صرف العلاوات الخمس 2024 لأصحاب المعاشات حسب قرارات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يتساءل أصحاب المعاشات عن جميع التفاصيل المتعلقة بعملية صرف العلاوات الخمس لعام 2024 وموعدها المحدد وفقًا لقرارات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، وتُعد العلاوات الخمس من الأمور المهمة التي تشغل بال الكثير من أصحاب المعاشات منذ فترة طويلة، وهذا ما يجعل البحث عنها مرتفعًا جدًا ولن يتوقف من بين هذه العلاوات، تم صرف ثلاث دفعات فقط، وكان آخر دفعة قد صُرفت في شهر مارس الماضي 2024.
من المقرر أن تعلن الحكومة في أقرب وقت ممكن عن صرف باقي المستحقات، وقد كشفت الحكومة سابقًا أنها تقوم بصرف العلاوات على دفعات متفرقة نظرًا لميزانية الدولة والوضع الاقتصادي الحالي، وجاء قرار صرف العلاوات بعد فترة طويلة من المناقشات وتقديم الطلبات.
وزارة التضامن تعلن موعد صرف العلاوات الخمس 2024 عاجل - موعد صرف العلاوات الخمس لأصحاب المعاشات 2024 في مصر صرف العلاوات الخمس 2024العلاوات الخمس ضمن عمليات البحث الرائجة على جوجل كونها من أهم الموضوعات التي ينشغل بها أصحاب المعاشات الفترة الحاري، لقد قامت الحكومة بصرف 3 دفعات من العلاوات الخمس على فترات متفرقة، مما ينتظر أصحاب المعاشات صرف الدفعة الرابعة من العلاوات الخمس، المقرر أن يتم صرفها قبل نهاية هذا العام في شهر ديسمبر المقبل 2024، ولن يتبقى من العلاوات سوى دفعة واحدة تعلن الحكومة قريبًا موعد صرفها.
موعد صرف معاشات شهر سبتمبر 2024يحصل أصحاب المعاشات على مستحقاتهم مطلع كل شهر ويحصلون على المعاشات بالزيادة الجديدة المقررة من الهيئة القومية للتأمينلت الأجتماعية بنسبة 15، حيث يأتي موعد صرف معاش شهر سبتمبر المقبل بدايةً من يوم الأحد الموافق 1 من سبتمبر 2024 وتستمر عملية الصرف حتى نهاية الأسبوع الخميس الموافق 5 من سبتمبر 2024، على أن يتم الصرف من البريد المصري والبنك الأهلي وفوري ماكينات atm بكل سهولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أصحاب المعاشات الهيئة القومية للتأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية العلاوات الخمس صرف العلاوات الخمس صرف معاشات شهر سبتمبر موعد صرف العلاوات الخمس موعد صرف العلاوات وزارة التضامن صرف العلاوات الخمس أصحاب المعاشات موعد صرف
إقرأ أيضاً:
وزير التربية الوطنية: المدارس تبذل جهودا في تربية الناشئة على الالتزام بالصلوات الخمس في أوقاتها
قال وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، إن المؤسسات التعليمية « تبذل جهودا متواصلة في تربية الناشئة على القيم الدينية وعلى رأسها الالتزام بالصلوات الخمس في أوقاتها ».
وأوضح الوزير في جوابه عن سؤال كتابي للمستشار البرلماني خالد السطي، عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، حول موضوع « تربية الناشئة على الصلاة »، أن تلك الجهود « تتجلى من خلال مجموعة من المبادرات التربوية والتنظيمية، بالإضافة إلى مشاريع تهيئة الفضاءات والزمن المدرسي ».
وقال المسؤول الحكومي أيضا، إن « ما تقوم به وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة يتجلى في محورين أساسيين، أولًا: جهود المدرسة المغربية في تربية الناشئة على الالتزام بالصلوات الخمس، حيث على مستوى الإطار القانوني، يُعتبر تعزيز التربية على القيم في المدرسة المغربية إحدى الدعامات الأساسية التي ارتكزت عليها الإصلاحات التربوية الأخيرة، حيث أكد الإطار القانوني المنظم لمنظومة التربية والتكوين على أهمية هذا البعد في بناء شخصية المتعلم وتنمية وعيه الديني والوطني والإنساني ».
وعملت الوزارة على تنزيل ترسانة قانونية متعلقة بذلك، يشير الوزير إلى الرافعة 17 من الرؤية الاستراتيجية 2015-2030، التي أعدها المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، والتي تؤكد على ضرورة إيلاء أهمية خاصة للتربية على القيم في جميع أبعادها ومكوناتها الإسلامية والوطنية، والإنسانية والمجتمعية ».
وقال الوزير، إن « المؤسسة التعليمية لها دور أساسي في بناء شخصية المتعلم، كما أنها تسعى إلى تكريس القيم والمبادئ التي تسهم في تكوين مواطن صالح وفاعل في مجتمعه، علاوة على كونها فضاء تربويا واجتماعيا تتفاعل فيه مختلف الأبعاد النفسية والأخلاقية والاجتماعية للمتعلم ».
وشدد الوزير على أن المادة الثانية من القانون الإطاررقم 51.17، تنص على أن « الغاية من التربية والتكوين والإدماج المهني هي تمكين المتعلم من القيم الدينية والوطنية والإنسانية الكونية، وتنمية الحس بالمسؤولية وروح المبادرة »، ويُفهم من هذا المقتضى، وفق الوزير، أن المدرسة المغربية لا تقتصر على نقل المعارف الأكاديمية، بل تتجاوز ذلك نحو تأهيل المتعلم ليكون مواطنًا صالحًا، متشبعًا بالقيم الإسلامية السمحة، معتزا بوطنه وتاريخه، قادرًا على التفاعل الإيجابي مع تنوع الثقافات والأفكار في إطار من الاحترام والاعتدال ».
وعلى مستوى المناهج والبرامج التعليمية، « تحرص المنظومة التربوية على ترسيخ مبادئ العقيدة الإسلامية وتعاليمها السامية وفي مقدمتها أركان الإسلام وعلى رأسها الصلاة، وذلك من خلال مادة التربية الإسلامية التي تُدرّس بشكل تدريجي ومتكامل انطلاقًا من التعليم الابتدائي ومرورًا بالإعدادي ثم الثانوي »، يؤكد الوزير.
يضيف المسؤول الحكومي، « ويتم التركيز في هذا السياق على بيان مكانة الصلاة وفضلها العظيم في حياة المسلم، وآثارها التربوية والسلوكية مع تعليم المتعلمين شروطها وأركانها وسننها وكيفية أدائها، مما يساهم في تنشئتهم الدينية والروحية. كما تتضمن البرامج حصصًا تطبيقية يتم خلالها تدريب التلاميذ عمليًا على الوضوء والصلاة، سواء داخل الفصول أو في فضاءات مخصصة داخل المؤسسات التعليمية، كلما تطلب الأمر ذلك ».
وقد شهد منهاج التربية الإسلامية سنة 2016 عملية تنقيح وتحيين شاملة لمختلف الأسلاك، في إطار الإصلاح التربوي الشامل، حيث تم الحرص على توظيف القصص القرآنية ومحطات من السيرة النبوية بشكل تربوي هادف، بما يسهم في جذب المتعلمين إلى القيم الدينية وتحبيهم في أداء الصلاة منذ سن مبكرة، وإظهار كيف كانت الصلاة ركنًا ثابتًا في حياتهم اليومية ومصدرًا للطاقة الروحية والقيمية.