الملحن مصطفى جاد: مهرجان العلمين كبير وأثبت نجاحًا كبيرًا
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أكد الملحن مصطفى جاد، أن مهرجان العلمين كبير وأثبت نجاحًا كبيرًا في أول نسختين له، قائلا:"شوف اما تقف كارمن سليمان مع أوركسترا نادر عباسي ده حاجة كبيرة، يؤدي للسعادة والبهجة".
وتابع مصطفى جاد، خلال تقرير مذاع ببرنامج “المهرجان”، عبر شاشة “دي ام سي”، :"هو موسيقي عبقري وهو عارف انا بحبه قد ايه، وأما كارمن سليمان واقفه بتغني ومعاها اوركسترا كبيرة زي نادر عباسي يبقى في بهجة كبيرة"، موضحا أنه عندما يكون ذلك في ضيافة الإعلامية اسعاد يونس فهو عمل كبير جدا، قائلا:"كده انا قفلت اللي انا عايزه السنة دي خلاص".
تنتقل الأجواء الاجتماعية للبرنامج الشهير “صاحبة السعادة” للفنانة إسعاد يونس إلى أجواء صيفية من نوع خاص ضمن فعاليات مهرجان العلمين 2024.
تستضيف إسعاد يونس الموسيقار الكبير نادر عباسي في 25 يوليو داخل المدينة التراثية في العلمين، حيث سيقدم روائع موسيقية للراحل عمار الشريعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين مهرجان أوركسترا نادر عباسي المهرجان
إقرأ أيضاً:
كليفلاند كلينك يجري أول جراحة استئصال خلوي بالروبوت في الإمارات لعلاج ورم نادر
حقق مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، إنجازًا طبيًا نوعيًا بإجراء أول جراحة في الدولة للاستئصال الخلوي باستخدام الروبوت إلى جانب العلاج الكيميائي بفرط الحرارة داخل الصفاق لعلاج ورم نادر في الزائدة الدودية.
ويجسد هذا الإنجاز محطة جديدة في مسيرة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار الطبي والرعاية المتقدمة.
وخضعت للجراحة مريضة "48 عامًا" حيث تم خلال الإجراء إزالة عدد من الأعضاء الداخلية لمنع انتشار الورم في التجويف البطني.
وقاد الفريق الطبي الدكتور ياسر أكمل أخصائي جراحة الأورام بمعهد أمراض الجهاز الهضمي في المستشفى بالتعاون مع نخبة من الاستشاريين وذلك ضمن فريق متعدد التخصصات.
ويُعد هذا الورم المخاطي في الزائدة من الحالات النادرة التي تصيب أقل من 1% من مرضى الأورام، وتم اكتشافه بالصدفة أثناء إجراء جراحة لإزالة الزائدة الدودية، حيث أظهرت التحاليل وجود مادة هلامية في تجويف البطن أكدت لاحقًا وجود ورم مخاطي منخفض الدرجة، ما استدعى تدخلاً جراحيًا دقيقًا.
أخبار ذات صلةوبسبب طبيعة الورم المتقدمة قرر الأطباء إجراء عملية استئصال خلوي باستخدام الروبوت تلاها علاج كيميائي حراري داخل الصفاق بدرجة حرارة تصل إلى 42 مئوية لمدة 90 دقيقة، في خطوة تهدف إلى القضاء على أي خلايا سرطانية متبقية.
وأسهم استخدام الروبوت في تقليل حجم الشقوق الجراحية، وخفف الألم، وسرّع وتيرة تعافي المريضة التي خرجت من المستشفى بعد خمسة أيام فقط، مقارنةً بفترة تصل إلى أسبوعين في الجراحات التقليدية.
وأكد الدكتور جورج باسكال هبر الرئيس التنفيذي للمستشفى، أن الجراحة تمثل خطوة رائدة في مجال الجراحات الروبوتية، مضيفًا أن المستشفى سيواصل توسيع نطاق الابتكار الجراحي بأدنى حدود التدخل لتحسين جودة حياة المرضى والمخرجات العلاجية.
من جهته أوضح الدكتور ياسر أكمل أن الجراحة شكّلت مزيجًا بين التقنيات المتقدمة والنهج العلاجي السريع، مشيرًا إلى أن هذه تاحالة تُعد مثالًا على نجاح التدخل المبكر في إنقاذ الحياة والحد من انتشار السرطان.
المصدر: وام