نظمت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي؛ حدثًا مشتركًا بالتعاون مع إدارة الأمم المتحدة للشئون الاقتصادية والاجتماعة UNDESA، تحت عنوان «آليات التمويل العادل لتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات المناخية»، وذلك على هامش الجلسة الأولى للجنة التحضيرية للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، والمنعقدة خلال الفترة من 22 إلى 26 من يوليو الجاري.


وألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كلمة رئيسية خلال تلك الفعالية، حيث استعرضت الاستراتيجية التي أطلقتها الوزارة لتعزيز لتعاون الثلاثي بين دول جنوب جنوب (SSTC) والتعاون الثلاثي، التي تم إطلاقها في مايو 2023، والتي تسعى إلى توطيد العمل المشترك بين الدول ذات الظروف الاقتصادية والاجتماعية المماثلة، موضحة أن الاستراتيجية تهدف إلى تعزيز ذلك التعاون لتشجيع التنمية المستدامة والعمل المناخي من خلال تبادل المعرفة والاستفادة من الممارسات الناجحة للتنمية المستدامة لتوسيع نطاقها وتكرارها في دول أخرى.

وذكرت «المشاط»، أن الحدث الجانبي المنعقد يمثل شهادة على الالتزام بالعمل لتعزيز التنمية التي تواجه التغيرات المناخية من خلال التمويل العادل، مضيفة أنه رغم التعهدات الكبيرة، فلا يزال التمويل المناخي غير كافٍ، وذلك في ظل الواقع الذي تفرضه أزمات المناخ، والتي كشفت عن الفجوات العالمية، موضحه أن 11 من بين 17 دولة الأقل تسببًا في انبعاثات الغازات الضارة تعد هي الأكثر عرضة لمخاطر المناخ ولديها أدنى مستويات من الجاهزية لمواجهة التغيرات المناخية.

وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن تلك الفجوة تؤكد الحاجة الملحة لتحقيق العدالة المناخية، إلى جانب وضع حلول تمويلية مبتكرة وفعالة مثل التمويل المختلط، ومبادلة الديون من أجل العمل المناخي، مما يمثل أمر أساسي لجذب واستدامة الاستثمار في المشروعات القادرة على مواجهة التغيرات المناخية، ويتطلب جهودًا منسقة من جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الحكومات، والبنوك التنموية متعددة الأطراف، والقطاع الخاص، والمؤسسات غير الهادفة للربح.

وأكدت أنه اتساقًا مع تعزيز التمويل المناخي، فقد أطلقت مصر "دليل شرم الشيخ للتمويل العادل" لدمج فكرة "العدالة" في التمويل المناخي وتقديم 12 مبدأ توجيهي، مضيفه أن تلك المبادئ تتضمن دعم حق الدول النامية في التنمية من خلال مسارات عادلة، ودعم وتمويل إنشاء بيئات تمكينية، وإدماج مفهوم التمويل العادل من خلال جميع الجهات المالية، وضمان حق الدول النامية في الحصول على التمويل المناخي المناسب كمًا ونوعًا، فضلًا عن الوصول والقدرة على تحمل التكاليف، والتحيز في تخصيص الموارد، ويشدد على مفهوم إضافة التمويل المناخي إلى التدفقات المالية التنموية الحالية والمتعهد بها.

وأضافت المشاط أن الدليل يركز على نماذج التمويل المبتكرة التي يمكن أن تقلل من مخاطر الاستثمارات في الدول النامية، مع التركيز بشكل خاص على مختلف أساليب التمويل المختلط والأشكال المستخدمة.

وأشارت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إلى إطلاق الحكومة المصرية؛ المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج "نُوَفّي" محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة، كمبادرة رئاسية ضمن مؤتمر COP27، موضحة أن البرنامج يمثل جزءًا لا يتجزأ من الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية الوطنية 2050، ويتكون من 9 مشروعات ذات أولوية عالية ويعكس أهداف المساهمات المحددة وطنيًا، للوصول إلى حصة 42% من مزيج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2035.

كما أكدت على أهمية الآليات المبتكرة لمواجهة التغيرات المناخ، ومن بينيها مبادلة الديون من أجل العمل المناخي، التي تسهم في تخفيف ضغوط الديون على الدول النامية، وتوجيه تلك الأموال للمشروعات التنموية، مستعرضة تجربة مصر في مبادلة الديون مع ألمانيا وإيطاليا، وتوقيع مذكرة تفاهم مع الصين.

وتابعت المشاط أن مؤتمر الأطراف القادم COP29 ومنتدى التعاون الإنمائي (DCF) لعام 2025، والمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FfD4) والمقرر عقده في يونيو 2025، تقدم جميعها فرص حاسمة للدعوة إلى زيادة الالتزامات المالية، واستكشاف آليات التمويل المبتكرة، وتعزيز مشاركة الأطراف ذات الصلة في مواجهة التحديات التنموية.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية التعاون الدولي التخطیط والتنمیة الاقتصادیة والتعاون الدولی التغیرات المناخیة التمویل المناخی التمویل العادل الدول النامیة من خلال

إقرأ أيضاً:

هل تملك إسرائيل القدرة على تغيير النظام في إيران؟

تنصب المتابعة الدولية على التصعيد المتزايد بين إيران وإسرائيل، في ظل مؤشرات قوية على أن تل أبيب لا تسعى فقط إلى ردع طهران، بل ربما تسعى لإطالة أمد المواجهة. فإسرائيل، التي لطالما توعدت بتحجيم النفوذ الإيراني، لم تُخفِ طموحاتها تجاه إضعاف النظام الإيراني، بل ذهب بعض المسؤولين الإسرائيليين إلى التلويح بإمكانية اغتيال المرشد الأعلى علي الخامنئي، في خطوة توحي بأن سقف المواجهة قد يكون أعلى مما هو معلن.

الضربات الإسرائيلية التي استهدفت منشآت داخل العمق الإيراني، ولا سيما مواقع ذات طابع عسكري أو نووي، دفعت طهران إلى تبني رد عسكري مباشر، تمثل في استهداف وزارة الحرب الإسرائيلية، ومصفاة حيفا، ومنشآت عسكرية أخرى. هذا الرد لم يكن مجرد محاولة لإعادة التوازن، بل حمل رسالة سياسية وأمنية لإسرائيل والولايات المتحدة بأنها لن تسمح بتكرار سيناريوهات الضربات الصامتة دون رد.

في هذا السياق، يُطرح سؤال جوهري: هل تسعى إسرائيل إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني فحسب، أم أن الهدف أوسع ويكمن في تقويض النظام نفسه؟
الإشارات التي تلت الهجوم، من تصريحات وتحليلات واصطفافات إقليمية، توحي بأن طهران ترى نفسها أمام مشروع يتجاوز الاستهداف التكتيكي إلى استهداف استراتيجي، وأن المواجهة الحالية قد تكون أحد فصول محاولة أوسع لإعادة رسم موازين القوى في المنطقة.
يلاحظ العميد الركن المتقاعد خليل الجميّل، من الناحية العسكريّة، خللا كبيرا في ميزان القوى وفوارق واضحة لصالح إسرائيل أهمّها تفوّق جوي شبه كامل للطيران الإسرائيلي، ممّا يجعل أي نقطة أو هدف إيراني في وضعٍ مكشوف وفي دائرة الاستهداف السهل، متحدثا عن ضعف الدفاعات الجويّة الإيرانية في مواجهة موجات متتالية من أسراب طائرات حديثة، وضعف إيراني تكنولوجي كبير في منظومة الرصد والانذار، لعب دورًا سلبيًّا حاسمًا في إنجاح عنصر المفاجأة للضربات الإسرائيلية الأولى وحتى اللاحقة، وهذا الضعف يقابله تفوق إسرائيلي كبير يتجلّى في رصد مكان إطلاق أي مسيرة او صاروخ إيراني في لحظة اطلاقه، ويعطي اسرائيل الوقت الكافي لاعتراض مسارها وتدمير معظمها قبل بلوغها أهدافها، ومن ثم الردّ الدقيق على منصات الاطلاق بعد انكشافها هذا فضلا عن ضعف استخباراتي إيراني كبير تجلّى في استهداف القيادات العليا وعلماء البرامج الإيرانية النوويّة بشكلٍ دقيق ومفاجئ، بالإضافة إلى تواجد فاعل للموساد الإسرائيلي وعملائه في الداخل الإيراني مع أسلحة ومعدّات متطورة وثقيلة ساهمت في توجيه سلاح الجو الإسرائيلي ميدانيًّا وضرب اهداف حساسة من داخل الأراضي الايرانيّة. كما وتجلّى الضعف الاستخباري الإيراني في عدم القدرة على اكتشاف التحضير الإسرائيلي لعمليّة عسكريّة ضخمة من هذا النوع.

ان الضربات الاسرائيليّة على ايران تكشف، بحسب العميد الجميّل، عن عمليّة بالغة الدقة والتعقيد، تمّ التخطيط والتحضير لها لسنوات، وأظهرت قدرة اسرائيل على ضرب اهداف تبعد عنها الاف الكيلومترات، فالضربات أتت دقيقة وحاسمة بينما كان الرد الإيراني يتمثّل في اطلاق اعداد كبيرة من المسيّرات والصواريخ باتجاه إسرائيل، لتعطيل قدرتها على التصدي للعدد الكبير وبالتالي إنجاح وصول نسبة معيّنة إلى الداخل الإسرائيلي، ولكن تبيّن أن هذه المقذوفات الايرانيّة لم تكن بالدقّة المطلوبة لناحية مستوى الأهداف لغاية الان، مقارنةً بنوعية ومستوى الأهداف التي طالتها وتطالها إسرائيل داخل ايران.

ولكن بالرغم من التفوق التقني والتكنولوجي الإسرائيلي والمساعدة التي تتلقاها، فقد تمكّنت إيران، كما يقول العميد الجميّل، من إصابة قلب تل ابيب وإلحاق الدمار، واحداث صدمة داخل المجتمع الإسرائيلي، وفاجأت المراقبين الاسرائيليّين والأميركيين، فإيران ما زالت تملك ترسانة كبيرة قد تحوي مفاجآت غير محسوبة لا سيّما في صواريخها البالستية التي تقلق إسرائيل، بالإضافة إلى اعداد هائلة من المسيّرات الهجوميّة والانتحاريّة، فإيران تعتبر من أكبر مصنّعي المسيرات العسكريّة في العالم. بالإضافة على ذلك فأن إيران بلد مترامي الأطراف وهناك عشرات المنشئات العسكريّة التي تخزّن المسيّرات والصواريخ البالستية ومنصّات اطلاقها، والكلام عن أن الضربات الاسرائيليّة على إيران كانت قاصمة هو كلام غير منطقي، وفي حال لم يتمّ التوصّل إلى حلِّ سلمي سريع فالأيام المقبلة ستُثبت أن اطلاق الصواريخ والمسيّرات لن يتوقّف وستزداد وتيرته بعد استيعاب إيران للضربات الأولى - رغم شدّتها - ومن ثم دخولها في حالة استنفار شامل.

أمام ما تقدم ، هل تنتهي الحرب بين إيران وإسرائيل قريبًا ام انها ستزداد شراسة ابتداءً من الساعات المقبلة؟

ان تصريح إسماعيل بقائي المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة الايرانيّة بأنه "طالما لم تتوقف اعتداءات الكيان الصهيوني ضد الشعب الإيراني فان المشاركة في الحوار مع طرف يُعدّ الداعم الأكبر والمتعاون مع المعتدي، لا معنى له اطلاقًا"، وقد يعني هذا التصريح ايضًا انه إذا توقفت الاعتداءات فسوف تشارك إيران في مفاوضاتٍ لاحقة.

ان من يقرأ الاحداث بشكلٍ واقعي يعرف، بحسب العميد الجميّل أن فشل المفاوضات النوويّة مع إيران ادّى إلى إعطاء إسرائيل الضوء الأخضر الذي طالما تمنّته واستعدّت له، وبالتالي فانه إذا ما تحلّت إيران بالواقعية فأنها ستعود إلى طاولة المفاوضات لإنقاذ ما يُمكن إنقاذه في سياسة العصا والجزرة التي تمارسها الولايات المتحدة الاميركيّة، وعندها من الطبيعي أن تسبق جولة المفاوضات تصعيد عسكري من كلا الطرفين في الساعات المقبلة، فالطرف الإيراني سيستخدم اقصى إمكاناته لتحقيق انجاز يحفظ له ماء الوجه، بينما ستستغّل إسرائيل الوقت المتبقّي لتدمير ما يُمكن تدميره من اهداف حسّاسة.

انما في حال اصرّت إيران على عدم المشاركة في جولات المفاوضات ، وواصلت تصعيدها العسكري فسيكون ذلك قرارا غير واقعي، في حرب تقوم بها إسرائيل بالواسطة عن محور كامل.

الأكيد، أن ايران تخشى أولًا اسقاط النظام القائم لأنه مركز الثقل الرئيسي، فهي تعلم جيدًا،كما يقول العميد الجميّل، أنه وبحسب العلم العسكري ووفق تسلسل الاحداث في الشرق الاوسط منذ "طوفان الأقصى"، فقد تمّ ضرب مراكز الثقل الثانويّة التابعة لها، والمحيطة بها والتي كانت تحمي مركز الثقل الرئيسي، فضُربت حماس في غزة، وتمّ اضعاف حزب الله في لبنان، واسقاط النظام السوري السابق، وتحييد العراق، واضعاف الحوثيّين في اليمن، وضرت منشئاتها النوويّة وتم اغتيال قياداتها العسكريّة العليا وأهمّ علمائها النوويّين، وبالتالي اصبح ضرب مركز الثقل الرئيسي اسهل، ومن المنطقي والواقعي أن تختار ايران العودة إلى طاولة المفاوضات وتقديم بعض التنازلات للحفاظ على النظام الذي قد يستطيع ترميم هذه البرامج في ظروفٍ إقليمية وعالميّة مغايرة مستقبلًا، امّا في حال التمسّك بالبرامج النوويّة فمن الواضح أن الإصرار العالمي قد يؤدّي إلى محاولة اسقاط النظام وتدمير المنشئات النوويّة بالكامل فتكون المخاطرة بخسارة كليهما. ومن الطبيعي أن تكون المفاوضات جارية حاليًّا وفق قنوات سريّة لترتيب مخرج وإخراج يرضي الجميع، مع العلم أن إيران وبالرغم من تقليم اظفارها الإقليميّة أثبتت أنها ما زالت تملك مخالبًا يحسب لها حساب، وبأن اسقاط النظام ليس ابدًا بالأمر السهل في مجتمعٍ داعم ومجروح.

عليه فإن الحرب التي تشنها إسرائيل حاليًّا على إيران مضبوطة وفق المايسترو الأميركي الذي يرغّب ويرهّب، وهو يضبط إيقاع مستوى شدّة الحرب بدقّة متناهية، يقول العميد الجميّل، فإسرائيل قد تكون أخّرت البرنامج النووي الإيراني وارجعته سنوات إلى الوراء لكنها تحتاج إلى آليّة دوليّة للمراقبة والتأكد من عدم إعادة ترميمه، وهذا ما سوف يتقرّر خلال المفاوضات، ولا يوجد افق غير ذلك سوى استمرار الضغط على إيران وتجاوز الخطوط الحمراء في حال تفاقمت الأمور، وإذا كان الهدف الأبعد المُعلن من قبل إسرائيل هو اسقاط النظام الإيراني فمن المحتمل انها لن تتقيّد بأي خطوط حمراء اذا استمر التصعيد، ويبقى السؤال هل تملك إسرائيل القدرة على تغيير النظام في إيران التي لا تبدو ابدًا بالهشاشة التي تصورها بها وسائل الاعلام الاسرائيليّة.

في هذه الحالة من الحرب المفتوحة فإن المفاجآت التي تخبئها الدول،كما يقول العميد الجميّل لا يمكن التنبؤ بها لا سيما في حالة الحرب بين دولتين تتحضّران للحرب الشاملة بينهما منذ عقود والأوضاع العسكريّة قد تتبدّل في أي لحظة لصالح طرف على حساب أخر.
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هجمات إسرائيل على إيران تشير إلى طموح أكبر: تغيير النظام Lebanon 24 هجمات إسرائيل على إيران تشير إلى طموح أكبر: تغيير النظام 15/06/2025 10:01:40 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة السياحة لورا الخازن لحود خلال حفل إطلاق مهرجانات القبيات: نستعدّ لاستقبال صيف حافل والمناطق التي عانت طويلاً من التهميش تملك القدرة لأن تزهر Lebanon 24 وزيرة السياحة لورا الخازن لحود خلال حفل إطلاق مهرجانات القبيات: نستعدّ لاستقبال صيف حافل والمناطق التي عانت طويلاً من التهميش تملك القدرة لأن تزهر 15/06/2025 10:01:40 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الإيراني: إسرائيل ليس لديها القدرة على تهديد إيران Lebanon 24 وزير الدفاع الإيراني: إسرائيل ليس لديها القدرة على تهديد إيران 15/06/2025 10:01:40 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 سي إن إن عن تقييم استخباري أميركي: تغيير النظام في إيران كان منذ فترة طويلة هدفا للحكومة الإسرائيلية Lebanon 24 سي إن إن عن تقييم استخباري أميركي: تغيير النظام في إيران كان منذ فترة طويلة هدفا للحكومة الإسرائيلية 15/06/2025 10:01:40 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً صناعة لبنانية 100 %.. "سكاي ليرة" أول سيارة طائرة كهربائية بمواصفات عالمية وبأسعار تنافسية (فيديو) Lebanon 24 صناعة لبنانية 100 %.. "سكاي ليرة" أول سيارة طائرة كهربائية بمواصفات عالمية وبأسعار تنافسية (فيديو) 02:30 | 2025-06-15 15/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة تهريب مخدرات إلى لبنان.. ابتلعها لتمريرها! (صور) Lebanon 24 مفاجأة تهريب مخدرات إلى لبنان.. ابتلعها لتمريرها! (صور) 02:57 | 2025-06-15 15/06/2025 02:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إشعاعات نووية قد تطال لبنان! Lebanon 24 إشعاعات نووية قد تطال لبنان! 02:15 | 2025-06-15 15/06/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الصواريخ تمرّ فوق "حفل لبناني".. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 الصواريخ تمرّ فوق "حفل لبناني".. شاهدوا الفيديو 02:00 | 2025-06-15 15/06/2025 02:00:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى متى سيبقى لبنان محيَّدًا عن صراع "الأسد الصاعد" و"الوعد الصادق 3"؟ Lebanon 24 إلى متى سيبقى لبنان محيَّدًا عن صراع "الأسد الصاعد" و"الوعد الصادق 3"؟ 02:00 | 2025-06-15 15/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إبنه أعلن الخبر الحزين... وفاة فنان قدير بعد 5 عقود من العمل الفنيّ Lebanon 24 إبنه أعلن الخبر الحزين... وفاة فنان قدير بعد 5 عقود من العمل الفنيّ 05:49 | 2025-06-14 14/06/2025 05:49:15 Lebanon 24 Lebanon 24 "والله العظيم كلّ واحد عايش لحالو".. ممثل لبنانيّ يُؤكّد خبر إنفصاله عن زوجته (فيديو) Lebanon 24 "والله العظيم كلّ واحد عايش لحالو".. ممثل لبنانيّ يُؤكّد خبر إنفصاله عن زوجته (فيديو) 07:39 | 2025-06-14 14/06/2025 07:39:55 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة إسرائيلية تنشر صورة لمرفأ بيروت.. ماذا كتبت عنها؟ Lebanon 24 صحيفة إسرائيلية تنشر صورة لمرفأ بيروت.. ماذا كتبت عنها؟ 11:48 | 2025-06-14 14/06/2025 11:48:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "حصن صهيون": فضيحة تل أبيب التي فجّرتها إيران Lebanon 24 "حصن صهيون": فضيحة تل أبيب التي فجّرتها إيران 11:01 | 2025-06-14 14/06/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد 20 عاماً من الزواج... ممثلة تنفصل عن زوجها الممثل (صورة) Lebanon 24 بعد 20 عاماً من الزواج... ممثلة تنفصل عن زوجها الممثل (صورة) 10:10 | 2025-06-14 14/06/2025 10:10:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-06-15 صناعة لبنانية 100 %.. "سكاي ليرة" أول سيارة طائرة كهربائية بمواصفات عالمية وبأسعار تنافسية (فيديو) 02:57 | 2025-06-15 مفاجأة تهريب مخدرات إلى لبنان.. ابتلعها لتمريرها! (صور) 02:15 | 2025-06-15 إشعاعات نووية قد تطال لبنان! 02:00 | 2025-06-15 الصواريخ تمرّ فوق "حفل لبناني".. شاهدوا الفيديو 02:00 | 2025-06-15 إلى متى سيبقى لبنان محيَّدًا عن صراع "الأسد الصاعد" و"الوعد الصادق 3"؟ 01:45 | 2025-06-15 مهرجانات بعلبك الدولية: "إلغاء عروض" فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية 04:19 | 2025-06-13 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 15/06/2025 10:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مفاجأة جيولوجية.. ظهور جزيرة جديدة في بحر قزوين والسبب الاحترار المناخي
  • هل تملك إسرائيل القدرة على تغيير النظام في إيران؟
  • 16 دولة تدق ناقوس الخطر لمواجهة التغيرات المناخية على خلفية مؤتمر "كوب 30"
  • بالعلاء: الإمارات ترسخ ريادتها المناخية دولياً
  • وزيرة التخطيط: فتح قنوات تواصل مع طلاب كبرى الجامعات البريطانية للتعريف بتطورات مصر الاقتصادية
  • وزير الأوقاف يطالب بالتوزيع الجغرافي العادل للأئمة والعمال الجدد
  • غدًا.. وزارة التخطيط تفتتح مؤتمر «التمويل التنموي لتمكين القطاع الخاص
  • النيابة الإدارية تعلن عن آليات تلقي الشكاوى في مخالفات سير لجان الامتحانات الثانوية العامة
  • وزيرة التخطيط تبحث مع السفير البريطاني تعزيز التعاون في مجالات التحول الأخضر والاستثمار المناخي
  • خلال مناقشة تحديات القطاع الصحي..محافظ قنا يضع آليات للنهوض بالخدمات الطبية