#سواليف

أكد الفنان المصري القدير #محمد_صبحي أن “مخطط #الصهيونية هو #تلميع ” #التافهين ” في المجتمع وتعظيم قيمة الأموال على القيم والعادات والتعلم.

وفي لقاء له ببرنامج “نظرة”، أوضح الفنان محمد صبحي، أنه “كان هناك مطلب جماهيري بأن يقوم بعمل الجزء الثاني من مسلسل “فارس بلا جواد”، لافتا إلى أن “المسلسل أحدث ضجة عالمية وقت عرضه في عام 2003، وحقق نجاحا كبيرا”.

وأضاف محمد صبحي أن إسرائيل “قدمت احتجاجا رسميا ضد المسلسل”، مردفا: “حتى أنه تم توجيه اتهام لي أنا أنني ضد السامية”.

مقالات ذات صلة “عندما يلتقي الشرق بالغرب”.. الفنانة الإماراتية فاطمة الهاشمي بمصاحبة “الأوركسترا” في “جرش” 2024 2024/07/19

وبين صبحي أن “مسرحية “فارس يكشف المستور”، ستضمن وصية شخصية “حافظ”، التي كانت موجودة بمسلسل “فارس بلا جواد” لأنه حفيده”.

وشدد الفنان المصري على أن “الأموال يجب أن لا تكون غاية وإنما وسيلة للوصول”، مستطردا: “الآن في كل المجالات يحدث العكس، نجد الشباب على منصات التواصل الاجتماعي يريدون أن يصبحوا مثل التافهين من أجل التريند والمال”.

وأردف محمد صبحي: “إن نظريات المؤامرة أحيانا تكون حقيقية بنسبة تصل لـ10%، وفقد الوعي بالحركة العالمية لا يحمي الأوطان”، متابعا: “مخطط الصهيونية هو تلميع “التافهين” في المجتمع وتعظيم قيمة الأموال على القيم والعادات والتعلم”.

ومسلسل ” فارس بلا جواد “، هو مسلسل تاريخي يدور في حقبة الاحتلال الإنجليزي لمصر، وهو من تأليف محمد صبحي بمشاركة الكاتب محمد البغدادي ، وتم عرضه لأول مرة في رمضان 2002، وهو من إخراج أحمد بدر الدين، وقام ياسر عبد الرحمن بتلحين الموسيقى التصويرية للمسلسل، وشارك في بطولته كم كبير من النجوم منهم جميل راتب، وسيمون، وأشرف عبد الغفور، وهناء الشوربجي، وشعبان حسين، ورندا، ووفاء عامر، ودنيا عبد العزيز، وأمل إبراهيم، وخليل مرسي، وصفاء الطوخي، ومحمد أبو داوود، ومها أبو عوف، وعهدي صادق، ويوسف فوزي، ومحمود أبو زيد، وعبد الله مشرف .

واستلهمت قصة المسلسل من قصة حياة الكاتب المصري حافظ نجيب الذي لقب بـ”الأديب المحتال”، كذلك تناول المسلسل الاحتلال الإنجليزي لمصر وكذلك بدايات الصراع العربي الإسرائيلي.

وتعرض المسلسل للهجوم من العديد من الجهات من خارج وداخل مصر وأثار الكثير من الجدل، واتهمته الخارجية الإسرائيلية بمعاداة السامية، وذلك لسرده الأحداث المتعلقة بكتاب بروتوكولات “حكماء صهيون”، مما هدد بوقف عرض المسلسل، ولكن في النهاية وضع تنويه في بداية “تتر” المسلسل بعدم ضرورة ارتباط جميع أحداثه بأحداث واقعية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محمد صبحي الصهيونية تلميع التافهين محمد صبحی

إقرأ أيضاً:

“الأزرق المصري” يعود إلى الحياة.. فك شفرة أقدم صبغة اصطناعية في التاريخ

الولايات المتحدة – نجح فريق بحثي بقيادة جامعة ولاية واشنطن في إحياء تقنية تصنيع “الأزرق المصري”، أقدم صبغة اصطناعية عرفها البشر، والتي استخدمها قدماء المصريين قبل خمسة آلاف عام.

وهذا الإنجاز العلمي يمثل جسرا بين الحضارات القديمة والتقنيات الحديثة، حيث كشف الباحثون عن أسرار كانت مطمورة في طيات التاريخ.

وفي دراسة نشرتها مجلة NPJ Heritage Science، تمكن الفريق من تطوير 12 وصفة مختلفة لتصنيع هذه الصبغة باستخدام تركيبات متباينة من المواد الخام وفترات تسخين متفاوتة. وجاء هذا العمل ثمرة تعاون بين جامعة واشنطن ومؤسستين مرموقتين هما متحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي ومعهد الحفظ التابع لمؤسسة سميثسونيان.

ويقول البروفيسور جون مكلوي، المؤلف الرئيسي للدراسة ومدير كلية الهندسة الميكانيكية وهندسة المواد، إن هذه الأبحاث تقدم نموذجا حيا لكيفية إسهام المنهج العلمي الحديث في كشف النقاب عن أسرار الماضي الإنساني. ويضيف أن الدراسة تبرز قدرة التقنيات التحليلية المتطورة على قراءة التاريخ المخفي في القطع الأثرية.

وعلى الرغم من المكانة المرموقة التي احتلتها هذه الصبغة في الحضارة المصرية القديمة، إلا أن الشواهد الأثرية على تقنيات تصنيعها بقيت محدودة. وتشير الدراسات إلى أن المصريين القدماء استخدموا هذه الصبغة كبديل اقتصادي للمعادن النفيسة، مثل الفيروز واللازورد، حيث وظفوها في تزيين الأخشاب والأحجار وفي صناعة الكرتوناج، وهي مادة تشبه الورق المقوى.

وما يثير الدهشة هو التباين الكبير في درجات اللون التي يمكن الحصول عليها من هذه الصبغة، حيث تتراوح بين الأزرق القاتم والرمادي الباهت والأخضر، وذلك حسب نسب المكونات ومدة المعالجة الحرارية.

ورغم أن الرومان حافظوا على استخدام هذه التقنية بعد المصريين، إلا أن المعرفة الدقيقة بطريقة تصنيعها اندثرت بحلول عصر النهضة.

وفي العقد الأخير، شهدت الأوساط العلمية اهتماما متجددا بهذه الصبغة، لا لأهميتها التاريخية فحسب، بل لخصائصها الفريدة التي تفتح آفاقا لتطبيقات تكنولوجية حديثة.

ويكشف البروفيسور مكلوي أن هذه المادة تتميز بخواص بصرية ومغناطيسية غير اعتيادية، حيث تصدر أشعة تحت حمراء غير مرئية يمكن توظيفها في مجالات متعددة مثل بصمات الأصابع المتقدمة وأنظمة الحبر المضاد للتزوير. كما تشترك في خصائص كيميائية مع المواد فائقة التوصيل في درجات الحرارة العالية.

وبدأ المشروع بدافع أكاديمي بحت، عندما طلب متحف كارنيجي من الفريق البحثي إعادة إنتاج بعض المواد القديمة لعرضها في قاعاته. لكن ما بدأ كتجربة علمية تحول إلى مشروع بحثي جاد بفضل الاكتشافات المثيرة التي توصل إليها الفريق.

ولتحقيق فهم أعمق لتركيبة الصبغة، استعان الفريق البحثي – الذي ضم متخصصين في علم المعادن والمصريات – باثني عشر تركيبة مختلفة من ثاني أكسيد السيليكون والنحاس والكالسيوم وكربونات الصوديوم. وتم تسخين هذه المواد في أفران تصل حرارتها إلى 1000 درجة مئوية، لمدة تتراوح بين ساعة واحدة و11 ساعة، لمحاكاة الظروف التكنولوجية التي كانت متاحة للفنانين القدامى.

وبعد عمليات التبريد التي تمت بمعدلات مختلفة، خضعت العينات لفحوصات دقيقة باستخدام أحدث تقنيات المجهر والتحليل العلمي، مع مقارنتها بعينتين أصليتين من القطع الأثرية المصرية.

وكشفت النتائج عن تنوع كبير في درجات اللون الأزرق المصري، حيث تبين أن جودة الصبغة وخصائصها تعتمد بشكل كبير على مكان وتاريخ تصنيعها. والأكثر إثارة أن الباحثين اكتشفوا أن الصبغة النهائية تظهر تباينا كبيرا في التركيب على المستوى الجزيئي، حيث لاحظوا أن الحصول على اللون الأزرق المكثف لا يتطلب سوى وجود 50% من المكونات الزرقاء الأساسية، بينما يمكن أن تتكون النسبة المتبقية من مواد أخرى دون أن يؤثر ذلك بشكل جذري على اللون النهائي.

المصدر: ساينس ديلي

مقالات مشابهة

  • موعد الاستئناف على براءة الفنان محمد رمضان في إهانة العلم المصري
  • براءة فنان مصري من تهمة إهانة العلم المصري
  • “الأزرق المصري” يعود إلى الحياة.. فك شفرة أقدم صبغة اصطناعية في التاريخ
  • والده فنان شهير.. من هو «الابن الغامض» للراحلة سميحة أيوب؟
  • بعد براءة محمد رمضان.. ماهي عقوبة الإساءة للعلم المصري
  • محمد حنون عراقي أصيل وصحفي بارع
  • بعد قليل.. محاكمة الفنان محمد رمضان لاتهامه بـ إهانة العلم المصري
  • غدا.. محاكمة الفنان محمد رمضان بتهمة إهانة العلم المصري
  • “Dj Snake” يوجه رسالة شكر للرئيس تبون
  • رئيس الجمهورية يستقبل الفنان الجزائري العالمي “Dj Snake”