن في السجن، طلبا عدم ذكر اسميهما، إن قنابل يدوية وأسلحة هُربت إلى داخل الزنزانة وإن السجناء استخدموها لبدء الاشتباك.
وقال شاهد يعيش بالقرب من السجن اسمه عبد الله عدن "سمعنا أعيرة نارية وانفجارا داخل الزنزانة. وتوقف دوي إطلاق النار بعد نحو 15 دقيقة. وطوقت القوات الحكومية المنطقة بأكملها". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال مقديشو محاولة هروب السجن جماعة الشباب سجناء
إقرأ أيضاً:
إمام أوغلو يهاجم السلطات من داخل السجن
أطلقت النيابة العامة في إسطنبول موجة ثالثة من العمليات في إطار تحقيقات “الفساد” الجارية في بلدية إسطنبول الكبرى. وشملت هذه المرحلة إصدار أوامر اعتقال بحق 22 شخصًا، بينهم تانر تشَتين، رئيس دائرة الصحافة والإذاعة والعلاقات العامة في البلدية.
ووفقًا للتقارير المحلية، تواصل فرق الأمن تنفيذ عمليات الاعتقال والتفتيش والمصادرة بناءً على تعليمات رئاسة النيابة العامة في إسطنبول.
رد إمام أوغلو من السجن: أكاذيب وادعاءات فارغة
في أول تعليق له على التطورات الأخيرة، رد مرشح حزب الشعب الجمهوري للرئاسة ورئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، على ما وصفه بـ”حملة التشويه المنظمة”، من داخل سجن مرمرة حيث يُحتجز.
ونشر حساب “مكتب المرشح الرئاسي”٬ بيانًا منسوبًا لإمام أوغلو، فنّد فيه الادعاءات الواردة في التحقيقات، واعتبرها “سلسلة من الأكاذيب والمبالغات”.
تفنيد الادعاءات واحدًا تلو الآخر
اقرأ أيضاخبر عاجل لمشتري وبائعي السيارات في تركيا
الثلاثاء 20 مايو 2025وجاء في رسالته:
“قالوا إن حجم الفساد بلغ 560 مليار ليرة، في حين أن ميزانية بلدية إسطنبول الكبرى على مدى ست سنوات لم تصل إلى هذا الرقم. قالوا إن القضية متصلة بالإرهاب، فتبيّن أن هذا كذب. ادعوا وجود أموال في المنازل، وتبيّن أنها كانت حصالات أطفال. زعموا شراء فيلا مجانية، وتبيّن أنها وديعة بنكية”.