معتزّ عزايزة بأول تعليق بعد ترشيحه لجائزة “نوبل” للسّلام ٢٠٢٤
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن المصوّر الصّحفيّ الفلسطينيّ، معتزّ عزايزة، عن ترشيحه لجائزة نوبل للسّلام للعام ٢٠٢٤.
في هذا السّياق، عرض “عزايزة”، على متابعيه على “إنستاستوري” منشورًا جاء فيه: “لقد تمّ ترشيحي لجائزة نوبل للسّلام لعام ٢٠٢٤، لإعطاء العالم فكرة عن الفظائع والجرائم التي تحدُث في غزّة”.
وأضاف : “أتمنّى لنفسي الحظّ وأتمنى أن يتمتّع شعبي بالسّلام الآن، اليوم”.
وفي أوّل تعليق له على الخبر كتب “عزايزة”، عبر “فيسبوك”، ردًّا على تعليقات متابعيه: “يُمكن أوّل جائزة أكون مهتّم فيها وأحلم فيها منذ زمن، ليس مطلوباً منكم إلاّ دعواتكم، الله يقدّرنا ونُمثّل فلسطين، أفضل تمثيل أمام العالم و “نخزي” عين الاحتلال في كلّ مكان”.
نذكر أنّ معتزّ عزايزة، هو مصوّر صحفيّ فلسطيني جنّد صفحاته عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ، لنقل صور أهوال الحرب، التي حصلت بين إسرائيل وغزّة.
خرج “عزايزة” من غزّة، بعد فترة طويلة من الحرب، متوجّهًا إلى دولة قطر لمتابعة نضاله من خلال المشاركة في العديد من المحاضرات، والمؤتمرات، والتظاهرات والاحتجاجات العالميّة ضدّ الحرب على غزّة.
main 2024-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
فتح الترشح لجائزة إثراء للفنون بالسعودية
أعلن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) في المملكة العربية السعودية، عن فتح باب التقديم في النسخة السابعة من جائزة إثراء للفنون.
تهدف الجائزة إلى دعم الفن المعاصر في العالم العربي، حيث توفر منصة حيوية للفنانين المشاركين، فيما تمنح جائزة بقيمة 100 ألف دولار (375 ألف ريال سعودي) للعمل الفني الفائز، كما سيُضاف إلى المجموعة الدائمة لمركز إثراء، يأتي ذلك من منطلق رسالة المركز بوصفه وجهة ثقافية تقدم تجارب استثنائية لجمهور متنوع وتعزز من التبادل الفني والإبداعي.
وتشهد جائزة إثراء للفنون هذا العام توسعًا نوعيًا، حيث ستقوم لجنة التحكيم بترشيح خمسة فنانين ليحصلوا على منح مالية لإنتاج وعرض أعمالهم ضمن معرض سيقام في مركز إثراء، أبريل 2026، حيث يشكّل المعرض فرصة حيوية مميزة لترسيخ هدف الجائزة الذي يدعو إلى حراك ثقافي لافت بالمنطقة كما تعزز الجائزة من الإرث الفني للفنانين المشاركين، بما يثري المشهد الفني ويفتح باب الحوار حول الفن المعاصر في العالم العربي، وسيتم اختيار الفائز النهائي خلال المعرض. وبروح متجددة تنسجم مع تطلعات الفن المعاصر، تستقبل الجائزة هذا العام كلاً من الأعمال الجديدة والمُعاد تقديمها حتى 16 أكتوبر المقبل.
فيما تُمنح الجائزة للفنانين الذين يتسم نهجهم بالعمق الفكري، والارتكاز المفاهيمي، والبحث المتواصل الذي يتراكم بمرور الزمن، ويُشترط أن تعكس الأعمال المقدمة استمرارية الفنان في ممارسته وبحثه، كما تفتح الجائزة أبوابها للفنانين الأفراد والمجموعات الإبداعية، من سن 18 عامًا وما فوق، منهم الفنانين العرب أو المقيمين في الدول العربية. وحول ذلك أشارت رئيسة متحف إثراء فرح أبو شليح، إلى أن «جائزة إثراء للفنون» تحتفي بالفنانين الذين يخوضون حوارًا نقديًا وخياليًا مع قضايا وظروف متجذّرة في واقعنا العربي المتنوّع.وأضافت أن النسخة السابعة للجائزة بمثابة عودة إلى الجذور، مع توسيع النطاق من خلال معرض يُقام في (إثراء)، ليعرض أعمالًا متعدّدة.