منة فضالي تهاجم شركة مبيدات حشرية بعد تقديم إعلان لها.. كذابين
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
حرصت الفنانة منة فضالي، على مهاجمة إحدى شركات المبيدات الحشرية كانت قد تعاونت معها وصورت إعلانا دعائيا للتروج لها مؤكدة أن الشركة كاذبة.
شركة كذابةوكتبت منة فضالي عبر حسابها على فيس بوك قائلة: "كنت عملت دعاية لشركة رش للحشرات الشركة دي كدابين وأنا مكنتش اتعاملت معاهم قبل كده بس قولت كده في الإعلان لأنهم جايبين ستوري بورد لازم أقوله كنت فاكرة أنه حقيقي والله بس علشان أخلص ذمتي حبيت أوضح للناس إني عن تجربة الرش ده مش حقيقي والبيت عندي مليان حشرات وأبراص بل أكتر والمفرض أنهم يعني حاطين حاجات ومبيدات للحشرات بس ده مش حقيقي".
وتابعت منة فضالي: "أنا حبيت أوضح أه ممكن أعمل دعاية وأجرب المنتج بس لازم بما إني جربت وكان مش حقيقي لازم أوضح للناس كلها علشان ميصدقوش أي حاجة".
وعن اسم الشركة قالت: "للأسف في كذا شركة بنفس الاسم فمش عارفة أنهي واحدة فيهم عشان مظلمش حد".
وكانت كشفت الفنانة منة فضالي عن تعرض والدتها لوعكة صحية ونقلها للمستشفى.
حيث كتبت الفنانة منة فضالي عبر حسابها على الفيس بوك قائلة: "أمي للمره الخامسة ربنا يقومك بسلامة يا أمي".
من ناحية أخرى، كشفت الفنانة منة فضالي عن دعمها للشعب الفلسطيني، الذي يتعرض للقتل والقصف المستمر من قبل طيران الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
حيث شاركت الفنانة منة فضالي جمهورها على «إنستجرام» مجموعة من الصور لها وهي ترتدي الكوفية الفلسطيني وترفع علامة النصر، أثناء تواجدها في تركيا، وعلقت عليها قائلة: “فلسطين في القلب”.
وكانت نشرت الفنانة منة فضالي، صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام بإطلالة انيقة ولافته.
وتألقت الفنانة منة فضالي، مرتديه ليجن باللون الزيتي، ونسقت معه بلوفر باللون الأبيض مع جاكيت أنيق ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
واعتمدت الفنانة منة فضالي، في الماكياج على الألوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال أنوثتها .
وقررت الفنانة منة فضالي ترك شعرها البني القصير منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منة فضالى ازمة منة فضالي فستان منة فضالي فيديو منة فضالي الفنانة منة فضالي صور منة فضالي اطلالات منة فضالي الفنانة منة فضالی
إقرأ أيضاً:
بط ملطخٌ باللون الأزرق والسلطات البرازيلية تفتح تحقيقا.. فما القصة؟
فتحت السلطات البرازيلية تحقيقا عاجلا في حادثة تلوّث بيئي غير مسبوقة شهدها نهر جوندياي في ولاية ساو باولو، بعد تسرّب كميات كبيرة من صبغة كيميائية زرقاء إلى مجرى النهر نتيجة انقلاب شاحنة.
وأعلن مكتب الادعاء العام في ساو باولو عن مباشرة التحقيق في الحادث الذي وُصف بـ"الخطير"، بعد أن اصطدمت الشاحنة بعمود إنارة على جانب الطريق، مما أدى إلى تسرّب محتوياتها من مادة الصبغة عبر شبكة الصرف الصحي، ووصولها إلى بحيرة "توليباس" البيئية ومن ثم إلى مجرى النهر.
View this post on InstagramA post shared by Associação Mata Ciliar (@mataciliar)
وأشارت بلدية جوندياي في بيان رسمي إلى أن المادة الكيميائية تسربت من إحدى حاويات الشاحنة إلى بالوعة تصريف مرتبطة مباشرة بالنهر. وقد تسبب الحادث في تحول لون المياه إلى الأزرق الفاتح، مما أدى إلى تأثير مباشر على النظام البيئي المحلي، شمل تغيّر لون بعض الكائنات الحية مثل البط والكابيبارا.
كما تداولت وسائل الإعلام مشاهد مقلقة تُظهر أسماكا نافقة تطفو على سطح البحيرة، بينما بدت المياه ملوّثة بشكل واضح.
من جانبها، بدأت السلطات المحلية وفرق الطوارئ في المدينة باتخاذ إجراءات عاجلة لتقليل حجم الكارثة البيئية، منها عمليات تطهير فوري للمياه، ومراقبة متواصلة لمستويات التلوث على امتداد مجرى النهر.
إعلانكما تم إرسال فرق متخصصة لإنقاذ الحيوانات التي تأثرت بالحادث، خاصة الطيور المائية والأسماك، وسط مخاوف من تعرضها للتسمم نتيجة امتصاص الصبغة أو استنشاق الأبخرة الكيميائية.
View this post on InstagramA post shared by GRAD Brasil (@gradbrasil)
وزارة البيئة البرازيلية أعلنت أنها فتحت بدورها تحقيقا شاملا لتحديد حجم الضرر البيئي والمسؤوليات القانونية عن الحادث. وقد يشمل التحقيق الشركة المالكة للشاحنة، وكذلك تقييما للبنية التحتية الخاصة بنظام التصريف، الذي سمح بانتقال المواد الكيميائية إلى نظام المياه العام.
وطالبت السلطات المعنية بجمع تقارير مفصلة من الشرطة، والبلدية، وهيئة البيئة البرازيلية، لتقييم الأضرار بدقة وتحديد الجهات المسؤولة عن الانتهاك البيئي.
هذه الحادثة أثارت موجة قلق واسعة في الأوساط البيئية البرازيلية والدولية، خاصة أن نهر جوندياي يُعد من الموارد البيولوجية الحيوية في المنطقة، ويلعب دورا أساسيا في التنوع الإيكولوجي المحلي.
وأعربت منظمات معنية بالبيئة عن مخاوفها من الآثار طويلة الأمد لهذا التلوث الكيميائي على الحياة البرية وجودة المياه في المنطقة، ودعت إلى وضع آليات صارمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.