عربي21:
2025-05-24@18:44:15 GMT

شبكة ESPN العالمية تعلن لاعب القرن.. ميسي أم رونالدو؟

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

شبكة ESPN العالمية تعلن لاعب القرن.. ميسي أم رونالدو؟

أعلنت شبكة "ESPN" العالمية عن قائمة أفضل اللاعبين في العالم في القرن الـ21.

وكشف الشبكة عن تصدر نجم برشلونة السابق، وانتر ميامي الأمريكي، وحاليا الأرجنتيني ليونيل ميسي، القائمة كأفضل لاعبي القرن الـ21، يليه نجم ريال مدريد السابق والنصر السعودي حاليا، البرتغالي كريستيانو رونالدو.

وجاء الفرنسي تييري هنري في المركز الثالث، بينما جاء مواطنه زين الدين زيدان في المركز الرابع، بينما جاء لوكا مورديتش في المركز الخامس، وفي المركز السادس الفرنسي كيليان مبابي، وفي المركز السابع الإسباني أندريس إنييستا، وفي المركز الثامن مواطنه تشافي هيرنانديز.



وجاء في المركز التاسع الظاهرة رونالدو نازاريو، وفي المركز العاشر البرازيلي رونالدينيو.

في حين تم اختيار سيرخيو راموس كأفضل مدافع في القرن 21.

يذكر أن ميسي بات الأكثر تتويجا بالألقاب في العالم (45 بطولة) عقب فوزه مع منتخب الأرجنتين بلقب كوبا أمريكا 2024، للمرة الثانية على التوالي.

رقم جديد يُضاف
ميسي هو أول لاعب بتاريخ كرة القدم يفوز بجائزة أفضل لاعب ببطولات المنتخبات الكبرى لثلاث مرات

2014 - كأس العالم
2015 - كوبا أمريكا
2021 - كوبا أمريكا

سبق كل من بيليه - زيدان - رونالدو pic.twitter.com/qXZxpJYzxo — فرانك (@7Fmjd) July 11, 2021

ويعد ميسي المتوج بلقب مونديال 2022 أيضا صاحب الرقم القياسي في الفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم برصيد 8 مرات.

- ميسي في كوبا أمريكا :

• 21 مباراة.
• 8 أهداف.
• 11 أسيست "رقم قياسي".
• لم يفوز باللقب ❌????.
• الوصيف (3) مرات ???????????? pic.twitter.com/344sni8Jn5 — بلاد الفضة ???? (@ARG4ARB) October 27, 2018

ورجح كفة ميسي في هذا التصنيف ألقابه مع الأندية التي حمل قمصانها، وأبرزها برشلونة الإسباني، الذي نال معه لقب دوري أبطال أوروبا 4 مرات والدوري الإسباني في 10 مناسبات وغيرها من الألقاب الأخرى، بالإضافة إلى انفراده بالرقم القياسي لعدد مرات الحصول على الكرة الذهبية.

حفل تسليم الكرة الذهبيه

ملياري شخص تابعه عالهواء

وهي الكرة الثامنه لميسي مقابل 5 لرونالدو

الي سلمه الجائزة يالرووح هو لاعب سابق بمانشتر ثم الريال
ثم اشترى نادي ميامي الامريكي وجلب ميسي ورفاقه الشياب من برشلونه

وزوجته فكتوريا آدمز المغنيه الشهيره

وعندهم بنت روعه
جاؤوا للرياض pic.twitter.com/YpYuDeehzU — ????????????????????????????????iam Zlatan (@iamZlat72727370) July 22, 2024

فيما يمتلك رونالدو عددًا كبيرًا من الألقاب الجماعية، لا سيما مع العملاق الإسباني ريال مدريد، كما أنه ثاني أكثر الفائزين بجائزة الكرة الذهبية الممنوحة من مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية (5 مرات).

شاهد قبل الحذف

عندما يداعب رونالدو زوجته المفضلة "برشلونة"
pic.twitter.com/SGXAATnlu1 — SHaDoW (@mustfa4411) July 23, 2024

الأسطورة رونالدو باع الكرة الذهبية التي فاز بها عام 2013 مقابل 600 ألف يورو وتبرع بالمبلغ كاملًا لصالح جمعية خيرية في فلسطين لمساعدة الأطفال والمصابين وذوي الاعاقات pic.twitter.com/SozF1ObHkS — حسن (@ok10_i) July 22, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ميسي رونالدو هنري رونالدو ميسي هنري لاعب القرن رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الکرة الذهبیة کوبا أمریکا وفی المرکز فی المرکز pic twitter com

إقرأ أيضاً:

الإبراهيمية والماسونية: جذور تاريخية وشكوك معاصرة

23 مايو، 2025

بغداد/المسلة:

ليث شبر

*تسعى هذه السلسلة التوعوية، المكونة من خمسة مقالات، إلى تمكين القارئ العربي من فهم قضايا مثيرة للجدل بعقل ناقد يتحرى الحقيقة بعيدًا عن التضليل ونظريات المؤامرة، وذلك لتعزيز وعي يحترم التعددية والعدالة في إطار دولة علمانية*.

يستكشف هذا المقال الرابع الشكوك حول العلاقة المزعومة بين الإبراهيمية والماسونية، ويركز على جذورهما التاريخية: هل تشكل الماسونية قوة خفية وراء الإبراهيمية؟ وكيف يواجه سياسي علماني هذه التساؤلات دون الانزلاق إلى التكهنات؟

تأتي الشكوك حول ارتباط الإبراهيمية بالماسونية من تاريخ طويل يحيط المنظمات السرية بهالة من الريبة، لكن النقاش يتطلب الرجوع إلى جذور كلا المفهومين. بدأت الماسونية في أوروبا خلال القرن السابع عشر كجمعيات للحرفيين البنائين، وتطورت إلى منظمة رمزية تركز على الأخوة والأخلاق، مستخدمة طقوسًا مستوحاة من التقاليد المسيحية واليهودية القديمة.

*بحلول القرن التاسع عشر، أصبحت رمزًا للنفوذ الخفي في السياسة والاقتصاد، خاصة في الغرب، مما غذى نظريات المؤامرة التي تربطها بالسيطرة العالمية*.

أما الإبراهيمية، فظهرت كمصطلح حديث في القرن العشرين، مستوحى من فكرة إبراهيم كأب مشترك للديانات التوحيدية، لكنها اكتسبت زخمًا مع مبادرات معاصرة تدعو إلى الحوار الثقافي.

فلماذا تلتقي هذه الجذور التاريخية في الشكوك الحالية؟

يربط البعض بين الماسونية والإبراهيمية بسبب تقاطع رمزي في استخدام التراث الديني، لكن هذا الربط يثير جدلًا معقدًا. يرى نشطاء علمانيون في تونس، على سبيل المثال، أن الإبراهيمية، كما طُرحت في مؤتمرات دولية عام 2024، قد تستغل الرموز الدينية لتعزيز تحالفات سياسية، مشيرين إلى أن الماسونية استخدمت تاريخيًا رموزًا مشابهة لتوسيع نفوذها.

*ففي القرن التاسع عشر، اعتمدت الماسونية طقوسًا مستوحاة من التقاليد الإبراهيمية لجذب أعضاء من خلفيات متنوعة*. لكن تدافع منظمات ثقافية في الأردن عن الإبراهيمية كإطار للتعاون الثقافي، وتنفي أي صلة بالماسونية، مؤكدة أن الحوار يهدف إلى تعزيز السلام دون أجندات خفية. وتُبرز هذه الردود جدلية مؤداها: هل تعكس الشكوك قلقًا مشروعًا من استغلال الرموز، أم مبالغة ناتجة عن إرث تاريخي؟

تتطلب رؤية علمانية التعامل مع الإبراهيمية بحيادية، دون رفضها أو تصويرها كضد للعلمانية. *فالدولة العلمانية، التي تفصل الدين عن السياسة، تستطيع استيعاب الحوار الثقافي إذا احترم التعددية ولم يتحول إلى أداة للحكم الديني* . لأن المخاوف من الإبراهيمية لا تنبع من الحوار بحد ذاته، بل من إمكانية استغلاله لتعزيز مصالح سياسية، كما حدث في القرن الثامن عشر عندما استخدمت الماسونية شبكاتها لدعم النخب السياسية في أوروبا. ومع ذلك، تُظهر الوقائع أن الإبراهيمية الحديثة، كما طُرحت في فعاليات مثل قمة أبوظبي للتعايش 2023، تهدف إلى تعزيز التعاون الثقافي، لكن غموضها يُغذي الشكوك، خاصة في سياق إقليمي مشحون بالتوترات.

يُثير النقاش سؤالًا جوهريًا: هل تستند الشكوك إلى أدلة، أم تُغذيها روايات تاريخية مبالغ فيها؟

بينما تُحذر أوساط أكاديمية في مصر من أن التركيز على الماسونية كتهديد قد يُصرف الانتباه عن قضايا ملحة، كالعدالة الاجتماعية. ففي تقرير لمركز دراسات مصري عام 2024، أُشير إلى أن ربط الإبراهيمية بالماسونية يعكس خوفًا من التغيير أكثر منه دليلًا ملموسًا. بالمقابل تُصر أوساط شعبية في العراق على مشروعية الشكوك، مشيرة إلى أن التاريخ يُظهر استخدام الرموز الثقافية لخدمة مصالح النخب.

تُشير هذه التوترات إلى ضرورة تقييم الإبراهيمية بعقلانية، دون الانجرار إلى نظريات المؤامرة.

ومن هنا يتضح الموقف السليم : *يُرحب بالحوار الثقافي إذا احترم التعددية وخدم العدالة، لكن تُرفض أي محاولة لاستغلال الثقافة أو الرموز التاريخية لأغراض سياسية* .

فالدولة العلمانية قادرة على قيادة هذا الحوار دون السماح لأي مبادرة بتقويض مبادئها، سواء ارتبطت بتكهنات حول الماسونية أم بمبادرات غامضة. وبدلاً من الخوف من الأجندات الخفية، *نقترح رؤية علمانية تضمن أن يظل الحوار أداة للتقدم، مستلهمة قيم المساواة التي تحمي التنوع الثقافي* .

ومع هذا النقاش، تبرز تحديات جديدة: كيف تستجيب الدولة العلمانية لتعقيدات العولمة والمبادرات الثقافية؟ يناقش المقال القادم هذه التحديات، لمواصلة البحث عن الحقيقة بروح نقدية ملتزمة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • 4 أسباب ستمنح محمد صلاح "الكرة الذهبية"
  • محمد صلاح يكرر إنجاز هنري ودي بروين ورونالدو
  • ميسي يتصدر ورونالدو بمركز متأخر.. أفضل 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم
  • روسيا تعلن عن تدمير 94 مسيرة أوكرانية .. والصين تحذر أمريكا
  • يشمل الشرع وموانئ ومصارف.. أمريكا تعلن تحرير سوريا من العقوبات
  • الإبراهيمية والماسونية: جذور تاريخية وشكوك معاصرة
  • سفير كوبا بالقاهرة: على دول أمريكا اللاتينية توحيد صفوفها كي يُسمع صوتها
  • الهريفي لاعب النصر سابقا لرونالدو: اعتزل واحترم تاريخك
  • محمد صلاح: أريد أن أكون أول لاعب يفوز بجائزة رابطة الكتاب 4 مرات
  • السيد القائد الحوثي: مقتل إسرائيليين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن حدث تسعى أمريكا لتجعل منه قضية القرن الـ21