طمأنت الفنانة اَمال ماهر جمهورها ومحبيها على حالتها الصحية بعد خضوعها لعملية جراحية، مشيرة إلى أن حالتها الصحية جيدة.

أخبار متعلقة

نقابة الموسيقيين عن حالة آمال ماهر الصحية: «نتمنى لها الشفاء العاجل»

أول تعليق من «الموسيقيين» على أزمة آمال ماهر الصحية

آمال ماهر تخضع لـ عملية جراحية وصديقتها تدعو لها بالشفاء (تفاصيل)

وقالت اَمال ماهر، في تغريدة لها عبر حسابها الرسمي بموقع التغريدات القصيرة «إكس» (تويتر سابقا): «بشكر كل الناس والجمهور الحبيب لسؤاله عني وأحب أطمنكم عملية بسيطة وأنا الحمدلله كويسة».

بشكر كل الناس والجمهور الحبيب لسؤاله عني واحب اطمنكم عملية بسيطة وانا الحمدلله كويسة ❤️????????

— Amal Maher (@amalmaher) August 8، 2023

وكانت الفنانة مروة نصر كشفت أن المطربة آمال ماهر تخضع لإجراء عملية جراحية جديدة، ولم تتحدث «مروة» عن الكثير من التفاصيل حول العملية.

وكتبت «مروة» عبر «فيسبوك»: «آمال ماهر بتعمل عملية جراحية.. ادعوا لها تقوم بالسلامة وربنا يشفيها ويعافيها».

وأكملت في منشورها: «ألف سلامة عليكى يا حبيبتى.. إن شاء الله تقومي بالسلامة وترجعي لكل اللي بيحبوكي».

ومؤخرًا، احتفلت الفنانة آمال ماهر بمناسبة تخرج ابنها عمر محمد ضياء، ونشرت عدة لقطات تجمع بين الصور والفيديوهات عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «الحمد لله حتي يبلغ الحمد منتهاه، مبروك يا حبيبي، أنا فخورة بيك وده أسعد يوم في حياتي».

اَمال ماهر الفنانة اَمال ماهر اَمال ماهر تخضع لعملية جراحية امال ماهر تخضع لعملية جراحية امال ماهر تفاصيل الحالة الصحية لأمال ماهر

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين امال ماهر زي النهاردة عملیة جراحیة آمال ماهر

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: قوات الشرعية في اليمن ممزقة وأمريكا خيبت آمال السعودية في حرب الحوثيين (ترجمة خاصة)

قال موقع إسرائيلي إن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الحوثيين عرقل هجومًا محليًا محتملًا للقوات الحكومية المدعومة السعودية.

 

ونقل موقع Ynet عن خبير يمني إن "جميع اليمنيين شعروا بخيبة أمل شديدة من الاتفاق، الذي سعى ترامب لتحقيق مكاسب سياسية شخصية".

 

وحسب الموقع العبري فإن اليمنيين يدركون أن الحوثيين لا يُنهوون حربًا إلا إذا كانت استعدادًا للحرب التالية. فهم اعتقدوا أن هناك استعدادات حقيقية لهجوم بري.

 

وقال كانت العديد من القوات، حتى من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، مستعدة للتحرك، لكن التطورات الدولية عرقلت تلك الجهود ومنحت الحوثيين وقتًا ثمينًا لإعادة تنظيم صفوفهم تحت ستار المفاوضات السياسية.

 

وجادل المحلل بأن استمرار الغارات الجوية الأمريكية - وخاصة عمليات الطائرات بدون طيار - كان من الممكن أن يُفكك البنية التحتية لقيادة الحوثيين في الحديدة، ويُعطل طرق التهريب الإيرانية عبر البحر الأحمر، ويُهاجم محافظة صعدة، ويُشل قدرات الحوثيين الصاروخية. وقال: "هذه الأهداف ليست مستحيلة. لكن تحقيقها الآن سيكون بتكلفة أعلى بكثير".

 

وانتقد ما وصفه بغياب اتخاذ القرارات السيادية من قِبل الحكومة اليمنية، مشيرًا إلى أن الخيارات الاستراتيجية لا تزال إلى حد كبير في أيدي المملكة العربية السعودية والدول الحليفة. "لقد حولت المملكة العربية السعودية تركيزها إلى رؤية 2030 واقتصادها الوطني، خاصة بعد هجوم عام 2019 على منشآتها النفطية. منذ ذلك الحين، اتجهت نحو خارطة طريق للسلام، كما قال.

 

ووفقًا للخبير، لا تزال إمكانية شن هجوم على الحوثيين قائمة، لكن العديد من العمليات المُخطط لها سابقًا توقفت في مراحل متأخرة. وأشار إلى أن "كل تأخير يمنحهم وقتًا لإعادة تنظيم صفوفهم"، مُشددًا على أنه بدون دعم جوي واستخباراتي، لا تستطيع الحكومة اليمنية المُعترف بها مواجهة الحوثيين بفعالية، المُسلحين بطائرات مُسيّرة إيرانية وصواريخ بعيدة المدى، والذين يتلقون دعمًا ماليًا وتقنيًا من كل من إيران ولبنان.

 

وقال: "إنهم يستخدمون المدنيين كدروع بشرية، مما يزيد من تعقيد المواجهة المباشرة". وأضاف: "إن الإطاحة بالحوثيين تتطلب تحالفًا إقليميًا قويًا، ومعارضة محلية في المناطق التي يسيطرون عليها، وتفويضًا عسكريًا من حلفاء الحكومة، ودعمًا استخباراتيًا وتكنولوجيًا قويًا. لم ينفد الوقت تمامًا، ولكنه ينفد. الحوثيون اليوم ليسوا كما كانوا قبل خمس سنوات. لقد سمح لهم التقاعس العالمي بالتطور من ميليشيا متمردة إلى قوة شبه عسكرية". أما بالنسبة للضربات الإسرائيلية؟ قال الخبير: "على الرغم من قوتها، إلا أنها لا تُضعف الحوثيين سياسيًا. إنها تضر باليمنيين ومصالح شعب فقير يُعاني".

 

السعوديون لا يثقون بالولايات المتحدة

 

وقال محلل سياسي يمني ثانٍ تحدث مع موقع Ynet، شريطة عدم الكشف عن هويته أيضًا، إن الانقسامات الداخلية بين الفصائل المناهضة للحوثيين وتراجع الدعم الخليجي يُقوّضان جهود مواجهة الجماعة المدعومة من إيران.

 

وأضاف: "معارضو الحوثيين ليسوا كتلةً واحدة، وهناك نقصٌ حقيقي في الرغبة من جانب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة".

 

وتابع "لقد عانت المملكة العربية السعودية بسبب طريقة تعامل الأمريكيين مع الحرب في اليمن على مر السنين، لقد خيبت الولايات المتحدة آمال السعوديين في كل مرحلة - خيب أوباما آمالهم، وخيب ترامب آمالهم خلال ولايته الأولى، والآن خانهم بايدن بتقييد وصولهم إلى الأسلحة (كان المحلل يشير إلى قيود بايدن على مبيعات الأسلحة الهجومية إلى الرياض).

 

وهذا يفسر عدم حماس المملكة العربية السعودية وحلفائها. يبدو أنهم لم يعودوا يثقون بالأمريكيين لحماية مصالحهم."

 

وأضاف أن اتفاق ترامب مع الحوثيين تسبب في إحباط واسع النطاق، ليس فقط داخل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، ولكن أيضًا بين العديد من العناصر المناهضة للحوثيين الذين شعروا، مؤقتًا، أن التوازن قد تغير وأن الوقت قد حان للقضاء على الجماعة الإرهابية.

 

وقال: "كانت العديد من الأطراف على استعداد للمشاركة في عمل عسكري ضد الحوثيين، خاصة مع الاستفادة من الغطاء الجوي".

 

وبحسب ما ورد قال له مسؤول أمني كبير عبارة علقت في ذهنه: "لقد خدعنا الأمريكيون". وبحسب المحلل، يعكس هذا الموقف خيبة أمل عميقة من سلوك واشنطن.

 

وقال: "تحتاج الحكومة الشرعية في اليمن إلى دعم السعودية والإمارات لاتخاذ قرار حاسم، وهو تعبئة جميع الجبهات وتوفير أسلحة بعيدة المدى لمواجهة الحوثيين. في الوقت الحالي، الحوثيون هم المسيطرون".

 

لكن من وجهة نظره، فإن القضية المحورية تكمن في حل الخلافات الداخلية داخل الحكومة المعترف بها دوليًا. وخلص إلى أن "هذه الانقسامات الداخلية هي الأساس الذي يجب معالجته قبل نجاح أي هجوم موحد ضد الحوثيين".

 

 


مقالات مشابهة

  • موقع عبري: قوات الشرعية في اليمن ممزقة وأمريكا خيبت آمال السعودية في حرب الحوثيين (ترجمة خاصة)
  • مديحة حمدي تكشف لـ صدى البلد تطورات حالتها الصحية | فيديو
  • والدة ملك أحمد زاهر تكشف تطورات حالتها الصحية
  • نجاح فريق طبي متخصص بقصر العيني في عملية جراحية نادرة للقلب
  • أخبار الفن| الحالة الصحية لـ ملك زاهر.. ظهور شيماء سيف مع زوجها
  • مدافع برشلونة جيرارد مارتن يخضع لعملية جراحية
  • الوداد المغربي يفاوض علي ماهر
  • نشرة الفن | تطورات الحالة الصحية لـ ملك زاهر .. بسمة بوسيل تدعو لنجلها
  • عملية مرحبا.. هذه قائمة السلع الممنوعة على مغاربة العالم
  • تزايد الأصوات ضد الانتقالي في عدن.. وسط آمال بمغادرة المشهد قريباً