النزول بتنسيق القبول بالأول الثانوي العام في شمال سيناء إلى 235 درجة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة شمال سيناء تخفيض درجات القبول بالصف الأول الثانوي العام 5 درجات، ليصبح 235 درجة بدلا من 240 درجة، وذلك استجابة لرغبة عدد من أولياء الأمور.
استثناء مدرستين من قرار تخفيض درجات القبولوذكرت مديرية التربية والتعليم، في بيان، أن القرار يُنفذ في جميع مدارس محافظة شمال سيناء، عدا مدرستين فقط، وهما مدرسة أحمد عسكر للبنات، ومدرسة عمرو شكري للبنين.
وقال حمزة رضوان، وكيل الوزارة بمديرية التربية والتعليم بمحافظة شمال سيناء، إنه أصدر تعليمات لجميع الإدارات والمدارس بقبول أوراق التلاميذ الحاصلين على المجموع الجديد.
ومن جهة أخرى، تسلمت هيئة الأبنية التعليمة مدرسة «المهدية» جنوب رفح، تمهيدا لبدء عملية الترميم والإعمار، والتي أُسندت لإحدى شركات المقاولات، وتم نقل تلاميذ قرية «المهدية» إلى مدرسة «شيبانة».
وأعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة شمال سيناء،في بيان سابق، افتتاح 6 مدارس جديدة جنوب وغرب الشيخ زويد، هي الخروبة، والشلاق، وأبو فرج، والمعنية، والظهير، والجورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم شمال سيناء مدارس التربیة والتعلیم شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
اكتشاف قلعة عسكرية على طريق حورس الحربي في شمال سيناء
قالت وزارة السياحة والآثار المصرية أمس السبت إن بعثة أثرية مصرية تعمل بموقع تل الخروبة الأثري في منطقة الشيخ زويد بشمال سيناء اكتشفت قلعة عسكرية ضخمة من عصر الدولة الحديثة.
وأضافت الوزارة في بيان أن القلعة "تعد واحدة من أكبر وأهم القلاع المكتشفة على طريق حورس الحربي"، مشيرة إلى أنها تقع بالقرب من ساحل البحر المتوسط.
ونقل البيان عن الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار محمد إسماعيل خالد قوله إن "الكشف عن هذه القلعة الضخمة يعد خطوة مهمة في إعادة بناء الصورة الكاملة لشبكة التحصينات المصرية على الحدود الشرقية خلال الدولة الحديثة".
وأوضح أن أعمال الحفائر أثمرت عن اكتشاف جزء من السور الجنوبي للقلعة بطول نحو 105 أمتار وعرض 2.5 متر، يتوسطه مدخل فرعي بعرض 2.2 متر، بالإضافة إلى اكتشاف 11 برجا دفاعيا حتى الآن، كما تم العثور على البرج الشمالي الغربي وجزء من السورين الشمالي والغربي.
ويعتبر طريق حورس الحربي في شمال سيناء من أقدم الطرق الحربية المكتشفة في العالم، ويشمل سلسلة من القلاع العسكرية التي شيدها ملوك الدولة الحديثة لحماية حدود مصر الشرقية وتأمين الطرق الإستراتيجية.
وقال هشام حسين رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري إن الدراسات الأولية أثبتت أن القلعة شهدت عدة مراحل من الترميم والتعديل عبر العصور، منها تعديل في تصميم المدخل الجنوبي أكثر من مرة.
وأضاف أن البعثة تأمل في استكمال أعمال الحفائر للكشف عن بقية الأسوار والمنشآت المرتبطة بالقلعة، حيث من المتوقع العثور على الميناء العسكري الذي كان يخدمها في المنطقة القريبة من الساحل.
وأشار إلى أن مساحة القلعة تبلغ نحو 8 آلاف متر مربع، أي ما يعادل 3 أمثال مساحة القلعة المكتشفة بالموقع نفسه في ثمانينيات القرن الماضي، والواقعة على بعد نحو 700 متر جنوب غربي القلعة المكتشفة حديثا.
إعلان
ماذا يحدث في الأهلي؟!.. الأزمات تطارد حفيد الفايكنج قبل مواجهة بطل بوروندي