استطلاع: ترامب يحتفظ بتقدمه على هارس بفارق 4 نقاط
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أفاد استطلاع للرأي أجرته شركة "تقارير راسموسن" بأن المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، ما زال يتقدم على نائبة الرئيس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بـ4%.
وجاء في تقرير نشرته الشركة على موقعها أن ترامب "يواصل تقدمه على نائبة الرئيس كامالا هاريس، على الرغم من أن المرشحة الديمقراطية ضيّقت الهامش قليلا".
وأجرت Rasmussen Reports استطلاع الرأي الوطني عبر الهاتف والإنترنت، حيث أعرب 49% من الناخبين المحتملين في الولايات المتحدة عن رأيهم بالتصويت لصالح ترامب، فيما سيصوت 45% لصالح هاريس. وقال 3% من المستطلعة آرائهم إنهم سيصوتون لمرشح آخر، و2% إنهم لم يحسموا أمرهم بعد.
وقد تغيرت هذه النتائج عن الأسبوع الماضي، حيث كان ترامب يتقدم بخمس نقاط، بنسبة 49% لترامب مقابل 44% لهاريس.
وقد أجري الاستطلاع على 1885 ناخبا محتملا في الولايات المتحدة في 8 و11-14 أغسطس، وهامش الخطأ يبلغ 2%، وبمستوى ثقة يبلغ 95%.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر المقبل، وقد ترشح ترامب رسميا من قبل الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة، بينما تعتزم نائبة الرئيس الحالي كامالا هاريس، الترشح عن الحزب الديمقراطي، وينتظر أن تحصل على الترشيح الرسمي من الحزب في المؤتمر القادم له بمدينة شيكاغو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الديمقراطية كامالا هاريس الحزب الديمقراطي الحزب الجمهوري انتخابات الرئاسة الأمريكية الولايات المتحدة دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
«خوري» تجتمع مع ممثلي سوق الجمعة لتسريع جهود الهدنة في طرابلس
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري، مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة، شملت أعضاء المجلس الاجتماعي لسوق الجمعة والنواحي الأربعة، ومجالسها البلدية السبعة، وحراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني وممثلين عن المجتمع المحلي.
وركز الاجتماع على مناقشة الاشتباكات الأخيرة في طرابلس وتأثيراتها السلبية على سلامة المدنيين، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وتعطيل الخدمات العامة.
وأكد المجتمعون على الحاجة الملحة لوقف المزيد من القتال وتهدئة الأوضاع، مع التعبير عن قلقهم من استمرار التحشيد العسكري، بما في ذلك وجود قوات من خارج طرابلس.
وعرضت نائبة الممثلة الخاصة جهود البعثة الأممية لدعم الأطراف الليبية في تعزيز الهدنة، مشددة على أهمية وضع ترتيبات أمنية تشمل انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها وخارج الأحياء المدنية.
على الصعيد السياسي، أكد المشاركون ضرورة مكافحة الفساد وحماية حق الاحتجاج السلمي وحرية التعبير، مرحبين بالمقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية لوضع خارطة طريق سياسية، مؤكدين على معالجة القضايا السياسية التي تؤجج الصراعات والانقسامات.
واتفق الحضور على مواصلة المشاورات بشكل مستمر لتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا.