بعد إطلاق النار على ترامب.. مدير الخدمة السرية الأمريكية يدلي بشهادته 22 يوليو
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الاحد، بأن لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي، دعت مدير الخدمة السرية الأمريكية، للإدلاء بشهادته في 22 يوليو المقبل بعد حادث إطلاق النار على ترامب في بنسلفانيا.
وقد أعلن البيت الأبيض عن أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تلقى "إحاطة أولية" بشأن الحادث الذي وقع لسلفه والمرشح للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا.
وأكدت وسائل إعلام أمريكية، فجر يوم الأحد، وقوع محاولة اغتيال للرئيس الأمريكي السابق ترامب أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، حيث أوقف الرئيس الأمريكي السابق كلمته فجأة خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وسُمع صوت إطلاق نار بنفس اللحظة.
واختفى ترامب عن المنصة ولم يعرف إن سقط أو اختبأ فقط، بينما أفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" بأن الحرس الرئاسي قام بسحب ترامب إلى مكان آمن.
وكشف مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI" عن أن اسم المسلح المتورط في محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، قائلا: إنه يدعى توماس ماثيو كروكس.
وقال مكتب التحقيقات في بيان: "حدد مكتب التحقيقات الفيدرالي توماس ماثيو كروكس، 20 عامًا، من بيثيل بارك، بنسلفانيا، باعتباره المتورط في محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب في 13 يوليو، في بتلر، بنسلفانيا".
وأضاف المكتب: "يظل هذا تحقيقًا نشطًا ومستمرًا، ويتم تشجيع أي شخص لديه معلومات قد تساعد في التحقيق على إرسال الصور أو مقاطع الفيديو عبر الإنترنت على FBI.gov/butler أو الاتصال بالرقم 1-800-CALL-FBI".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس النواب الأمريكي الخدمة السرية الأمريكية الأمريكي السابق ترامب
إقرأ أيضاً:
المملكة ترحب بإعلان الرئيس الأمريكي التوصل لصيغة اتفاق لوقف إطلاق النار
الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان فخامة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التوصل لصيغة اتفاق لوقف إطلاق النار بين طرفي التصعيد في المنطقة، وثمنت الجهود المبذولة لخفض التصعيد.
وقالت في بيان لها اليوم: “تتطلع المملكة أن تشهد الفترة المقبلة التزامًا من جميع الأطراف بالتهدئة والامتناع عن استخدام القوة أو التلويح بها، وأن يسهم هذا الاتفاق في إعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة وتجنيبها مخاطر استمرار التصعيد، وتجدد المملكة موقفها الثابت في دعم انتهاج الحوار والوسائل الدبلوماسية سبيلًا لتسوية الخلافات والنزاعات الإقليمية انطلاقًا من مبدأ احترام سيادة الدول وترسيخ الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار في المنطقة والعالم”.