الاستماع لاقوال طبيبة و10 ممرضات فى مشاجرة المطرب محمد فؤاد
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
استمعت جهات التحقيق بالقاهرة لأقوال طبيبة و10 ممرضات في واقعة مشاجرة المطرب محمد فؤاد مع طبيب بمستشفى عين شمس التخصصي.
وأشارت تحقيقات النيابة ، إلى أن مدير أعمال الفنان محمد فؤاد قدم فيديوهات تفيد التعدي على محمد فؤاد بالسب والقذف وأيضا ما يفيد بسحب الطبيب الهاتف من يد محمد فؤاد خلال توثيقه للواقعة وركله بقدمه ولكن تفادى مدير الأعمال هذه الضربة وجاءت في يديه وأصابته بسحجات وكدمة.
وقال مدير أعمال فؤاد ، إنهم كانوا في الاستوديو مع مجموعة من الأصدقاء من بينهم أحمد جوهري، وجاء اتصال هاتفي للفنان يخبره بأن شقيقه أصيب بجلطة ومتواجد بمستشفى عين شمس التخصصي، فاتجه الأخير على وجه السرعة إلى شقيقه وبمجرد وصوله للمستشفى وجد شقيقه مستلقى على السرير، وطلب المستشفى منهم 70 ألف جنيه في الحسابات فوافق، وبمجرد اقتراب محمد فؤاد من الطبيب المشرف على الحالة وسؤاله عن حالة شقيقه لم يرد عدة مرات وتجاهله فنظر إلى التقرير الذي يكتبه ، واستفسر فؤاد من الطبيب عن حالة شقيقه فوجئ برد فعل الطبيب بطلب الأمن له ووضع خارج المستشفى ، فتطور الأمر بينهما إلى مشاجرة ، مشيرا إلي أنه عندما حاول أن يوثق الواقعة بهاتفه ويصوره خطف الطبيب الموبايل من يديه وأغلقه وركله بقدمه.
يذكر أن الفنان محمد فؤاد، بادر بالصلح في أزمة التعدي على طبيب مستشفى عين شمس التخصصي، موجهًا رسالة لكل جمهوره ومحبيه.
وقال محمد فؤاد "بطمئن كل الناس على أخويا عبد العزيز هو بخير الحمد لله، ويمكن كل اللي حصل في المستشفى والموضوع ده كان سبب إننا ننقذ أخونا، ربنا جعل الموضوع ده سبب عشان نلحقه، وإحنا ماشيين على قدر الله وكل اللي يكتبه ربنا كويس الحمد لله.
وأضاف محمد فؤاد مواجهًا رسالة لـ الدكتور مصطفى، طبيب مستشفى عين شمس: أي حاجة لوجه الله متسامحين فيها، والدكتور مصطفى أخ عزيز وراجل ومواطن مصري، وزي ابني أو زي أخويا الصغير، وفككوا من هري السوشيال ميديا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المطرب محمد فؤاد محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد محمد فؤاد عین شمس
إقرأ أيضاً:
ضحية يد غادرة.. المفتي ينعى أستاذا بالأزهر بعد وفاته بسبب خلاف عائلي
نعى الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، والباحث بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، الذي ارتقى إلى ربه الكريم ضحيةَ يدٍ غادرة آثمة لا تعرف للرحمة سبيلًا، ولا للدين حرمة.
وكان الدكتور محمد عبد الحليم لقي مصرعه إثر مشاجرة بالأسلحة النارية بين أبناء عمومة بمركز الغنايم بمحافظة أسيوط.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الفقيد الراحل كان من خيرة شباب الباحثين، خلقًا وفكرًا، فلقد تميز بسعة الأفق، ونقاء السيرة، وجدية البحث، وصدق الانتماء لقضايا أمته، وكان حضوره العلمي والبحثي بارزًا في مجاله، وجهوده ملموسة في مواجهة الفكر المتطرف، والدفاع عن وسطية الإسلام وسماحته.
وتابع مفتي الجمهورية "لقد مثّل رحيله بهذا الفاجعة، خسارة مؤلمة للميدان العلمي والبحثي، ولزملائه الذين عرفوه خلوقًا، مخلصًا، محبًّا للخير، مؤمنًا برسالة العلم في خدمة الدين والوطن".
وتقدَّم المفتي بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة وذويه، سائلًا الله أن يُلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتقبله في عداد الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، في زمرة النبيين والصديقين، وحسن أولئك رفيقًا، {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}.
وفاة الدكتور محمد عبد الحليموكانت حالة من الحزن سادت بين زملاء الدكتور محمد عبد الحليم، في جامعة الأزهر ومرصد الأزهر، لما ترك خلفه من سمعة طيبة وسيرة حسنة بسبب حبه للعمل واجتهاده.
وكان الدكتور محمد عبد الحليم، عائدا إلى مسقط رأسه في مركز الغنايم بمحافظة أسيوط، لقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك مع أولاده وبين أسرته وأهله، حتى توفاه الله أمس الثلاثاء.
أرقى معاني الفداء.. مفتي الجمهورية ينعى الشهيد خالد محمد شوقي
مفتي الجمهورية يهنئ رئيس الوزراء وشيخ الأزهر بـ عيد الأضحى المبارك
مفتي الجمهورية: بناء الوعي لدى الشباب ليس خيارا بل ضرورة وطنية
مفتي الجمهورية لرئيس حزب الوعي: دار الإفتاء منفتحة على كل تعاون جاد يخدم الوطن
مفتي الجمهورية: النظر الإسلاميّ للتغيّرات المناخية جزء أصيل من الرسالة الإلهيّة.. صور
مفتي الجمهورية يستقبل رئيس الطائفة الإنجيلية للتهنئة بعيد الأضحى.. صور
وتلقى اللواء وائل نصار، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة بوقوع مشاجرة بالأسلحة النارية ووجود جثة و مصابين.
وبالانتقال المعاينة الأولية والفحص تبين وقوع مشاجرة بالأعيرة النارية بقرية العزايزة بمركز الغنايم بين أولاد عموم وأسفرت مصرع "محمد.ع.ع" 35 عامًا، واصابة كلا من و"على.ع.ع" 26 عامًا، و"محمود.ع.ع" 32 عامًا، و"أحمد.ع.ع" 50 عامًا، و"حسن.أ.خ" 29 عامًا.وجرى نقل الجثة والمصابين إلى مستشفى الغنايم.
وانتقلت قوات الشرطة والإسعاف إلى موقع الحادث، حيث تمكنت من السيطرة على الوضع. حرر المحضر اللازم تمهيدًا للعرض على النيابة.