صحيفة البلاد:
2025-10-13@20:28:27 GMT

شراء المستلزمات الدراسية

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

شراء المستلزمات الدراسية

أعاد قرب انطلاق العام الدراسي الجديد 2024- 2025، للقرطاسيات ومحال بيع المستلزمات الدراسية وهجها وحراكها التجاري، لتوفير ما يحتاجه الطلاب والطالبات في يومهم الدراسي من أدوات ومستلزمات وألبسة.

وأظهرت جولة ميدانية تنوُّع المعروض من أدوات مدرسية مميزة ذات الأشكال الحديثة والألوان الجذابة، فيما أكد المتسوقون تنوُّع وتباين الأسعار في ظل تنافس محال الأدوات المكتبية والقرطاسية؛ لتوفير مختلف الاحتياجات والمستلزمات للطلاب والطالبات والوسائل التعليمية للمعلمين والمعلمات، فضلاً عن الأدوات الفنية والإبداعية والتشكيلية، إلى جانب تشكيلة واسعة من الأقلام والتجاليد والممحاة والمبراة والزي المدرسي المرايل للطالبات- حسب كل مرحلة- (ابتدائي ومتوسط وثانوي) والثياب للطلاب والأحذية وغيرها.

ولا تقصر الحركة الشرائية فقط على المكتبات والقرطاسيات، بل تتعدها وصولاً إلى محال بيع الأجهزة الإلكترونية، خاصة في ظل زيادة الاعتماد على التكنولوجيا بالعملية التعليمية.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

ما احتياجات القطاع الصحي بغزة بعد وقف إطلاق النار؟

يواجه القطاع الصحي في قطاع غزة تحديات عديدة بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، أبرزها توفير الأدوية والمستلزمات الطبية وإغاثة الجرحى وترميم المستشفيات وتزويدها بالأجهزة وبالكوادر الطبية.

ورغم الإعلان عن وقف إطلاق النار فإنه لم تتم إغاثة المنظومة الصحية في غزة بأي شيء من الإمدادات والتبرعات كما يقول المدير العام لجمعية العودة الصحية والمجتمعية رأفت المجدلاوي.

وأكد المجدلاوي أن هناك احتياجات عديدة لسكان قطاع غزة، أبرزها الأدوية والمستلزمات الطبية، والمولدات الكهربائية لتشغيل المستشفيات، والأسّرة، وغيرها.

وقال المجدلاوي -في حديثه ضمن نافذة إنسانية من غزة- إن المنظومة الصحية التي عملت طوال الحرب بطاقة غير اعتيادية بحاجة الآن إلى إغاثة عاجلة.

وأكد أن المطلوب هو إمداد قطاع غزة بقائمة كبيرة من الكوادر الطبية، لأن الكوادر الحالية غير قادرة على الاستمرار بسبب الضغط الشديد الذي عملت خلاله على مدار عامين، وإلى إمداد ما تبقى من المستشفيات بما تحتاجه من المستلزمات، وكذلك ترميمها.

كما تحتاج المنظومة الصحية إلى مستشفيات ميدانية مجهزة ومزودة بالكوادر الطبية وبالتجهيزات والمستلزمات الطبية.

وأشار المجدلاوي إلى أن 15 ألف مريض -منهم مرضى السرطان والكلى- بحاجة إلى إجلاء طبي إلى خارج قطاع غزة بسبب تعمد الاحتلال الإسرائيلي حرمانهم من العلاج.

ودمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 28 مستشفى من أصل 35، ودمرت مولدات الطاقة الكهربائية ونظم الطاقة الشمسية ومخازن المستلزمات الطبية، بالإضافة إلى قتل الأطباء والكوادر الطبية، مما جعل المنظومة الصحية أمام أزمات معقدة ومركّبة، بحسب المجدلاوي.

من جهته، قال المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران إن إسرائيل شنت حربا ممنهجة ضد المنظومة الصحية، مما أسفر عن استشهاد 1701 من العاملين في القطاع الصحي.

إعلان

وأوضح الدقران أن المنظومة الصحية بحاجة إلى كل شيء، لأن الاحتلال الإسرائيلي دمّر القطاع الصحي وأطبق الحصار عليه ومنع دخول المستلزمات الطبية، مشيرا إلى أن الطواقم الطبية عملت طوال الحرب في ظروف صعبة جدا.

وأضاف أن أكثر من 50% من الأدوية معدلها صفر، وأكثر من 65% من المستلزمات الطبية رصيدها صفر، وبالتالي فإن المنظومة الصحية بحاجة إلى كل شيء، وإلى مختبرات باعتبار أن الاحتلال دمر أكثر من 60% من مختبرات القطاع، وبحاجة أيضا إلى أجهزة أشعة وأجهزة تشخيص ومحطات أكسجين ومولدات كهربائية، وقال إنه لا يوجد جهاز رنين واحد في غزة.

وأكد الدقران أنه لم تصل حتى اللحظة أي مساعدات إلى المنظومة الصحية، مشيرا إلى أنهم ينتظرون فتح المعابر وإدخال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل إجراءات التسكين للطلبة والطالبات بمدن جامعة الأقصر
  • رئيس جامعة الأقصر تتابع إجراءات تسكين الطلبة والطالبات بالمدن الجامعية
  • الإغاثة الطبية: نواجه نقصًا حادًا في المستلزمات الطبية بغزة
  • مفارقة الذهب في ليبيا: أرباح للمركزي وركود في محال التجزئة
  • ما احتياجات القطاع الصحي بغزة بعد وقف إطلاق النار؟
  • احذر هذه الأدوات في حمام منزلك.. قد تسبب لك أمراضا خطيرة
  • ضبط "سائق اللودر" المتهم بتخريب محال في قنا
  • مصرع طالب طعنه أصدقاؤه بسبب الأدوات المدرسية في الإسكندرية
  • ضبط المتهمين بتحطيم واجهات 3 محال تجارية في قنا
  • الداخلية تضبط مستريح الأدوات الصحية المستوردة