تركيا.. سيدة تسقط في البحر خلال إلتقاط “سيلفي”
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – نجت امرأة تركية بأعجوبة من موت محقق بعد سقوطها في البحر خلال التقاطها صور “سيلفي” على جسر محطة مترو خليج القرن الذهبي في إسطنبول.
نالان كايا فقدت توازنها بينما كانت تسير، على جسر محطة مترو خليج القرن الذهبي، في حوالي الساعة 21.30، أثناء التقاط صورة سيلفي بكاميرا هاتفها المحمول، وسقطت في البحر.
وفي وقت لاحق، قام مواطنون كانوا في مكان الحادث بإحضار قارب وإنقاذ كايا التي كانت فاقدة للوعي في البحر.
ونقلت الفرق الطبية التي وصلت فور إخطارها السيدة كايا إلى المستشفى. لتلقى العلاج.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياجسر البوسفورخليج القرن الذهبيسيلفي
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا سيلفي فی البحر
إقرأ أيضاً:
“الشيخ سار” يثير الجدل مجددًا بسبب تصريحاته حول ذهاب النساء إلى البحر
صراحة نيوز-أثار صانع المحتوى المغربي المثير للجدل، إلياس الخريسي، المعروف بلقب “الشيخ سار”، موجة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تصريحاته التي اعتبر فيها ذهاب النساء إلى البحر، حتى وهنّ يرتدين الحجاب أو “البوركيني”، أمرًا “غير جائز شرعًا”.
وفي منشور عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”، الذي يتابعه نحو مليون شخص، اعتبر الخريسي أن مرافقة الرجل لزوجته إلى البحر أو المسبح تصرف غير لائق، حتى وإن كانت ترتدي لباسًا محتشمًا، مبررًا ذلك بـ”غياب غض البصر” والطبيعة المختلطة لتلك الأماكن، التي يرى أنه ينبغي تجنبها. وأضاف أن المرأة، حسب تعبيره، “ستقضي الساعات على الشاطئ وهي تنظر إلى الرجال”.
تصريحات “الشيخ سار” أثارت انقسامًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، حيث رأى البعض أنها تعكس مواقف متشددة وتمييزية ضد النساء، في حين دافع آخرون عنه باعتبار أن حديثه يندرج ضمن الدعوة إلى حفظ الحياء والقيم المجتمعية.
وفي سياق النقاش، كتب الناشط مراد عزرو تعليقًا اعتبر فيه أن المقصود من المنع “ليس البحر كمكان، بل المظاهر السلبية المرتبطة به من ميوعة وانحلال أخلاقي وسلوكيات مرفوضة من بعض الشباب”، مشيرًا إلى أن الذهاب لتلك الأماكن “قد يكون غوصًا في بحر من المعاصي والرذائل”.
يُذكر أن إلياس الخريسي، المعروف سابقًا كمغني راب، تحول في السنوات الأخيرة إلى صانع محتوى ديني مثير للجدل، حيث سبق له أن صرّح برفضه زواج الرجل من امرأة متعلمة وحاصلة على شهادة جامعية، ما أثار موجة انتقادات واسعة آنذاك.