"هنقضي ليلة مختلفة".. محمد منير يروج لحفله بالإسكندرية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
يستعد الكينج محمد منير، لإحياء حفلًا غنائيًا ضخمًا في عروس البحر الأبيض المتوسط، والمقرر إقامتها يوم الخميس الموافق 22 أغسطس المقبل، وأعلن عن الحفل عبر حسابه بمنصة تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام».
وشوق محمد منير جمهوره لحفله بالإسكندرية حيث نشر البرومو الدعائي للحفل معلقًا: “مستني كل جمهوري الغالي في الإسكندرية هنقضي ليلة مختلفة، وهنغني أغاني جديدة مع مزيكا جديدة في ليلة من ليالي اسكندرية الحبيبة”.
وكان قد روج الفنان محمد منير عن الحفل حيث نشرالبوستر الدعائي للحفل، وعلق عليه قائلًا: «جمهور إسكندرية العظيم وحشتوني.. حبيت أبدأ الصيف معاكم من مدينة الصيف، البحر والذكريات إسكندرية، مستنيكم يوم الخميس 22/8/2024».
أسعار تذاكر حفل محمد منير في الإسكندرية
وطرحت الشركة المنظمة للحفل، أسعار التذاكر في 4 فئات، وجاءت كالآتي:
الفئة الأولى 300 جنيه.
الفئة الثانية 600 جنيه.
الفئة الثالثة 1000 جنيه.
الفئة الرابعة 2500 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البوستر الدعائي أسعار تذاكر حفل محمد منير الفنان محمد منير الكينج محمد منير حفل محمد منير في الإسكندرية حفل محمد منير محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
وليد سامي يروج لأغنيته مع إيساف "مش جدع"
روج الفنان وليد سامي لأحدث أعماله الغنائية مع المطرب إيساف التي تحمل «مش جدع»، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وليد سامي
وليد سامي لم يقدم برومو، ولم يعلن موعد نزول، بل أطلق رسائل حادة ومقتضبة، أشبه باعترافات ناقصة أو اتهامات بلا أسماء، ليترك الجمهور في مواجهة مفتوحة مع عنوان صادم لا يقبل التأويل الهادئ، معلقًا «مش جدع»، لم يظهر كاسم أغنية بقدر ما بدا كحكم أخلاقي قاسٍ، أثار موجة من الجدل والتكهنات حول الرسالة الحقيقية للعمل، وهل هو إسقاط مباشر على وقائع وتجارب حقيقية أم مجرد طرح فني جريء.
طريقة الترويج نفسها تحولت إلى جزء من العمل، حيث اعتمد وليد سامي على خلق حالة من التوتر والترقب، مستخدمًا كلمات مقتطعة وإيحاءات تحمل نبرة خذلان وانكسار، وهو ما دفع المتابعين للبحث عن الطرف المقصود، وربط الأغنية بسياقات واقعية.
التعاون مع إيساف جاء ليكمل الصورة، ويمنح العمل ثقلًا جماهيريًا مختلفًا، خاصة أن صوت إيساف ارتبط دائمًا بالأغاني التي تعتمد على الإحساس المباشر والكلمة المؤثرة، ما عزز التوقعات بأن «مش جدع» ليست مجرد تجربة عابرة، بل مواجهة صريحة مع فكرة الخيانة وسقوط الأقنعة.
ويرى متابعون أن وليد سامي تعمد اللعب على الحافة، مدركًا أن الجدل أصبح أحد أقوى أدوات الانتشار، لكنه في الوقت نفسه راهن على مضمون قادر على تحمّل هذه الضجة. فبدلًا من تسويق الأغنية، قام بتسويق السؤال، وترك الإجابة معلّقة حتى لحظة الطرح.
وبين من اعتبر ما يحدث ذكاءً تسويقيًا عالي المستوى، ومن رأى فيه تصعيدًا مقصودًا لإشعال السوشيال ميديا، يبقى المؤكد أن وليد سامي نجح في فرض اسمه وأغنيته على خريطة التريند قبل طرحها رسميًا، ليؤكد أن «مش جدع» دخلت الساحة كقضية ساخنة لا كأغنية عادية، في انتظار الكلمة الأخيرة التي سيقولها الجمهور بعد الاستماع.