صراحة نيوز ـ أفادت مصادر ميدانية بإصابة طبيب أردني، اليوم، جراء قصف إسرائيلي استهدف محيط المستشفى الميداني الأردني الواقع غربي خان يونس، جنوبي قطاع غزة.

ويأتي هذا الحادث في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، وسط تحذيرات من تداعياته الخطيرة على الطواقم الطبية والإنسانية العاملة هناك.

ولم ترد حتى الآن تفاصيل إضافية حول حالة الطبيب المصاب، فيما يُنتظر صدور بيان رسمي من الجهات المختصة لتوضيح ملابسات الحادث وتفاصيل الإصابة.

ويُعد المستشفى الميداني الأردني من أبرز المراكز الطبية التي تقدم خدمات إنسانية للمدنيين في غزة، ويواصل عمله رغم التحديات الأمنية المتزايدة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي ثقافة وفنون

إقرأ أيضاً:

إصابة عنصر من اليونيفيل إثر استهداف إسرائيلي في لبنان

صراحة نيوز-أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) الأحد، إصابة أحد عناصرها بجروح نتيجة إلقاء مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت قرب موقع لها في الجنوب، في ثالث حادثة من نوعها في شهر ونيف.

تعمل قوة اليونيفيل مع الجيش اللبناني لترسيخ وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه في تشرين الثاني الماضي بهدف وضع حد لأكثر من عام من الأعمال العدائية الإسرائيلية على لبنان، تخللته حرب مفتوحة استمرت شهرين.

وقالت اليونيفيل في بيان نشر الأحد “قبيل ظهر أمس، ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة انفجرت بالقرب من موقع تابع لقوات اليونيفيل في بلدة كفركلا، ما أسفر عن إصابة أحد جنود حفظ السلام بجروح طفيفة، تلقى على إثرها الإسعافات الأولية”.

وفي وقت سابق هذا الشهر، أعلنت اليونيفيل أن مسيّرات إسرائيلية ألقت أربع قنابل قرب قوة حفظ السلام، في حين شددت إسرائيل حينذاك على أن أي إطلاق نار متعمّد لم يستهدف القوة.

وذكرت اليونيفيل أن حادثة السبت شكّلت “انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701 وتجاهلا مقلقا لسلامة قوات حفظ السلام”.

أنهى قرار مجلس الأمن 1701 نزاعا اندلع العام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، وشكّل أساس وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بين الجانبين.

ونصّ اتفاق 2024 الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية، على ابتعاد حزب الله من الحدود وتفكيك بنيته العسكرية، وعلى حصر السلاح بيد القوى الرسمية اللبنانية، وانسحاب إسرائيل من نقاط توغّلت إليها خلال النزاع. الا أن إسرائيل أبقت قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية، وتواصل شنّ ضربات تقول إنها تستهدف عناصر الحزب ومنشآته.

ودعت اليونيفيل جيش الاحتلال الإسرائيلي “إلى وقف جميع الهجمات على جنودها أو بالقرب منهم” في وقت “يعملون من أجل تعزيز الاستقرار الذي التزمت كل من إسرائيل ولبنان بالحفاظ عليه”.

تنتشر اليونيفيل في لبنان منذ العام 1978 وتضم حوالى 10 آلاف عنصر من نحو 50 بلدا.

وصوّت مجلس الأمن الدولي في آب/اغسطس لصالح إنهاء مهمة القوة الأممية في عام 2027.

مقالات مشابهة

  • تريلا تدهس توك توك أعلى كوبري بدمياط ومصرع شخص جراء الحادث
  • انتشال 117 شهيدا بغزة ودعوات لإدخال عاجل للإمدادات والمستلزمات الطبية
  • من ضحكة الطريق إلى صرخة المستشفى.. أب وأم وثلاثة أطفال في خطر
  • إصابة عنصر من اليونيفيل إثر استهداف إسرائيلي في لبنان
  • محافظ الدقهلية يتفقد المستشفى الدولي ويوصى بتوفير جميع أوجه الرعاية الطبية للحالات الحرجة
  • اليونيفيل: إصابة جندي جراء سقوط قنبلة من طائرة مسيرة إسرائيلية جنوب لبنان
  • إصابة جندي من "اليونيفيل" جنوب لبنان جراء انفجار قنبلة ألقتها مسيّرة إسرائيلية
  • مقتل عسكري إسرائيلي متأثرا بإصابته في معارك غزة قبل أيام
  • %85 من خان يونس تم تدميرها جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل
  • إصابة 36 فلسطينيا جراء اعتداءات المستوطنين في نابلس.. وتفجير منزل في القدس