«نصب واحتيال».. ضبط المتهمين بالاستيلاء على 2 مليون جنيه من المواطنين بالفيوم
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية المعنية، من ضبط أحد الأشخاص وسيدة، لقيامهما بالاستيلاء على أكثر مليوني جنيه من 4 مواطنين، بدعوى توظيفها لهم بالفيوم.
تلقى مركز شرطة الفيوم بمديرية أمن الفيوم، بلاغا من 4 مواطنين مقيمين بدائرة المركز، بتضررهم من أحد الأشخاص وسيدة، مقيمان بذات المركز، لقيامهما بالنصب عليهم والاستيلاء منهم على أكثر من مليوني جنيه، بزعم توظيفها واستثمارها لهم في مجال تجارة الهواتف المحمولة نظير أرباح شهرية متفق عليها، إلا أنهما لم يلتزما بذلك.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيالهما، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاً«معاك خدمة العملة».. ضبط المتهم بالنصب على أصحاب البطاقات الائتمانية بالمنيا
معاهم مخدرات وسلاح.. القبض على عصابة سرقة السيارات بروض الفرج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث النصب توظيف
إقرأ أيضاً:
تقرير: أكثر من 666 مليون شخص حول العالم ما زالوا محرومين من الكهرباء
أظهر تقرير أممي، أمس الأربعاء، أنه رغم وصول الشبكة الكهربائية إلى نحو 92 في المائة من سكان العالم، فإن أكثر من 666 مليون شخص ما زالوا محرومين منها.
وأكد التقرير، الذي نشرته منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، أنه بينما ارتفع معدل الوصول الأساسي إلى الطاقة منذ عام 2022، فإن الوتيرة الحالية غير كافية لتحقيق الوصول الشامل بحلول عام 2030، وهو أحد أهداف التنمية المستدامة.
وأبرز أنه مع استمرار الفوارق الإقليمية، لا يزال نحو 1.5 مليار شخص يعيشون في المناطق القروية يفتقرون لوسائل الطهي النظيفة، في وقت يعتمد فيه أكثر من ملياري شخص على أنواع الوقود الملوثة والخطرة، مثل الحطب والفحم لتلبية احتياجاتهم من الطهي.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، إنه “رغم التقدم المحرز في بعض أجزاء العالم، فإن توسيع نطاق الوصول إلى الكهرباء والطهي النظيف لا يزال بطيئا بشكل مخيب للآمال، خاصة في أفريقيا، حيث يقيم 85 في المائة من سكان العالم الذين لا يحصلون على الكهرباء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى”.
وحدد التقرير نقص التمويل الكافي والميسور التكلفة باعتباره سببا رئيسيا في التفاوتات الإقليمية والتقدم البطيء، إذ “بينما زادت التدفقات المالية العامة الدولية إلى البلدان النامية لدعم الطاقة النظيفة منذ عام 2022، تلقت الدول النامية تدفقات أقل بكثير في عام 2023 مما كانت عليه في عام 2016”.
ودعا التقرير إلى تعزيز التعاون الدولي بين القطاعين العام والخاص لتوسيع نطاق الدعم المالي للبلدان النامية، خاصة في أفريقيا.