الرئيس السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الكيني
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اتصالا هاتفيا من الرئيس الكيني ويليام روتو، تناول العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأكد الرئيسان الطابع الوثيق للعلاقات بين الشعبين، وتطلعهما للارتقاء بجميع مجالات التعاون، ودفعها إلى آفاق أرحب خلال المرحلة المقبلة، بما يتسق ومصالح البلدين الشقيقين وحرصهما على الحفاظ على النمط الحالي من التنسيق، اتصالاً بدور البلدين الفعال على الساحة الأفريقية، وعمق العلاقات التاريخية التي تربطهما.
وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إلى أن الاتصال تناول عدداً من الموضوعات المطروحة على الساحة الأفريقية، حيث ناقش الرئيسان سبل مواجهة التحديات التي تتعرض لها القارة، مشددين على أن التعاون والتنسيق بين الدول الأفريقية الشقيقة، يعد عاملاً أساسياً لدعم جهود تحقيق الاستقرار والأمن والتنمية لجميع شعوب القارة، واتفق الرئيسان على مواصلة التشاور المكثف خلال الفترة القادمة بشأن جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك.
اقرأ أيضاًوزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة
القوات المسلحة تهنئ الرئيس السيسي بـ ذكرى ثورة 23 يوليو
السيسي يوجه بتقديم التسهيلات لجذب الاستثمارات للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس الكيني الرئيس الكيني ويليام روتو الرئيس السيسي رئيس الجمهورية
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.