محذرًا من السهر.. استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أكد استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم مدير مركز طب وبحوث النوم بمستشفى جامعة الملك عبد العزيز بجدة البروفيسور سراج عمر ولي، أن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع ربما تشعر الشخص أنه قد عوّض النوم المفقود مما يؤدي إلى التمادي والاستمرار في السهر والحرمان من النوم وهذا خطأ بالطبع.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة مطاعم ومقاهي "سيتي ووك" تشهد إقبالاً من زوار موسم جدةمبادرة السبت البنفسجي.. احتفال فريد لدعم ذوي الإعاقة بالمملكةوتابع أن كل ذلك قد يؤدي إلى ضعف إنتاجية الفرد وتدهور أدائه المهني، مما ينعكس سلبًا على مقدّرات المجتمع ومستوى اقتصاده.
كما أن تشتت التركيز وفرط النعاس أثناء النهار، يرفعان من أخطار التعرّض لحوادث السير، وقد يؤثّران سلبًا على مدى كفاءة العامل البشري في قيادة الطائرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم العجز عن النوموواصل: النوم لأقل من سبع ساعات في الليلة عند البالغين بصورة مزمنة متكرّرة، يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والسكتة الدماغية، فضلاً عن اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن. ويرتبط الحرمان من النوم أيضًا بانخفاض فعالية الجهاز المناعي، وتعرّض المصاب به للأمراض الفيروسية أو البكتيرية المُعْدِية.وأشار إلى أن عجز النوم هو الفرق بين مقدار النوم الذي يحتاجه الشخص والمقدار الذي يحصل عليه بالفعل.فعلى سبيل المثال، إذا كان جسم الفرد يحتاج إلى 8 ساعات من النوم كل ليلة، ولكنه تحصل على 6 ساعات فقط، فسيكون لديه عجز في النوم بمقدار ساعتين كل ليلة، ولكن نتيجة لتراكم مقدار العوز للنوم بشكل مُضطرد، فإن العجز في نهاية الأسبوع سيكون (14 ساعة) وهكذا.القيلولة منتصف الظهيرةوذكر: أحيانا قد لا يكون مقدار النوم المفقود مزمنًا، بل ليوم أو يومين حين يكون الإنسان مضطرًا لحرمان نفسه من النوم الكافي، كأن يضطر للسهر لتجهيز محاضرة أو الدراسة لامتحان، وفي كل الأحوال يمكن أن يعوّض هذا النوم المفقود من خلال أخذ قيلولة قصيرة (من 10 إلى 30 دقيقة) للمساعدة على الشعور بالانتعاش خلال النهار.
وأوضح أن قيلولة منتصف الظهيرة يمكن أن تحسّن الذاكرة والقدرة على التعلّم والتركيز لبضع ساعات، أو النوم المطول في عطلة نهاية الأسبوع لتعويض نقص النوم المفقود هو نهج شائع آخر.
وختم قائلًا: قد يستغرق التعافي الكامل من عجز النوم وقتًا أطول على مدى عدّة أيام متواصلة، حيث إن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع وأخذ قيلولة يوميًا، ربما يعوض شيء من النوم المفقود وعلى التخلص من التعب والنعاس في أثناء النهار إلا أن ذلك قد لا يكفي للتشافي التام من عجز النوم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات جدة النوم السهر فوائد النوم النوم العميق أهمية النوم نهایة الأسبوع من النوم
إقرأ أيضاً:
حكايات فنية من كواليس الكبار .. فتحي عبدالوهاب يكشف أسرار «الصنعة» |فيديو
قال الفنان فتحي عبد الوهاب إنه عمل مع كثير من المخرجين الكبار والفنانين العظام، بداية من محمد صبحي مرورًا بـعادل إمام ويحيى الفخراني وحتى أحمد زكي، مؤكدًا أن كل مخرج وفنان أضاف له خبرة بمقدار، ولا يستطيع أن يقول إن واحدًا فقط هو من تعلّم منه.
وتابع، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي: “مقدرش أقول مين أكثر تأثيرًا، لأن كل مخرج، سواء في المسرح أو الدراما أو السينما، ساهم بمقدار، لكن مافيش شخص واحد قام بكل شيء”.
وأضاف: “مثلاً، تعلّمت من محمد صبحي الالتزام في المواعيد، والالتزام بالخطة المسرحية حتى لو كنت معترض، لأن الاتفاق يسري على الرأي الشخصي”.
وأردف: “أما المخرج داوود عبد السيد، فهو من علّمني أن من أكثر الأمور التي تخيف الممثل هي ترك مساحة كبيرة لحريته في اختيار كيف سيعبّر ويقدّم اللحظة، وفهمت معنى المسؤولية في فيلم سارق الفرح”.
وعن الفنان عادل إمام، قال: “أكثر فنان تعاملت معه التزامًا، لا يزود حرفًا على السكريبت المكتوب. عملت معه أثناء دراستي في كلية الآداب في مشهد الجردل والكنكة، وبعد عشر سنوات قدمنا زهايمر، ثم عوالم خفية”.
ووجّه له رسالة قائلاً: “ربنا يديك الصحة، ويخليك، ويبارك في عمرك، وأشكرك كمُشاهد على هذا الكنز الفني والكوميدي والإنساني والسينمائي الذي قدمته”.
المؤسسون المعاصرونوعن عبلة كامل، قال: “ممثلة لا بد أن تعمل لها حساب، وأن تشتغل معاها بتركيز؛ لأنها تتحوّل. لازم ثبات الممثل الانفعالي معاها، ويكون مركز. ووحشتينا”.
أما عن نبيل الحلفاوي، فقال: “أعتبره واحدًا من الآباء المؤسسين المعاصرين لكل القواعد والأساس الذي يُنتج فنانًا. كان صارمًا مع نفسه، ملتزمًا، معطاءً، ودمث الخلق، ولا يضنّ بمعلومة أو خبرة على أي فنان”.
وعن يحيى الفخراني، ختم قائلاً: “من أسطوات الشغلانة. فيه تعبير كده... واصل لمرحلة من الإتقان إننا ما بنشوفش الصنعة، وده من زمان”.