تحت وسم #فجر_الديمقراطيه_17_يوليو تنطلق تظاهرة الكترونية واسعة لاحياء ذكرى تولي الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح السلطة
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
يطلق عدد من النشطاء اليمنيين من مختلف شرائح المجتمع اليمني، حملة إلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي، عند الساعة الرابعة من مساء اليوم الاثنين 16 يوليو 2024م، تحت وسم #فجر_الديمقراطيه_17_يوليو ذكرى تولي الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح للسلطة في اليمن في السابع عشر من يوليو من العام 1978.
الحملة التي ستنطلق تؤكد على العصر الذهبي والتطورات في مختلف المجالات التي شهدتها اليمن منذ تولي الزعيم علي عبدالله صالح السلطة، وضرورة ايقاف نزيف الدم اليمني.
ودعا القائمون على الحملة كافة ابناء الشعب اليمني للمشاركة بالحملة لما تمثله من اهمية في الوقت الراهن الذي تمر به اليمن وضرورة ايقاف الحرب واقرار السلام لينعم ابناء الشعب اليمني بالامن والسلام.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
مسيرة “المعاناة والكرامة” تنطلق من آيت بوكماز في اتجاه بني ملال احتجاجا على التهميش
خرج العشرات من سكان دواوير جماعة تبانت بمنطقة آيت بوكماز، في مسيرة احتجاجية مشيًا على الأقدام في اتجاه ولاية جهة بني ملال خنيفرة، احتجاجًا على ما وصفوه بـ”الإقصاء والتهميش” الذي يطال المنطقة منذ سنوات، وتعبيرًا عن مطالب اجتماعية وتنموية عالقة.
المسيرة التي أطلق عليها منظموها اسم “طريق المعاناة نحو الكرامة”، قطعت كيلومترات طويلة أمس الأربعاء، بين التضاريس الجبلية الوعرة تحت حرارة الشمس، رافعة شعارات تطالب بفك العزلة وتحقيق العدالة المجالية، خاصة في ما يتعلق بالبنية التحتية والخدمات الصحية والتعليمية.
ومن بين أبرز المطالب التي رفعها المحتجون إصلاح الطريق الرابطة بين مركز تبانت ودواوير آيت بوكماز، والتي يعتبرها السكان “شريان الحياة” للمنطقة، لكنها لا تزال في وضعية وصفت بـ”الكارثية”، تعرقل تنقل المرضى والتلاميذ، وتؤثر سلبًا على الحياة اليومية.
كما ندد المشاركون في المسيرة بما اعتبروه “شروطا مجحفة وتعقيدات إدارية” تحول دون حصولهم على رخص البناء، في منطقة جبلية تواجه صعوبات طبيعية وتفتقر إلى تخطيط عمراني ملائم. ودعوا، في السياق ذاته، إلى تعزيز الخدمات الصحية والتعليمية، وإعادة إطلاق مشاريع بنيوية متوقفة منذ سنوات.
هذه الخطوة التصعيدية جاءت، وفق ما أكده محتجون في تصريحات متفرقة، بعد سلسلة من المراسلات واللقاءات التي لم تُسفر عن أي حلول ملموسة، كان آخرها اجتماع مع رئيس جماعة تبانت. وهو ما دفع المحتجين إلى نقل مطالبهم مباشرة إلى مقر الولاية ببني ملال.
ولاقت هذه المسيرة تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر عدد من النشطاء والفاعلين الجمعويين عن تضامنهم مع مطالب الساكنة، داعين السلطات الجهوية والمركزية إلى التحرك العاجل وتفادي ما وصفوه بـ”الاحتقان الاجتماعي المتصاعد”.
يُشار إلى أن منطقة آيت بوكماز، المعروفة بجمالها الطبيعي وتنوعها الثقافي، تُعد من المناطق الجبلية ذات المؤهلات السياحية المهمة، إلا أن ضعف البنية التحتية وغياب العدالة المجالية، ظلا يُشكلان عائقًا أمام أي تنمية فعلية بالمنطقة.
قمة منتظرة.. باريس سان جيرمان وتشيلسي في نهائي كأس العالم للأندية