هجوم القرش يرعب نيويورك.. امرأة "في حالة حرجة"
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
بينما كانت امرأة ستينية تستجم على أحد أكثر الشواطئ شهرة في مدينة نيويورك، حدث "ما لم يكن متوقعا"، وتعرضت لهجوم من قرش مفترس، تركها "بين الحياة والموت".
ووفقا لسكاي نيوز، كانت الضحية تسبح في شاطئ روكاواي عصر الاثنين، عندما هاجم القرش ساقها اليسرى.
وانتزع القرش بعضته جزء من ساق المرأة، تاركا جرحا متسعا وعميقا بعدة بوصات.
قال غافين نايلور، مدير ملف هجمات القرش العالمية، بجامعة فلوريدا، إن هذا كان أخطر هجوم لأسماك القرش في مياه نيويورك منذ الخمسينيات على الأقل.
وقال المتحدث مايكل هينك إن المرأة، التي لم يتم الكشف عن اسمها، لا تزال في حالة حرجة في المركز الطبي بمستشفى جامايكا.
شهدت نيويورك زيادة في مثل هذه الهجمات في السنوات الأخيرة، ولكن معظم العضات تسبب بها أسماك القرش أصغر حجما، استهدفت كاحل الشخص، مما يؤدي إلى جروح طفيفة أو متوسطة.
في الصيفين الماضيين، أبلغ ما لا يقل عن 13 سباحا عن تعرضهم للعض في الولاية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القرش المرأة جامايكا القرش سمكة القرش نيويورك القرش المرأة جامايكا أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
بأجهزة تتبع.. استكمال مشروع تتبع ودراسة سلوك أسماك القرش في البحر الأحمر
تواصل جمعية هيبكا بالبحر الأحمر جهودها لحماية البيئة البحرية فى البحر الأحمر من أخطار أسماك القرش جاء ذلك بناءً على توجهات وزارة البيئة وبتوجيهات الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وبالتعاون مع محميات البحر الأحمر وجنوب سيناء، تواصل جمعية هيبكا للحفاظ على البيئة البحرية تنفيذ مشروع علمي رائد لرصد حركة وسلوك أسماك القرش وتحليل بصمتها الوراثية على امتداد سواحل البحر الأحمر.
خلال رحلة علمية استمرت تستمر عدة أيام و شملت الغردقة، الجزر الشمالية، الأخوين، الفنستون، مرسى علم، وسفاجا، تم تركيب ووضع أجهزة تتبع بالأقمار الصناعية لـ 9 قروش من نوع الأبيض المحيطي والتايجر بمشاركة الخبير الفرنسي البروفيسور إيريك كلوى.
Eric Clua
يهدف ذلك إلى فهم سلوك أسماك القرش والتعرف على أسماك القرش في حال وقوع حادث نادر
وإنشاء أول بنك وطني للحمض النووي لأسماك القرش
وتدريب كوادر بحثية مصرية في مجال الدراسات البحرية المتقدمة
وفي أول مرحلة ناجحة، تم تركيب 9 أجهزة تتبع، وجمع 14 عينة وراثية، وإعادة إطلاق جميع القروش بطريقة آمنة باستخدام أفضل الممارسات البيئية.
يعد ذلك إنجاز هام يعزز ريادة مصر في البحث العلمي البيئي والسياحة البيئية المسؤولة، ويضع البحر الأحمر في مقدمة جهود الحماية البحرية.