مدرب إنبي: "سياسة الإدارة الاعتماد على الناشئين"
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أكد سيد ياسين، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي إنبي، بأن سياسة الإدارة خلال الموسم الماضي الاعتماد على الناشئين.
وتحدث ياسين في تصريحات تلفزيونية، حيث قال: "بالطبع، الموسم كان جيدًا، في البداية كان القيد مغلقا ولم ندعم بأي لاعب واعتمدنا على اللاعبين الشباب واجتهدوا في الموسم الطويل، وإن شاء الله نبني على ذلك في الموسم الجديد".
وتابع مدرب إنبي: "سياسة الإدارة هي الاعتماد على اللاعبين الناشئين ونصبر عليهم ونمنحهم الفرصة، ونحاول بقدر الإمكان أن نظل دائمًا في المناطق الدافئة بالدوري، بالتأكيد نتمنى أن نصل لمراكز متقدمة، لكن هذا ممكن أن يحدث بعد سنتين أو ثلاثة عندما يثقل اللاعبين في الملعب".
واختتم: "لدينا خطة على مدار سنتين أن نصنع فريقا متكاملا، وبالتأكيد نحتاج تدعيمات، وأعتقد أن وضعنا سيختلف في الموسمين القادمين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنبي نادي إنبي سيد ياسين مدرب إنبي
إقرأ أيضاً:
وقفة.. الطفل ياسين سوبرمان مصر
وقفتنا هذا الأسبوع عن حدث للأسف كان مؤسفا للغاية ألا وهو حادث انتهاك براءة الطفل المغدور به ياسين، هذا الطفل الجميل خلقا وأدبا وبراءة اغتال براءته إنسان معدوم الشرف.
بل أعتذر أنني أطلقت عليه لفظ إنسان، بل وأعتذر للحيوان قبل أن أطلق عليه لفظ حيوان، لأن الحيوانات لديها شرف وذمة وضمير أكثر منه ومن الذين عاونوه.
فلم نسمع في تاريخ حياتنا أن أسدا اغتصب شبلا صغيرا ولا ذئبا اغتصب ذئبا صغيرا ولا قردا وهو أقرب الحيوانات شبها بالإنسان أن قردا اغتصب قردا صغيرا، لا نسمع هذا الكلام يحدث إلا من دون البشر ويا ليتني أعرف مخلوقا دنيئا أقل رتبة من الإنسان والحيوان حتى أنسب هذا المخلوق المعتدى له.
للأسف حتى الشياطين والأبالسة لم نسمع أو نقرأ أو نعرف واقعة تعدى شيطان من الأبالسة على شيطان مثله، منذ أيام سيدنا سليمان وحتى الآن، وبالمناسبة أحيي بكل شدة والدة الطفل الشجاع ياسين على قيامها بالعمل على ارتدائه زي سوبر مان، فهي فكرة عبقرية هداها الله سبحانه وتعالى لها، لتنقذ بها ما تبقى من براءة الطفل المغدور به إلى مدى حياته، وخاصة عندما يكبر ويكون له أسرة، فستظل شخصيته مجهولة للجميع مدى العمر، حفاظا على نفسيته حاليا وعندما يصبح شابا يافعا، فسوف يساعده ذلك كثيرا على حفظ ماء وجهه ويجعله يعود للحياة دون خجل أو خوف أو ألم أكثر مما تعرض له هذا الطفل الشجاع.
وكلمة أخيرة لمن يعلم أن في عائلته أو أسرته نوعا دنيئا من عينة الرجل الدنيء الذي اعتدى على الطفل ياسين أن يبادر هو وأسرته بعلاجه فورا والعمل على مجالسته جلسات طبية نفسية علاجية له، حتى نقضى تماما على تلك الآفة التي بدأت تظهر في مجتمعنا منذ أن أطللنا على العالم المريض من خلال الفيس وتويتر وجوجل والتيك توك وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي، التي تصيب ضعاف النفس والإيمان والدين بالمرض النفسي والعلة البدنية، حفظنا الله وحفظكم من كل ضرر وشر وسوء.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع، أدعو الله أن أكون بها من المقبولين. وإلى وقفة أخرى إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله الأسبوع المقبل.
اقرأ أيضاًعاجل | محامي أسرة الطفل ياسين يتنحى عن القضية.. ويكشف الأسباب
بعد واقعة الطفل ياسين.. القبض على مسجل خطر لابتزازه وتعديه على الأطفال بكفر الدوار