استضاف أتيليه القاهرة ندوة نظمها صالون حزين عمر وقد جاءت تحت عنوان (التجمعات الثقافية فى مواجهة الإحباط)، حيث التقى المثقفون حول مائدة الشأن العام تجاوزا لدوائر الإحباط واليأس والتراجع التى تحيط بهم.. فهم يتدارسون قضايا المجتمع بصفة عامة وشؤون الفكر والإبداع والثقافة بصفة خاصة.. وقد كان هذا هو الجو العام فى «صالون حزين عمر الثقافى» الذى يعقد الأربعاء الأول من كل شهر بأتيليه القاهرة؛ وناقش فى لقائه الأخير قضية (التجمعات الثقافية فى مواجهة الإحباط).

أخبار متعلقة

العشق والجنون فى «رسائل الأدباء» لحزين عمر بندوة «الصحفيين»

الجزء الأول من «الأيام السوداء» لـ عمر حزين بمعرض الكتاب 2019

حِزين عُمر: اجتماعات «عبد الهادي» بـ«محكى القلعة» ليست لها صفة رسميّة

وقال مؤسس الصالون حزين عمر إن التجمعات الثقافية منتشرة فى مصر كالنبضات فى القلب، فهى تعد بالمئات وربما بالآلاف، ولكن البارز منها وصاحب التأثير قليل للغاية، كل يوم يحمل لنا تكوينًا جديدًا، وأصبحت المسألة بها سيولة جديدة، فى ظل انقباض الأحوال العامة، وهناك ندوات كانت تعقد فى جمعيات، بعضها لفظ أنفاسه الأخيرة مثل دار الأدباء، وبعضها كافح لكى لا يلفظ أنفاسه الأخيرة مثل نادى القصة، وحدثت أعمال بطولية للحفاظ على هذا النادى ولأجل هذا آثرت أن يكون معنا صديقنا الكبير محمد القصبى ممثلًا لهذا الكيان، ومتحدثًا عن هموم هذا الكيان، كما أن التجمعات النشطة من نوادى الأدب قليلة، معتمدة على جهود فردية من أصحابها، مثل نادى أدب (ديرب نجم)، وهو معلم من معالم الحركة الأدبية، بقيادة محمود الديدامونى ونادى أدب آخر فى الزقازيق، عندما يكون نبيل مصيلحى فى نادى الزقازيق نجد عملًا أدبيًا وقويًا وعميقًا، هناك نموذج آخر أحدث بصمة سريعة ومهمة يتمثل فى منتدى مشاوير، صاحب الجهد المثمر والذى تمثله الأستاذة سلوى سعد.

وأضاف حزين عمر: «التجمعات الثقافية فى مصر تعد بالمئات؛ ومنها ما يكافح للبقاء والاستمرار رغم كل الضغوط - كهذا الصالون وكذلك صالونات مستحدثة منذ سنوات قليلة مثل صالون سالمينا.. بالإضافة إلى تجمعات أخرى كالجمعيات التابعة للتضامن: أتيليه القاهرة؛ نادى القصة؛ دار الأدباء التى أغلقت!! ثم هناك ندوات شهيرة كندوة الجيل الجديد، التى كانت تعقد بنقابة الصحفيين، وندوات نوادى الأدب فى كل محافظات مصر. ما صمد منها وما اختفى ناقشه الصالون من خلال بعض ممثلى هذه التجمعات؛ ومنهم: محمد القصبي (نادى القصة) وسلوى سعد (منتدى مشاوير) ونبيل مصيلحى (محافظة الشرقية ومحمود الديدامونى (نادى أدب ديرب نجم) وأحمد ربيع (صالون سالمينا).. وقد غلبت نظرة الأمل والتفاؤل على نقاشات هؤلاء المبدعين الممثلين لتجمعات تضم مئات الأدباء؛ وإن علت نبرة الشكوى من الفساد والروتين المستشرى بالمؤسسات الثقافية الرسمية بوزارة الثقافة.

وفى كلمته عرض الكاتب الصحفى محمد القصبى لنشاطات نادى القصة ومنها ندوة بعنوان: نوادى الأدب إلهاء أم إثراء، كما تحدث عن محنة نادى القصة، حين استطاع الورثة إلقاء النادى فى الشارع بعد الحصول على حكم قضائى، وعن غياب دور المثقفين التنويرى فى مواجهة التيارات السلفية البترودولارية.

كما تحدث محمود الديدامونى عن تجربة نادى أدب ديرب نجم وعن ندوات جماعة الجيل الجديد التى خرجت عشرات المبدعين المصريين.

وتحدث نبيل مصيلحى عن الصالونات والمؤتمرات بمحافظة الشرقية منذ عام 1962 ومنها مؤتمر قضايا الإبداع والرؤى المعاصرة، إلى أن تم إنشاء اتحاد كتاب فرع الشرقية ومحافظات القناة وسيناء فى 2005 على يد الكاتب المفكر حزين عمر، وكان من المقربين من المستشار يحيى عبد المجيد، والذى قدم الكثير من الدعم للصالونات الثقافية، واستطاع توفير مبلغ مالى لتدعيم الاتحاد به، لكن انقطع هذا الدعم بمجرد رحيله، كذلك ساعد حزين عمر فى نشر الكثير من الأعمال الأدبية مثل سلسلة خيول أدبية، واستطاع أن يحصل على دعم مالى كبير بلغ حوالى 100 ألف جنيه فى الفترة ما بين 2004 لـ 2011، حتى حدثت الانتكاسة.

وقد تحدث أحمد ربيع، مؤسس صالون سالمينا عن ملابسات تأسيس الصالون بعد 4 أو 5 سنين وقال: «يمكننى القول إننا نمتلك صالونا ثقافيا يطرح جميع الآراء والأفكار، وأشعر بالفخر لوجود الكثير من الاتجاهات السياسية داخل الصالون، خاصة فى ظل وجود مشكلة لدى البعض فى تقبل آراء الآخرين، فقد وصلنا إلى مرحلة صعبة من الفكر الأدبى.

ثقافة صالون حزين عمر الثقافى التجمعات الثقافية فى مواجهة الإحباط

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ثقافة زي النهاردة فى مواجهة

إقرأ أيضاً:

الاحتفاء باختيار محمد بن راشد «الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير»

دبي: «الخليج»
احتفى منتدى طريق الحرير العالمي باختيار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، «الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير»، وذلك لما يتمتع به سموه من رؤية استثنائية جعلت من دبي مركزاً حضارياً وجسراً يربط بين الشرق والغرب، مستلهمة مفهوم طريق الحرير القديم، ولكن برؤية عصرية وروح إماراتية.
تسلم التكريم الدكتور محمد سالم المزروعي عضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، كما تسلم لوحتين فنيتين إحداهما لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بالحبر الصيني التقليدي أبدعها الفنان بن غودينغ رئيس جمعية الفنون الجميلة في جامعة نورث ويسترن بوليتكنك، والثانية لسموّ الشيخة لطيفة بنت محمد، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أبدعتها الفنانة الصينية هونغ لينغ.
جاء ذلك خلال حفل توزيع جوائز مهرجان طريق الحرير الدولي للشعر التابع لمنتدى طريق الحرير العالمي، واستضافته مكتبة محمد بن راشد أمس الثلاثاء، فيما تستمر فعاليات المهرجان حتى 29 مايو الجاري، وحضر الحفل 50 شاعراً وفناناً ورساماً من الصين وروسيا وأستراليا ونيوزيلندا وكندا والمملكة المتحدة، وعدد من المثقفين والشعراء والفنانين وطلاب معاهد اللغة الصينية في دبي، وشهد الحفل توزيع مجلة «شعراء العالم» وتضمنت دراسة وافية عن تجربة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في الشعر والأدب إضافة إلى عدد من قصائد سموّه المترجمة إلى اللغة الصينية.
وألقى البروفيسور ماكس لو رئيس منتدى طريق الحرير العالمي كلمة مسجلة، عبّر فيها عن تقديره للعلاقات المتينة التي تجمع بين الإمارات والصين، مشيداً بالرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التي جعلت من دبي مدينة عالمية رائدة.
وتضمن الحفل عرض فيلم تسجيلي عن رابطة شعراء طريق الحرير، ثم ألقى د. محمد سالم المزروعي كلمة أشاد فيها باختيار المنتدى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم «الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير»، معرباً عن ترحيبه بشعراء وضيوف المهرجان، ومسلّطاً الضوء على الدور الثقافي الرائد الذي تضطلع به مكتبة محمد بن راشد في تعزيز جسور التواصل الحضاري بين الشعوب.
وألقى الشاعر عادل خزام رئيس الدورة الحالية من المهرجان كلمة هنأ فيها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بمناسبة اختياره «الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير»، واصفاً هذا الاختيار بأنه تشريف لجميع شعراء منتدى طريق الحرير العالمي، وتكريم للشعراء الفائزين في هذه الدورة الاستثنائية من المهرجان الذين وصل عددهم إلى نحو 100 شاعر وشاعرة موزعين على قارات العالم الخمس من بينهم 12 فائزاً من الإمارات.
وقال: «إن الحديث عن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ليس وصفاً لسيرة شاعر ملهم فقط، بل هو تأملٌ في ظاهرة عالمية قد لا تتكرر أبداً. ونحن هنا نحتفي بما هو أبعد من الكلمات، نحتفي برؤية إنسانٍ استثنائي صاغ ملامح مدينةٍ، ارتقت إلى مستوى القصيدة وأصبحت مقصداً للباحثين عن التألق والإبداع والجمال».
وألقى الشاعر هوانغ ياتشو نائب رئيس رابطة كتّاب الصين السابق، والرئيس الفخري للمهرجان، كلمة عبّر فيها عن تقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، واصفاً سموه بأنه لا يقود دبي نحو التقدّم الحضاري والنمو الاقتصادي فحسب، بل يؤدي أيضاً دوراً ريادياً على الساحة الثقافية، باعتباره شاعراً مُلهِماً وصاحب إسهامات أدبية متميزة.
كما توجهت الشاعرة شيخة المطيري أمين السر العام لاتحاد كتّاب وأدباء الإمارات بالتهنئة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بهذا الاختيار، مشيدة بالدور الملهم الذي يضطلع به سموه، وبالروح الإيجابية التي غرسها في نفوس أبناء الإمارات، التي شكّلت دافعاً قوياً لهم نحو الإبداع والتميّز في مختلف المجالات.

*قراءات شعرية


تخللت فقرات الحفل قراءات شعرية باللغة الصينية من قصائد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من بينها «الروح الإيجابية» و«عزم الشباب» و«أسمع صدى صوتك مع ضجة الناس»، وقام بتأديتها على المسرح 10 شعراء من الصين.
وقالت البروفيسورة وانغ فانغوين رئيسة لجنة الشعر الدولية في منتدى طريق الحرير العالمي للشعر: «طريق الحرير إرث ثقافي مشترك للبشرية جمعاء، وجسر يصل بين الحضارات، فهو لا يحمل البضائع فقط، بل ينقل معها تلاقح الثقافات.. أما الشعر، تلك الزهرة الأجمل في روح الإنسان، فقد رافق دومًا خطوات طريق الحرير، وتألق في مجرى التاريخ الطويل».
وأضافت: «من تشانغ آن القديمة إلى دبي الزاهرة، من رمال الصحارى إلى زرقة البحار، كان الشعر شاهدًا على أنماط الحياة، والموروثات الثقافية، والسعي الروحي لشعوب هذا الطريق العظيم».
وألقى الشاعر كاو شوي الرئيس التنفيذي للمهرجان كلمة بعنوان «اللقاء تحت برج خليفة» توجه فيها بالشكر إلى مدينة دبي لاستضافة هذه الدورة من مهرجان طريق الحرير الدولي للشعر، وشكر الشاعر عادل خزام الذي قام بجهود استثنائية لإنجاح المهرجان وتولى اختيار القصائد، وترشيح الفائزين من الإمارات وإعداد المواد الثقافية الخاصة بالإمارات في مجلة (شعراء العالم). وقال: «بمساعدة خزام قمتُ بترجمة القصائد والمقالات الخاصة بصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير، وقد تأثرتُ بشعر سموه تأثرًا عميقًا، وأتمنى أن أترجم المزيد من قصائد سموه إلى الصينية».
وشهد الحفل العديد من الفقرات من بينها إلقاء قصائد باللغتين العربية والصينية وتقديم مجموعة من الكتب والهدايا واللوحات التذكارية إلى مكتبة محمد بن راشد، كما قدّم عدد من شعراء طريق الحرير نماذج من أعمالهم الفنية ونصوصهم الإبداعية التي استلهموها من زياراتهم الميدانية للمعالم الثقافية والتاريخية في دبي والإمارات، من بينها قصائد للشاعرة وانغ فانغوين والشاعر هوانغ ياتشو.

*الفائزون بجوائز المهرجان


شهد المهرجان إعلان الفائزين بجوائز الشعراء المكرمين وهم: فرناندو راندون/ كولومبيا، عادل خزام الإمارات، فاديم تورخين/ روسيا، كما تم الإعلان عن أسماء الفائزين من الإمارات بجائزة الجمل الذهبي وهم الشعراء: حمدة خميس وخالد البدور وخلود المعلا.
وحصد جائزة الجمل الفضي الشعراء: شيخة المطيري وعلي الشعالي وسعد جمعة وأمل السهلاوي، وتم تكريم الشاعرة والسينمائية نجوم الغانم والشاعر والسينمائي مسعود أمر الله بجائزة الشعر والسينما عن مجمل تجربتيهما، وحصد الشاعر الشاب علي المازمي جائزة أفضل مجموعة شعرية عن ديوانه الأخير (حيث تجلس أيامي الميتة) فيما فازت الشاعرة فاطمة بدر بجائزة أفضل مجموعة شعرية قيد الطبع عن ديوانها (الذي لا يسمّيه أحد).
وشملت الجوائز تكريم نخبة من الفائزين من مختلف أنحاء العالم، وذلك على النحو التالي: جائزة الجمل الذهبي، وفاز بها الأمريكي هان جيو، بنغ دان، والنيوزيلندي بي يينغ، ومن كندا: يوان فان، كما ضمّت قائمة الفائزين من الصين 10 أسماء، أبرزهم: تشانغ جيانجون، يي قوه تشيانغ، فان تشيون، تشين دونغ لين، زانغ يا جون، لينغ شيان تشياو، ودونغ فاليانغ.

*الجمل الذهبي


أما جائزة الجمل الفضي فقد فاز بها 14 شاعراً من الصين منهم: تيان لينا، لين شياو تشون، شيو وان ليان، تين جي غوانغ، سون مي تشين، ويي لان، وغيرهم، كما فاز من أستراليا زهانغ شيان يانغ.
وفي جائزة أفضل ديوان شعري، فاز من صربيا: آنا ستجيليا عن «همس الكون»، ومن الصين: مجموعة من الشعراء منهم: شيا لو، بي تشونفانغ، فو بينغ، هايشا، بيان هاي يون، لين تاو، بيد وانغ فانغ، ومن أستراليا: لورا فو عن كتابها «ضوء القمر على الشاطئ» ومن هونغ كونغ عن كتاب «الصين: يانغ يينغ».
وفي فئة جائزة أفضل فيلم شعري، فاز من الهند: راتي ساكسينا، ومن كازاخستان: أولوغ بيك ييسدوليت، وإيطاليا: فرانكا كولوزو، والمملكة المتحدة: بينغ لينغ، وأستراليا: تشيو لين، والصين: بيي شيوي، وزانغ شيونغ، ولي ياغوانغ، وهان تشي بينغ.
وكرّمت اللجنة الفائزين بجائزة الترجمة يارا المصري من مصر، ولامبيرتو غارسيا من إيطاليا، وروبرتو إيدو من تشيلي، ويوسف أناندا من كوبا، وزانغ لي جونغ من أستراليا.
أما جوائز شاعر العام القارى، فمنحت لفائزين من آسيا هم: كيشاب سيغديل من نيبال، وعبد القاهر قسيموف (طاجيكستان)، وببلاغ ماجي (الهند)، وكانغ بيونغ تشول (كوريا الجنوبية)، وألتي ناي تيميروفا (قرغيزستان)، وفائزين من قارة أوروبا وهم: جوزيبي كونتي (إيطاليا)، وديميتريس كرانيوتيس (اليونان)، ونوردوران دوما (تركيا)، وأنجل اكس جي (المملكة المتحدة)، ولوسيلا ترابازو (سويسرا)، ومن إفريقيا: عاشور فني، محمد رحال (الجزائر)، وأشرف أبو اليزيد، جورج أنسي (مصر)، وسيبوي نزما نتسيكي (ليسوتو)، ومن الأمريكتين: جورج والاس (الولايات المتحدة)، وأليكس بوسيدس (كوبا)، ويوري باتينو (فنزويلا)، وإدون جوانا (الإكوادور)، ولويس بنيتز (الأرجنتين)، ومن أوقيانوسيا: ليس ويكس، يينغ شيا، لياو شيجينغ (أستراليا)، وفانغ تشو، ليو يوهانغ (نيوزيلندا).
وأكد القائمون على المهرجان أن هذه الجوائز تمثل تكريماً عالمياً للإبداع الشعري والثقافي، وتُرسّخ مكانة دبي ودولة الإمارات كمركز ثقافي عالمي وملتقى لأصوات الشعراء من الشرق والغرب.

مقالات مشابهة

  • حزب الإصلاح والنهضة ينظم صالونًا سياسيًا بعنوان تمكين المرأة سياسيا: من التمثيل إلى التأثير
  • صالون معهد التخطيط يناقش معضلات المشروع الحداثي: من تحلل السياق إلى وهن الأخلاق
  • الاحتفاء باختيار محمد بن راشد «الشخصية الأدبية الملهمة لشعراء طريق الحرير»
  • زاهي حواس: حزين لأن هناك من يهاجمني من مصر ولم يشاهدوا حواري مع المذيع الأمريكي
  • تأهيل القيادات الكشفية في تنظيم وإدارة المخيمات
  • محافظ القليوبية يوجه بسرعة الانتهاء من أعمال إنشاء نادى المدنيين والعسكرين ببنها
  • 15 مستفيدًا من دورة "التجمعات الكشفية الكبرى"
  • الجوائز الأدبية.. معيار جودة أم لعبة سوق؟!
  • القوات المسلحة تفتتح نادى وفندق " 6 أكتوبر الحلمية " بعد إنتهاء أعمال التطوير الشامل
  • القوات المسلحة تفتتح نادى وفندق 6 أكتوبر الحلمية بعد انتهاء أعمال التطوير