بداية مرحلة الطعون غدا.. إدراج 6 رغبات لاختيار التخصصات التي لم يوجه إليها الطلبة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
كشف مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي المكلف بالإعلام الرقمي والمعلومة الإحصائية عبد الجبار داودي. أن 2،16 بالمائة من حاملي شهادة البكالوريا الجدد لم يتحصلوا على إحدى الرغبات الثلاث الأولى المعبّر عنها.
وقال داودي خلال استضافته في برنامج ضيف الصباح بالقناة الإذاعية الأولى، أن الطلبة بإمكانهم إدراج 6 رغبات أخرى لاختيار التخصصات التي لم يوجهوا إليها بداية من ييوم غد الأربعاء وعلى مدار 3 أيام لاختيار تخصصاتهم بكل تمعن وتدقيق.
وأشار المتحدث، إلى أن 65,3 بالمائة من الطلبة الجدد توجهوا إلى التخصصات المرتبطة بالعلوم والتكنولوجيا. من بينهم 1200 طالب تم الموافقة على توجيههم نحو المدارس العليا التابعة للقطب العلمي والتكنولوجي عبد الحفيظ بوصوف بسيدي عبد الله. حيث توجد المدرسة العليا للأمن السيبراني كمؤسسة جامعية رائدة في تكوين الطلبة للتخصص في الأمن المعلوماتي.
45 إتفاقية بين جامعات جزائرية ودوليةهذا وذكر مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي عبد الجبار داودي، أنه تم إبرام 45 اتفاقية بين مؤسسات جامعية جزائرية وأخرى دولية. ما يعكس الانفتاح الكبير الذي يعنى بالشراكات بين الجزائر وبلدان العالم في مجال التعليم العالي.
وأكد ذات المتحدث، إلى وجود 35 برنامجا بحثيا وطنيا تم تبنيه من طرف المؤسسات الوطنية الكبرى استفاد منه 12 قطاعا بحثيا. حيث تم تحويل هذه المشاريع إلى منتوجات قابلة للتسويق تعزز من الاقتصاد الوطني الجزائري.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
العراق ترفع حزب الله والحوثيين في قوائم تجميد أموال الإرهاب
بعد جدل تسببه إدراج جماعتين في قائمة عراقية لأصول كيانات إرهابية مجمدة، أعلنت السلطات العراقية تصحيحاً رسمياً للقرار، بشطب اسمي حركة الحوثي اليمنية وحزب الله اللبناني من تلك القائمة.
وجاء التبرير الرسمي بأن إدراج الاسمين تم "بطريق الخطأ" في القرار الأصل، بحسب ما ذكرته "العربية".
أخبار متعلقة الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ ضربات ضد حزب الله في جنوب لبنانعطلوا البئر الرئيسي.. المستعمرون يحرمون سكان شرق رام الله من المياهمستوطنون يضرمون النار في أراضي الفلسطينيين شمال غرب رام اللهوأفاد مصدر مسؤول في لجنة تجميد أموال الإرهابيين بأن القرار المنشور أواخر العام الماضي، والهادف أساساً لتجميد أموال كيانات مرتبطة بتنظيمي داعش والقاعدة بناءً على طلب خارجي ووفقاً لقرار أممي، قد ضمّ بالخطأ كيانات لا صلة لها بأي نشاط إرهابي.
وكان الإدراج الأولي قد أثار ردود فعل متضاربة وانتقادات من أطراف معينة داخل العراق، قبل أن يتم تصحيح الموقف رسميًا.