أبرزها هاريس.. أسماء ديمقراطية مرشحة لخوض سباق البيت الأبيض
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تفتح خطوة تنحي الرئيس الأميركي جو بايدن عن خوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، الباب أمام قادة في الحزب الديمقراطي لكسب رهان الترشح للانتخابات لمنافسة الجمهوري دونالد ترامب.
وفيما يلي أبرز الأسماء الديمقراطية المرشحة:
كامالا هاريس أول سيدة تتولى منصب نائب الرئيس في تاريخ الولايات المتحدة.تمثل صعودا داخل الحزب الديمقراطي لأصوات النساء والأقليات. تتميز بخلفية قانونية وقدرات خطابية. تحظى بدعم الرئيس جو بايدن وأبرز المرشحين لخلافته. غافين نيوسوم حاكم ولاية كاليفورنيا. ذو شعبية قوية داخل هذه الولاية. يوصف طرحه بالوسطي. يتميز بحضور قوي في المشهد الإعلامي الأميركي. نجح في الصمود أمام محاولات عزله من منصب حاكم الولاية سنة 2021. غرتشن ويتمر حاكمة ولاية ميشيغان. تمتاز بقدرتها على كسب دعم الديمقراطيين المنتمين للولايات القريبة من معقلها في ميشيغان مثل ويسكونسن وبنسلفانيا. تصدر اسمها عناوين الأخبار قبل 4 سنوات بعد تخطيط جماعات يمينية متطرفة لخطفها، وفق تقارير أمنية.
وفي وقت سابق الأحد، قال بايدن إنه قرر التنحي عن الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأميركية، وأعلن دعمه لنائبته لخلافته في السباق نحو البيت الأبيض.
بدورها، قالت لجنة الانتخابات الفدرالية الأميركية إن لجنة انتخابات الحزب الديمقراطي تطلب تغيير اسم الحملة من بايدن إلى هاريس.
في سياق متصل، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مصادر مطلعة قولها إن "تحركا عاجلا في الحزب الديمقراطي لحث المسؤولين المنتخبين والمجموعات المتحالفة لدعم هاريس".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الحزب الدیمقراطی
إقرأ أيضاً:
الهضيبي: استحقاقات البرلمان ركيزة للأمن القومي.. والوفد جاهز تحت أي نظام انتخابي
أكد الدكتور ياسر الهضيبي، سكرتير عام حزب الوفد وعضو مجلس الشيوخ، أن الحزب يواصل استعداداته المكثفة لخوض الانتخابات النيابية لمجلسي النواب والشيوخ، مشددًا على أن هذه الاستحقاقات الدستورية تمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الأمن القومي المصري، وتأخذ في الاعتبار الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والحضارية للمواطن.
الاستعدادات للانتخابات البرلمانيةقال الهضيبي إن حزب الوفد يعمل على إعداد كوادر تمتلك الكفاءة والقدرة على التمثيل النيابي الفعّال، بما يحقق مبدأ التنافسية ويعكس آمال وطموحات الشعب في النائب القادر على الأداء التشريعي والرقابي والخدمي، بما يعزّز من حضوره وتأثيره في الشارع السياسي.
وأضاف أن الحزب تلقّى عشرات طلبات الترشح من أعضائه، سواء من خلال المقر الرئيسي أو من خلال مقراته المنتشرة في مختلف المحافظات، التي تستقبل الراغبين في الترشح وتقدم لهم الدعم التنظيمي اللازم. ولفت إلى أن الحزب بدأ بالفعل في دراسة هذه الطلبات لاختيار العناصر الأكثر كفاءة وتمثيلًا لقيم ومبادئ "الوفد" داخل البرلمان.
تمثيل المرأة والشباب وذوي الهمموأوضح عضو مجلس الشيوخ أن الحزب يحرص على تمثيل المرأة والشباب وذوي الهمم في قائمته الانتخابية، سواء عبر نظام القائمة أو الفردي، انطلاقًا من إيمانه بدورهم الحيوي في بناء الدولة الحديثة. كما يعقد الحزب اجتماعات دورية لتوعية أعضائه والمواطنين بأهمية المشاركة في الانتخابات، ودور "الوفد" في الدفع بنواب يجمعون بين الأداء الخدمي والتشريعي، ويتمتعون بشعبية وقدرة حقيقية على المنافسة.
وأشار الهضيبي إلى أن جاهزية "الوفد" تؤهله لخوض الانتخابات تحت أي نظام انتخابي، مؤكدًا أن الحزب يشارك في القائمة الوطنية إلى جانب مختلف القوى السياسية، حرصًا على تحقيق الصالح العام من خلال خطاب سياسي يعكس تاريخه العريق ويواكب تحديات المرحلة.
واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن مقرات الحزب في مختلف المحافظات ستظل مفتوحة لخدمة المواطنين ودعم مرشحي الحزب، في إطار خطة تنظيمية متكاملة تستهدف تعزيز التواجد الانتخابي للحزب وتفعيل أدواته السياسية والتنظيمية لخوض المنافسة بقوة وثقة.