#سواليف

بيّن تحليل لشبكة “سي إن إن” بالتعاون مع معهد دراسات الحرب الأميركي، أنّ نصف #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )- تقريبا أعادت بناء بعض قدراتها القتالية رغم مرور أكثر من 9 أشهر على #الهجوم_الإسرائيلي على قطاع #غزة.

ونقل التقرير عن خبراء عسكريين أميركيين قولهم إن طريقة إسرائيل في #الحرب، والتي اتسمت بحملة قصف قاسية وغياب خطة لما بعد الحرب، ساعدت في تحفيز حركة حماس على الظهور مجددا.

وقال ضابط إسرائيلي رفيع للشبكة إن الجيش سيدخل إلى أي مكان ترفع فيه حماس رأسها، لكنه شكك في إمكانية استمرار هذه اللعبة إلى الأبد.

مقالات ذات صلة “حماس” تعرب عن تقديرها لدول وحكومات وهيئات وشخصيات قدمت تعازيها بـ “القائد الشهيد” 2024/08/05

عمليات تجنيد

وقال ضابط إسرائيلي متقاعد رفيع المستوى إن الحركة بدأت عملية تجنيد قبل 3 أو 4 أشهر، شملت بضعة آلاف، مشيرا إلى أن أكبر صعوبة تواجه حماس ليست على مستوى المقاتلين، وإنما على مستوى القادة، وبعضهم ليس من السهل استبدالهم.

كما قالت “سي إن إن” إن كلام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن أن النصر على حماس اقترب تناقضه الوقائع على الأرض من تحليل للعمليات العسكرية الجارية والصور الملتقطة والمقابلات مع خبراء وشهود عيان.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز نقلت عن محللين أن الضربات الأخيرة التي تعرضت لها حماس، بما في ذلك اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في العاصمة طهران، قد تكون انتكاسة قصيرة الأمد للحركة، لكنها غير كافية لمنعها من الظهور مرة أخرى سليمة، وربما أكثر تشددا وأقوى سياسيا.

ويرى محللون ومراقبون إقليميون على اتصال بقادة حماس أن النكسات التي لحقت بالحركة تقدّم لإسرائيل نصرا قصير الأمد، ولكن لا تقدم لها نجاحا إستراتيجيا على المدى الطويل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس الهجوم الإسرائيلي غزة الحرب

إقرأ أيضاً:

أول تعليق من إدارة ترامب على اعتزام ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية

(CNN) --  أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الخميس، أن بلاده "ترفض بشدة" ما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن اعتزام باريس الاعتراف بالدولة الفلسطينية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول.

وقال روبيو، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس، ويُعيق السلام، وصفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 (هجوم حماس على إسرائيل)".

كان الرئيس الفرنسي أعلن أن بلاده ستعترف بالدولة الفلسطينية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقال ماكرون، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "بناء على التزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررت أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".

وأضاف: "الحاجة المُلحة اليوم هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ السكان المدنيين"، مُجددًا دعواته لوقف إطلاق النار الفوري، ووصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، ونزع سلاح حركة "حماس".

وتابع: "يجب علينا بناء دولة فلسطين، وضمان استمراريتها، وضمان أن قبول نزع سلاحها والاعتراف الكامل بإسرائيل يُسهم في أمن الجميع في الشرق الأوسط. لا بديل عن ذلك".

مقالات مشابهة

  • كتائب القسام تستهدف دبابة “ميركافا” شمال غزة 
  • رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل وفدًا تجاريًا صينيًا رفيع المستوى من عدة مقاطعات
  • “كتائب القسام” و”سرايا القدس” تقصفان موقع قيادة صهيوني جنوب غزة
  • كتائب القسام تعلن استهداف ثلاث ناقلات جند إسرائيلية في خان يونس
  • كتائب القسام تنصب كميناً مركباً لثلاث ناقلات جند صهيونية جنوب غزة
  • رسالة من داخل غزة عن معركة ما بعد انتهاء الحرب
  • “كتائب القسام” تستهدف موقع قيادة وسيطرة للعدو الصهيوني جنوب غزة
  • تحليل أميركي يشكّك في اتهامات إسرائيل: لا أدلة على سرقة حماس للمساعدات الإنسانية في غزة
  • الجنيه السوداني يتراجع إلى مستوى قياسي مع ارتفاع الواردات
  • أول تعليق من إدارة ترامب على اعتزام ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية